يورو 2024 .. فرنسا وهولندا أول تعادل سلبي في اليورو منذ 50 مباراة
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
يونيو 22, 2024آخر تحديث: يونيو 22, 2024
المستقلة/- انهى فريقا فرنسا وهولندا أطول سلسلة من النتائج الإيجابية في تاريخ بطولة أوروبا بعد التعادل السلبي الذي شهدته مباراتهما ، مساء الجمعة، ضمن منافسات المجموعة الرابعة من يورو 2024.
كان آخر تعادل سلبي في اليورو خلال النسخة الماضية التي أقيمت في عدة دول قبل 3 أعوامٍ وقت تفشي جائحة كورونا.
ومنذ هذا التاريخ أقيمت 50 مباراة شهدت جميعها أهدافاً قبل يعجز لاعبو فرنسا وهولندا عن التسجيل مجدداً.
ورفع المنتخبان رصيدهما إلى 4 نقاط في صدارة المجموعة الرابعة وخلفهما المنتخب النمساوي وفي رصيده 3 نقاط. في حين ودّعت بولندا البطولة مبكراً بعدما عجزت خلال الجولتين الأوليين عن حصد أي نقاط.
وغاب عن الديوك في قمة المجموعة الرابعة كيليان مبابي الذي أصيب بكسر في الأنف خلال مباراة النمسا في الجولة الماضية. وسيلعب قائد فرنسا باقي المباريات بقناعٍ.
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
تعرف على قطار TGV المستقبل الذي طلبه المغرب من فرنسا (صور)
زنقة 20 | متابعة
أزاحت الشركة الوطنية الفرنسية للسكك الحديدية الستار عن صور قطار TGV المستقبلي و الذي يرتقب أن يدخل الخدمة السنة المقبلة.
و نشرت وسائل إعلام فرنسية ، صورا لقطار TGV M، الذي تصنعه شركة ألستوم، وهو نفس القطار الذي طلبه المغرب.
القطار الجديد يتميز بعدة مواصفات بينها توفره على طابقين و أماكن خاصة لذوي الاحتياجات الخاصة، و المقاعد المريحة الكبيرة و مساحات الأرجل الواسعة ورفوف تتسع لمختلف الأمتعة.
يشار الى أن فرنسا أعلنت مؤخرا عن منح تمويل للمغرب بقيمة 781 مليون يورو لتمكين المكتب الوطني للسكك الحديدية (ONCF) من شراء 18 قطارًا فائق السرعة من شركة ألستوم، وذلك في إطار مشروع تمديد الخط فائق السرعة إلى مراكش.
ويأتي هذا التمويل، في إطار اتفاقية التعاون المالي في قطاع السكك الحديدية، التي تم توقيعها في 28 أكتوبر 2024، بحضور رئيسي البلدين، خلال زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى المغرب.
وسيتم تصنيع القطارات من قبل الشركة الفرنسية “ألستوم” وهي قطارات من طابقين بسعة تصل إلى 640 راكباً وسرعة 320 كم/ساعة، بحسب البلاغ.
و سيتم إنتاج القطارات في مصانع “ألستوم” بفرنسا، ومن ثم نقلها واختبارها في المغرب.
وسيعمل مصنع “ألستوم” في المملكة على إنتاج الخزانات الكهربائية وحزم الكابلات، وهو ما شأنه أن “يساهم في تطوير النظام البيئي للسكك الحديدية المغربية وتعزيز الخبرة المحلية في مجال السكك الحديدية”، بحسب البلاغ.