45 برنامجًا تدريبيًا لرفع كفاءة وتأهيل 1490 صيدلي في 12 محافظة
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة والسكان، تنظيم دورات تدريبية لـ 1490 صيدلي من العاملين بمديريات الشئون الصحية والمستشفيات والوحدات الصحية على مستوى محافظات الجمهورية، خلال العام الجاري في الفترة من 20 أبريل إلى 30 مايو، بهدف تأهيل ورفع كفاءة الصيادلة الحكوميين.
وقال الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إن الدورات استهدفت الصيادلة في محافظات (القاهرة، والجيزة، والقليوبية، والغربية، وكفر الشيخ، وبني سويف، والفيوم، والإسماعيلية، والشرقية، والمنصورة، والإسكندرية، والبحيرة)، بإجمالي 45 برنامجا تدريبيا، بالتعاون مع قطاع البحوث والتدريب بوزارة الصحة والسكان، وبمشاركة قطاعات ومديريات الصحة، والخبراء في مجال الرعاية الصيدلية.
وأوضح «عبدالغفار» أن البرامج التدريبية تضمن دورات فنية وإدارية، لكافة الصيادلة الحكوميين التابعين للوزارة، بهدف رفع الكفاءة العلمية للفرق الطبية، وتعميم ممارسة الصيدلة الإكلينيكية في جميع المديريات والجهات والهيئات التابعة لوزارة الصحة والسكان، وتنفيذ استراتيجية تطوير التخصصات العملية والممارسات التعليمية المُستحدثة، لمواكبة التطورات العالمية.
من جانبها، قالت الدكتورة رشا الشرقاوي رئيس الإدارة المركزية للشئون الصيدلية، إن البرامج التدريبية تضمنت 25 دورة للصيدلة الإكلينيكية، و20 دورة للبرامج الرقابية، مستهدفة الأخطاء الدوائية والإحصاء الصيدلي، واليقظة الدوائية، واقتصاديات الدواء، والمعايير المصرية لاعتماد المستشفيات (معايير الصيدلة)، وإدارة المخازن، ومراكز المعلومات الدوائية وبرامج الصيدلة الإكلينيكية الخاصة بدور الصيدلي في الرعاية الحرجة، ورعاية المبتسرين والتغذية العلاجية والرعاية الأولية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة الصحة والسكان الاخطاء الدوائية عبد الغفار التغذية العلاجية الصحة والسکان
إقرأ أيضاً:
نقيب الصيادلة يدعو إلى إعلان حالة الطوارئ
دعا نقيب صيادلة لبنان جو سلوم، في بيان، اليوم السبت، الى "إعلان حالة طوارئ أمنيّة اثر حالات الاجرام المتزايدة، والتجاوزات الأمنيّة الحاصلة في مناطق عدّة، من تعديّات وسرقات، وآخرها جريمة قتل الأرشمنديت كوجانيان على يد عامل سوري".كما دعا الى "توقيف كل المخالفين، وشبكات الاجرام، ومصادرة أي سلاح خارج نطاق الدولة، واعادة اللاجئين السوريين الى بلادهم بعد انتفاء صفة اللاجئ عنهم، فالأمن هو أساس أي استقرار ومصدر لعامل الثقة للداخل والخارج".