بوابة الفجر:
2025-04-24@16:05:28 GMT

أبرز تصريحات انتصار في برنامج "ضيفي"

تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT

ظهرت الفنانة انتصار كضيفة في برنامج "ضيفي" الذي يقدمه الإعلامي معتز الدمرداش على قناة الشرق، حيث تحدثت عن أعمالها الفنية وأهم المواقف التي تعرضت لها، بالإضافة إلى مواصفات الممثل الكوميدي.

التحضير لجزء ثانٍ من مسلسل "أعلى نسبة مشاهدة"

 

كشفت الفنانة إنتصار خلال برنامج "ضيفي" أن هناك جزءًا ثانيًا من مسلسل "أعلى نسبة مشاهدة" سيتم عرضه في رمضان 2024 بنفس أبطال الجزء الأول.

 

 وأوضحت أن نجاح الجزء الأول وحصول أبطاله على جوائز عديدة دفعهم إلى استكمال الأحداث دون تصنع. 

 

وأضافت أن بطلة العمل ستقضي فترة عقوبتها في السجن، بينما سيدخل فرد آخر من العائلة السجن.

تصريحات انتصار عن الممثل الكوميدي

 

تحدثت انتصار عن الممثل الكوميدي، قائلة: "ربنا أعطى الممثل الكوميدي خفة الدم والقبول، ونحن نمتلك عددًا قليلًا من الفنانات الكوميديات لكنهن ثروة والجميع يحترمها ويقدرهن". 


وأكدت على احترامها للممثل الكوميدي نظرًا لأهمية وظيفته، مضيفة: "لدينا من الكوميديين أساتذة وملوك المجال".
وتابعت: "الكوميديون لا يمتلكون صفة الغيرة ويبتعدون عن الأشخاص ثقيلة الدم ومن المستحيل أن يجلسوا معهم على طاولة واحدة".

خبرات اكتسبتها انتصار 

 

وأوضحت انتصار أنها ليست مندفعًا في آرائها وأنه لا وقت في الحياة لتجميل الحقائق، بل يجب معرفة الحقيقة للعثور على الحل المناسب. 
 

وأشارت إلى أن دخولها في التقديم التلفزيوني جعلها أكثر احتكاكًا بالجمهور وأشخاص في مجالات متخصصة.

أشخاص دعموا انتصار في بداية حياتها الفنية 

 

كشفت إنتصار عن الأشخاص الذين كان لهم فضل عليها عند دخولها مجال التمثيل، قائلة: "المخرج والسيناريست الكبير رأفت الميهي، والمخرج محمد عبد العزيز، والفنانة هالة صدقي دعمتني في بداياتي الفنية وكانت أكثر تعاونًا معي".

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: معتز الدمرداش المخرج محمد عبد العزيز هالة صدقي مسلسل أعلى نسبة مشاهدة إنتصار الممثل الکومیدی

إقرأ أيضاً:

الكتاب أصل الأشياء

وأنا أشاهد فـيلم (هاري بوتر وحجر الفـيلسوف) الذي جرى عرضه فـي دار الأوبرا السلطانية مسقط، مصحوبًا بعزف موسيقيّ حيّ أدّته أوركسترا الدولة السيمفوني فـي أرمينيا، استحضرت الجزء الأول من رواية (هاري بوتر) للكاتبة البريطانية جوان رولينج، التي بنى عليها الفـيلم أحداثه، وهي من الروايات التي نالت شهرة عالمية كبيرة، إذ بيعت منها ملايين النسخ منذ صدور جزئها الأول فـي منتصف 1997 وترجمت إلى العديد من اللغات،

ويكفـي أن الجزء السادس من الرواية الذي حمل عنوان (هاري بوتر والأمير الهجين) بيعت منه 10 ملايين نسخة يوم صدوره، وكان لا بدّ للسينما العالمية أن تستثمر هذا النجاح، فأنتجت 8 أفلام من أجزائها، كلّها حققّت أرقاما قياسيّة فـي الإيرادات.

روايات أخرى شقّت طريقها إلى السينما، لعلّ من أبرزها رواية (العرّاب) للكاتب الأمريكي ماريو بوزو الصادرة عام 1968م التي أخرجها للسينما المخرج الأمريكي فرانسيس فورد كوبولا، بدءا من جزئها الأول عام 1972م وكان من بطولة مارلون براندو وآل باتشينو، أعقبه بجزأين آخرين، وقد اعتبر نقّاد السينما الجزء الثاني من الفـيلم ثالث أفضل فـيلم فـي تاريخ السينما،

وكانت هوليوود قد اشترت حقوق تحويل الرواية إلى فـيلم قبل انتهاء الكاتب من كتابتها، وحقّق الفـيلم شهرة مدوّيّة حتى عاد فريق العمل، وأنتج الجزء الثالث عام 1990م، وكلّنا نعرف أن الرواية تتحدث عن نفوذ إحدى عائلات المافـيا الإيطالية، وتحكّمها فـي مجريات الأمور، لتشكّل دولة داخل الدولة.

