اليوم.. محاكمة الطبيب المتهم بالتسبب في وفاة زوجة عبد الله رشدي
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
تنظر محكمة جنح القاهرة الجديدة، اليوم السبت الموافق 22 يونيو 2024، محاكمة الطبيب المتهم في التسبب بوفاة زوجة الداعية عبد الله رشدي.
كان أحد المحامين قد تقدم في وقت سابق، ببلاغ للنائب العام وكيلا عن الداعية عبد الله رشدي، ضد مسئولي أحد المستشفيات الخاصة، يتهمهم بالتسبب في وفاة زوجته.
وطالب البلاغ، في مضمونه بإعادة فتح التحقيق في واقعة مصرع زوجة الداعية عبد الله رشدي بسبب الخطأ الطبي والإهمال الجسيم بأحد المستشفيات بالتجمع الخامس، بالإضافة لطلب إعادة فحص الأدلة والمستندات، بواسطة لجنة خماسية بالطب الشرعي وتفريغ فلاشة مدمجة عليها مقاطع فيديو تكشف الحقيقة كاملة، قال في بلاغه إنها توضح حجم الإهمال ومن المتسبب في وفاة زوجته.
اقرأ أيضاًسبائك ومشغولات ذهبية.. فريق بحث جنائي لكشف ملابسات سرقة الكابتن أيمن طاهر
بينهم طفلان.. إصابة 13 في حادث تصادم سيارتين بشبراخيت البحيرة
حدث وأنت نائم| أقوال فرد الأمن عن واقعة إمام عاشور.. والسيطرة على حريق مخزن بوسط القاهرة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عبد الله رشدي وفاة زوجة الداعية عبد الله رشدي الداعية عبد الله رشدي عبد الله رشدی
إقرأ أيضاً:
تشديدات أمنية قبل محاكمة المتهم بقتل جارته وتقطيع جسدها لأشلاء بالنهضة
شهدت محكمة جنايات شمال القاهرة المنعقدة بالعباسية، اليوم الاثنين، تشديدات أمنية مكثفة قبل النظر بجلسة محاكمة المتهم بقتل جارته وتقطيع جسدها إلى أشلاء، في القضية المعروفة إعلاميًّا بـ «سيدة النهضة».
واستمعت محكمة الجنايات إلى طلبات دفاع المتهم، الذي طلب عرض موكله على الطب الشرعي لبيان ما إذا كان موكله يعاني من أي مرض في المخ كونه أجرى عملية جراحة أثرت على قواه العقلية، ومناقشة جيران المجني عليها والمتهم وسماع أقوالهم بشأن الواقعة، واستدعاء الطبيب الشرعي الذي أعد التقرير الطبي الخاص بالمجني عليها لمناقشته.
وفي وقت سابق، كانت نيابة حوادث شرق القاهرة الكلية، أحالتِ القضية رقم 6414 لسنة 2024 جنايات السلام ثانٍ، المتهم فيها مسن بقتل جارته وتقطيع جسدها وإلقاء أشلاء منها في مقلب قمامة مع الاحتفاظ بباقي الجسد في ثلاجته بمنطقة النهضة بمحافظة القاهرة إلى محكمة الجنايات العاجلة بتهمة القتل.
أمام جهات التحقيق، أدلى المتهم باعترافات تفصيلية عن الجريمة، حيث أكد أنه قتل جارته طعنًا، ثم قطع جثمانها إلى أشلاء ألقى البعض من الجثمان في صندوق قمامة، واحتفظ بباقي الجثمان في ثلاجة داخل الشقة لحين التخلص منه في وقت لاحق في محاولة منه لعدم كشف جريمته.