انطلاق فعاليات أكبر المهرجانات الموسيقية في المغرب وشمال أفريقيا
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
انطلقت فعاليات “الدورة 19 لمهرجان موازين إيقاعات العالم”، أكبر المهرجانات الموسيقية في المغرب وشمال أفريقيا،
وبدأت الفعاليات بعدد من الحفلات الغنائية كان من أبرز نجومها المصرية أنغام واللبنانية كارول سماحة، وسط إقبال خجول وفق ماذكرت وكالة رويترز.
هذا ويعد موازين من أكبر المهرجانات الموسيقية في المغرب وشمال أفريقيا، وآخر دورة أقيمت في 2019 جذبت أكثر من مليوني زائر.
ويستمر المهرجان حتى 29 يونيو ببرنامج يشمل مجموعة من الفنانين العرب والأجانب من بينهم اللبنانية هيفاء وهبي والمصري محمد رمضان واليمنية بلقيس والمغربية سميرة سعيد والأسترالية كايلي مينوج والأميركية كاميلا كابيو والاسكتلندي كالفين هاريس.
هذا وكانت انطلقت دعوات على مواقع التواصل الاجتماعي لمقاطعة المهرجان تضامنا مع أهالي قطاع غزة، حيث أطلق نشطاء مغاربة وسم “لا ترقص على جراح إخوانك”.
آخر تحديث: 22 يونيو 2024 - 10:39المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: مهرجان موازين المغرب نجوم مصريين
إقرأ أيضاً:
جاد الله: المغرب أكبر مستورد للتمور المصرية
أكد عز الدين جاد الله مدير المعمل المركزي لأبحاث النخيل أن المعمل استقبل وفد من المملكة المغربية الشقيقة يتكون من (14) من الخبراء العاملين في مجال زراعة النخيل وإنتاج التمور بوزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات بالمملكة المغربية.
واضاف جادالله أن هذه الزيارة هي الثالثة ، حيث كانت الزيارة الأولي بتاريخ 17 /11 وفد مكون من 19 ، والزيارة الثانية بتاريخ 10 /12 وفد مكون من 17، حيث تم التعريف بادارات وأقسام وخدمات المعمل، حيث ابدى الزائرون إعجابهم بالخبرات والأنشطة البحثية والخدمية للمعمل، ورغبتهم في توطيد أواصر التعاون مع المعمل.
وقال إن تعد المغرب أكبر مستورد للتمور المصرية.
إنتاج وتعبئة وتصنيع التمور
في اطار تبادل الزيارات والخبرات بين العاملين في مجال إنتاج وتعبئة وتصنيع التمور بكل من مصر والمغرب.
تحت رعاية علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي والدكتور عادل عبدالعظيم رئيس مركز البحوث الزراعية
وفي إطار التعاون بين "المعمل المركزي لأبحاث وتطوير نخيل البلح والتمر" بمركز البحوث الزراعية و"مركز تكنولوجيا الصناعات الغذائية والتصنيع الزراعي" بوزارة الصناعة.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