أمانة جازان تطرح فرصة استثمارية لتطوير وتشغيل “القرية التراثية”
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
المناطق_جازان
طرحت أمانة منطقة جازان ، عبر بوابة الاستثمار البلدي ” فرص”، فرصة استثمارية تتمثّل في تطوير وتشغيل وصيانة القرية التراثية مع الخدمات المساندة لها، على مساحة تبلغ 141238.68 متراً مربعاً قبالة الكورنيش الجنوبي لمدينة جيزان.
ووفقاً للأمانة، فإن مدة العقد طويلة المدى تصل إلى 25 سنة، مبرزة أن الفرصة الاستثمارية تأتي حرصاً على تنشيط الحركة السياحية والثقافية والترفيهية عبر صناعة وطرح فرص استثمارية بمواقع مميزة.
ودعت أمانة جازان، عموم المستثمرين ورواد الأعمال الراغبين في التنافس للاطلاع على الفرصة الاستثمارية وتفاصيل المنافسة من خلال تطبيق الاستثمار البلدي “فرص” المتوفر في متاجر الأجهزة الذكية، فيما حدّدت الثالث من شهر يوليو المقبل موعداً لقبول العطاءات وفتح المظاريف.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة جازان أمانة جازان
إقرأ أيضاً:
وزير الإسكان: المنتدى الحضرى العالمى فرصة جيدة لتسويق الفرص الاستثمارية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان، إن المنتدى الحضري العالمي هو فرصة حقيقية لعرض التجارب المصرية وتبادل الخبرات مع شركاء التنمية وكافة الجهات المشاركة في المنتدى، موضحًا أن النسخة الـ 12 من المنتدى الحضري العالمي شهد حضور كبير لدرجة أنه تجاوز عدد المسجلين لحضور فعاليات المنتدى أكثر من 30 ألف مسجل.
وأضاف "الشربيني" في كلمته خلال المؤتمر الصحفي للدكتور مصطفى مدبولي، رئيس الوزراء، اليوم الاثنين، أن هناك مشاركات واسعة لأكثر من 182 دولة بوجود 72 وزير بخلاف باقي المشاركين، موضحًا أن الدولة المصرية تدخل المنتدى وأعينها منصبة على العديد من المكتسبات وأولها نقل التجربة المصرية وبالأخص الدول الأفريقية، بجانب فكرة تصدير العقار والمحفظة المتنوعة من الوحدات السكنية والفرص الاستثمارية من الأراضي التي نحاول من خلال المنتدى تسويقها.
وأردف، أن المنتدى سيشهد فتح المجال للشركات المصرية لتوقيع مذكرات تفاهم وعقود عمل مع الدول المشاركة، فضلا عن ان الموتمر فرصة حقيقية لتصدير العقار المصري للخارج .
وانطلقت أعمال الدورة الثانية عشر للمنتدى الحضري العالمي «WUF12»، المؤتمر الرئيسي للأمم المتحدة المعني بالتنمية الحضرية المستدامة، والذي يُقام في مصر كأول دولة تستضيفه في أفريقيا منذ 20 عامًا تحت شعار "كل شيء يبدأ محليًا.. لنعمل معًا من أجل مدن ومجتمعات مستدامة"، وذلك بمشاركة وفود أممية ودولية رفعية المستوى، ليوجه أنظار العالم صوب مصر وتجربتها التنموية الحديثة ولبحث معالجة قضية التحضر العالمي وإيجاد حلول لأزمة الإسكان العالمية.