اتأذيت من الدخان وحصلي حجات غريبة في "المداح"..أبرز تصريحات لوسي
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
حلت الفنانة لوسي، مساء أمس، ضيفة في برناج "عندي سؤال"، مع الإعلامي محمد قيس، المذاع عبر شاشة قناة المشهد، وكشفت خلال اللقاء عن كثير من الأسرار المتعلقة بحياتها الشخصية ومشوارها الفني، ويرصد لكم الفجر الفني في السطور التالية أبرز تلك التصريحات.
تعليق لوسي على تحريم الرقص
علقت لوسي على حرمانية الرقص، مشيرة أن الحرام دائمًا يكون في الظلام وليس النور، قائلة:" الحرام الزنا والقتل والنصب والسرقة والاغتصاب الحرام كتير وفي الضلمة لكن الحلال دايما في النور والرقص مش في أوض النوم في المسارح والافراح واكبر دول أوربا عندي شهادات أحسن سفير لبلدي في الأخلاق والفن والاحترام".
كشفت لوسي عن تعرضها لأزمة صحية شديدة بسبب تعرضها إلى دخان السجائر، التي كانت تستنشقه أثناء الرقص في الملهي الليلي التي كانت ترقص فيه، وقد شعرت بوجود مشاكل في التنفس وضربات القلب قائلة:" أنا اتأذيت من الدخان، روحت لدكتور وكان أمين معايا، وقالي انتي شخصية عامة ومش هينفع أعالجك، ولازم تسافري برا أفضل، ولكن أنا كنت عاوز أعيش وأتعالج في بلدي، ولو هموت يكون في بلدي".
وأضافت:"روحت لدكتور تاني، وأجريت 3 عمليات قسطرة، ومحدش يعرف الموضوع دة خالص، وأنا دلوقتي كويسة الحمدلله".
لوسي تكشف كواليس مسلسل "المداح"
وكشفت لوسي أيضُا عن كواليس مشاركتها في مسلسل "المداح"، وحدوث أشياء غريبة معها بسبب تقمصها لدور جنية من عالم الجن، قائلة: "لما اشتغلت في المداح كان بيحصلي حجات غريبة، زي تلفزيون يقع، وأنا داخلة مكان التصوير تقوم عاصفة فجأة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مسلسل المداح كواليس مسلسل المداح الفنانة لوسي
إقرأ أيضاً:
أبرز تصريحات البابا تواضروس اليوم في عظة قداس عيد تجليسه
قال البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية للآباء الأساقفة، اليوم، في عظة قداس العيد الـ ١٢ لتجليسه: إن جودنا هنا معًا أهم من مئة عظة فحينما يرانا الناس معًا (كآباء) يفرحون ويشعرون بالطمأنينة، وحينما نلتقي ونتحاور ونتقارب ونتشاور ونتبادل الخبرات نزداد غنى وتنمو الكنيسة.
البابا تواضروسوأضاف البابا : أثق أن الجميع يعملون بإخلاص وأمانة لأجل صالح الكنيسة.
وواصل : يجب أن نشتري "السلام" ولو على حساب أنفسنا، لنحفظ بنيان الكنيسة، ولا ننسى أنه كما نلقب السيد المسيح بـ "المعلم الصالح" فإننا أيضًا نلقبه بـ "ملك السلام".
وتابع : كنيستنا راسخة، إيمانها ثابت ومستقيم، ربت أجيالا عديدة على هذا الإيمان، ويجب أن نغرس هذا الإيمان عينه في أولادنا ولكن مع التقوى، ولنحذر ممن يحولون حراسة العقيدة إلى معركة ودعوة لكراهية الآخرين والدخول في صراعات.
وأضاف : يجب أن يحافظ الأسقف على كرامة الأسقفية بأن يكون قدوة في الكلمة والتصرف، ولا سيما في عصر "السوشيال ميديا"، والسيد المسيح لم يؤلف كتبًا ولكنه قدم نفسه نموذجًا وقدوةً، وبهذا غَيَّرَ حياة ملايين من الناس.
وأكد أن في مثل هذه المناسبات تكون لكل واحد منا فرصة لمراجعة النفس وفحص الضمير لكي نحافظ على نصيبنا السماوي.
واختتم: اختلاف الرأي أمر طبيعي وصحي ولكن يجب أن تكون طريقة التعبير عن الرأي صحيحة وبناءة لكي يؤدي بنا الاختلاف إلى فهم أعمق ونغتني به روحيًا ونفسيًّا وفكريًّا.