شاهد: منتخب السامبا يتدرب في كاليفورنيا قبل أيام من مباراة البرازيل وكوستاريكا ضمن بطولة كوبا أمريكا
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
يوم الإثنين المقبل ستفتتح البرازيل مشاركتها في هذه النسخة من البطولة بمباراة أمام كوستاريكا تقام في مدينة لوس أنجلوس الأمريكية.
قاد مدرب المنتخب البرازيلي، دوريفال جونيور، أول تدريب للمنتخب في لوس أنجلوس يوم الجمعة قبيل اللقاء مع كوستاريكا ضمن مباريات بطولة كوبا اميركا. وتدرب لاعبو منتخب السامبا، كما يُلقب المنتخب البرازيلي، على ملعب دريك الذي يقع في حرم جامعة كاليفورنيا.
وخلال النشاط، أجرى دوريفال تدريبات الفريق الذي سيواجه كوستاريكا، خصمه في الدور الأول من المسابقة القارية. يذكرأن باراغواي وكولومبيا هي أيضاً ضمن مجموعة السيليساو في هذه المرحلة الأولى من كوبا أمريكا.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية "6000 وظيفة شاغرة ".. شركات تصينع الأسلحة تعاني من نقص في العمالة مع ازدياد الطلب جامعة كاليفورنيا في دافيس تفتتح أول مركز أكاديمي لأبحاث وفنون القهوة "عن طريق الخطأ".. الجيش الإسرائيلي يطلق قذيفة على إحدى كيبوتسات غلاف غزة البرازيل تدريب ـ تمرين كوبا أمريكا 2024 أمريكا الجنوبية كرة القدم رياضةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الانتخابات الأوروبية 2024 إسرائيل غزة الشرق الأوسط الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا الانتخابات الأوروبية 2024 إسرائيل غزة الشرق الأوسط الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا البرازيل تدريب ـ تمرين كوبا أمريكا 2024 أمريكا الجنوبية كرة القدم رياضة الانتخابات الأوروبية 2024 إسرائيل غزة الشرق الأوسط الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا إيطاليا مصر فلاديمير بوتين الإمارات العربية المتحدة فرنسا مستشفيات السياسة الأوروبية یعرض الآن Next کوبا أمریکا
إقرأ أيضاً:
انتشار المقاهي اليمنية في أمريكا: قصة ثقافة وهجرة وتحديات
يمن مونيتور/قسم الأخبار
شهدت الولايات المتحدة في السنوات الأخيرة افتتاح مئات المقاهي اليمنية، حيث يُعتَبَر اليمن مهدًا تاريخيًا لتجارة البن. ويعكس هذا الانتشار ثقافة المهاجرين اليمنيين الذين فروا من الحرب الأهلية، كما ذكرت ندى العلبي، مراسلة الإذاعة الوطنية العامة، في تقرير لها من أحد المقاهي بالقرب من ديترويت.
من بين هذه المقاهي، يوجد “بيت القهوة” الشهير، الذي أسسه إبراهيم الحصباني في ميشيغان قبل تسع سنوات فقط. الآن، تنتشر أكثر من عشرين فرعًا من نيويورك حتى تكساس، مع خطط لمزيد من الفروع في المستقبل.
يسعى الحصباني من خلال هذه المقاهي إلى مشاركة ثقافة بلاده وتاريخها من خلال تقديم القهوة اليمنية المميزة، والتي تأتي من مزارعين محليين. يوضح الحصباني أن “بيت القهوة” يقدم مجموعة متنوعة من المشروبات بما في ذلك القهوة الإسبريسو واللاتيه، فضلاً عن الحلويات التقليدية.
وفي تعليقه على القهوة اليمنية، أكد فيون بولر، كاتب مختص في صناعة القهوة، أن القهوة تتمتع بجودة عالية، مشيرًا إلى أن القهوة التي وصلت مؤخرًا كانت من بين الأفضل. ومع ذلك، أشار بولر إلى ارتفاع أسعار القهوة عالميًا نتيجة تغير المناخ، مما يؤثر على الصادرات بشكل كبير.
كما أضاف أن معظم القهوة المستهلكة في الولايات المتحدة تأتي من أمريكا اللاتينية، وهي تخضع لنفس الرسوم الجمركية المفروضة على القهوة اليمنية. ويقوم الحصباني بتأمين قهوته من مزرعة عائلية قرب صنعاء، رغم التحديات اللوجستية التي تسببت فيها الحرب، حيث يستغرق نقل الشحنات وقتًا أطول بكثير بسبب الأوضاع الأمنية.
من جهته، عبّر مختار الخنشلي، رجل الأعمال والكاتب، عن قلقه من أن الدعم لمزارعي البن اليمنيين قد يعرضهم لمخاطر اتهامات بالإرهاب. وأكد أن 90% من قهوة اليمن تأتي من المناطق التي تسيطر عليها الحوثيون، مما يزيد من تعقيد الوضع.
وفي الوقت الذي يفضل فيه الحصباني الابتعاد عن السياسة، يستمر تأثير الحرب على حياة الناس في اليمن. وأشار إلى أن الغارات الجوية الأمريكية لا تزال تؤثر على البلاد، مما يجعل من الصعب رؤية اليمنيين كأشخاص عاديين بعيدًا عن الصراع.
وفي ختام التقرير، أكد الحصباني على أهمية أن يكون “بيت القهوة” مكانًا يرحب بالجميع، ويساعد الأمريكيين على التعرف على الثقافة اليمنية من خلال القهوة، بعيدًا عن الصورة السلبية المرتبطة بالحرب والمجاعة.