وبعيدا عن (هاري بوتر)، و(العرّاب)، باعتبارهما ظاهرتين فـي تاريخ الأدب العالمي والسينما، لو ألقينا نظرة على أهم الأفلام التي أنتجتها السينما العربية والعالمية لرأينا أنّها استندت إلى روايات عالمية أخرى، كـ(البؤساء)، و(أحدب نوتردام) لفـيكتور هوجو، و(زوربا اليوناني) لكازنتزاكي، و(بائعة الخبز) للفرنسي كزافـييه دومونتبان، وروايات دوستويفسكي وأجاثا كريستي، وتشارلز ديكنز، وماركيز، ومن أسماء الكتّاب العرب الذين تحوّلت أعمالهم إلى أفلام: نجيب محفوظ وإحسان عبدالقدوس ويوسف إدريس ويوسف السباعي، والطيّب صالح، رغم أن المخرجين يأخذون من الروايات ما يحتاجون إليه فـي أفلامهم، ويستغنون عن صفحات كثيرة، فلغة السينما التي تقوم على الصورة،

تختلف عن لغة الرواية التي تستند إلى الكلمة المكتوبة، فهناك قواعد فـي الفن السينمائي ينبغي مراعاتها عندما تدخل السينما حرم الرواية، وهذه تعتمد على عوامل عديدة أبرزها رؤى المخرجين، والإنتاجيات المرصودة، لتنفـيذ تلك الأفلام، وكم من مشهد بصري قصير اختصر صفحات عديدة دبّجها الكاتب فـي وصف ذلك المشهد! وهذا موضوع متشعب، «لكن، لولا النجاح الباهر لتلك الروايات،

وقوة حبكتها السردية، والتوقعات العالية لإيرادات شباك التذاكر، هل كانت لتحظى باهتمام المنتجين وتلفت أنظارهم؟»؟ أرقام تلك الإيرادات تجيب عن هذا السؤال، فالسينما صناعة، وأنجح الأفلام وحتى المسلسلات التلفزيونية، والمسرحيات، هي تلك التي قامت على روايات ناجحة، فمنها يستلهم المخرجون رؤاهم،

وبين حين وآخر، يعود المنتجون إلى كتب الروايات، التي تحقّق أرقاما عالية فـي الكتب الأكثر مبيعا، يتصفّحونها، ويفكّرون فـي تحويلها إلى أفلام وكم من رواية عاد القرّاء إليها بعد مشاهدتها فـي السينما! فاستثمر الناشرون نجاحها وأعادوا طباعتها، فاستفادوا من الشهرة التي حقّقتها السينما لتلك الروايات التي تبقى نتاج عبقريات فذّة، وتجارب حياتية كبيرة، ومخيّلة خصبة، ولهذا شقّت طريقها إلى السينما ولولا الجهد الذي بذله كتّابها لتكدّست فـي المكتبات ولم يلتفت إليها أحد.

وإذا كان الفـيلسوف اليوناني أرسطو طاليس يرى بأن الماء هو أصل الأشياء،

فالورق الجيد يقف وراء نجاح أي فـيلم جيد، فهو الأصل، والورق بلغة المشتغلين بالسينما هو النص، والنص نجده فـي بطون الكتب ومن هنا فالكتب أصل الأشياء.

مقالات مشابهة

  • سلوى عثمان: كنت بحس بالظلم .. وتكريم السيدة انتصار السيسي عوضني
  • «الأعلى للإعلام»: استدعاء الممثل القانوني لقناة النهار بسبب برنامج حياتك من الطبيعة
  • الأعلى للإعلام: استدعاء الممثل القانوني لقناة النهار بسبب مخالفات برنامج حياتك من الطبيعة
  • “الأعلى للإعلام”يستدعي الممثل القانوني لقناة النهار لهذا السبب!
  • الدبيبة لوزرائه: خالد شكشك هو الممثل القانوني لديوان المحاسبة
  • مطلوب يهرب بنصف سيارة بعد مطاردة مثيرة .. فيديو
  • الكتاب أصل الأشياء
  • شاهد.. اتهامات بالسرقة تطال أحد ممثلي المؤسس عثمان في إسطنبول
  • أبو مازن: منظمة التحرير هي الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني
  • من أم كلثوم إلى زينب الغزالي.. محطات في مسيرة صابرين الفنية (فيديو)