بدء توافد طلاب الثانوية العامة على اللجان لأداء امتحان اللغة العربية في أسيوط
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
بدأ طلاب الثانوية العامة بمحافظة أسيوط صباح اليوم السبت توافدهم على اللجان لأداء امتحان مادة اللغة العربية بعد انتهاء اجازة عيد الاضحى المبارك
وأوضح محمد إبراهيم دسوقي وكيل وزارة التربية والتعليم بأسيوط أن عدد طلاب الثانوية العامة هذا العام بلغ 28132 طالب وطالبة موزعين على 79 لجنة، بالإضافة إلى لجنة مدرسة المتفوقين stem منهم 19056 طالب وطالبة علمي علوم و1576 طالب وطالبة علمي رياضة و7500 طالب وطالبة أدبي كما يبغ عدد المنتدبين على لجان السير 6259 ملاحظ و1247 مقدر درجات وعدد الاستراحات للمراقبين 23 استراحة موزعة على كافة مراكز ومدن المحافظة لافتًا إلى إنه تم تجهيز استراحات رؤساء اللجان والملاحظين لتوفير سبل الراحة والأمان لهم خلال فترة الامتحانات حيث تم توزيع وفرش مشتملات الاستراحات المنوط بها استضافة المنتدبين والتأكيد على المشرفين بالتواجد خلال الـ 24 ساعة بالاستراحات لحل أيه مشكلة قد تطرأ بالإضافة إلى تجهيز عرف العمليات الفرعية بالإدارات التعليمية وربطها بغرفة العمليات المركزية بمديرية التربية والتعليم بأسيوط
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: امتحانات ثانوية عامة اسيوط امتحان اللغة العربية
إقرأ أيضاً:
فتح باب التسجيل لجائزة مجمع الملك سلمان للغة العربية
البلاد ــ الرياض
أعلن مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية فتح باب التسجيل في الدورة الرابعة من (جائزة مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية)، التي تعد من أبرز الجوائز المخصصة؛ لتكريم الجهود الرائدة في خدمة اللغة العربية، وتحفيز الابتكار في مجالاتها المختلفة، على نحو يعزز حضورها في القطاعات العلمية، والتقنية، والتعليمية، والمجتمعية.
تأتي هذه الجائزة استمرارًا لجهود المجمع في دعم المبادرات النوعية، التي تحقق مستهدفات رؤية المملكة 2030، بتحفيز المشاريع التي تثري المحتوى العربي، وتعزز الهوية اللغوية، وتسهم في نشر اللغة العربية عالميًّا؛ إذ تستهدف ذوي الإسهامات البارزة من الأفراد والمؤسسات لخدمة اللغة العربية، وتطويرها، وتعليمها، ونشرها بأحدث الوسائل.
وأكد الأمين العام للمجمع الدكتور عبدالله بن صالح الوشمي، أن الدورة الرابعة تسعى إلى توسيع دائرة تكريم المبادرات والمشاريع، التي تسهم في تطوير اللغة العربية في مجالات التعليم، والحوسبة، والبحث العلمي، والمبادرات المجتمعية، مضيفًا أن الجائزة شهدت في دوراتها السابقة إقبالًا واسعًا من الأفراد والمؤسسات من شتى دول العالم؛ وهو ما يعكس مكانتها؛ بوصفها إحدى الجوائز الدولية البارزة في دعم الابتكار اللغوي.
وتشمل الجائزة (4) فروعٍ رئيسة، يختص الأول منها بتعليم اللغة العربية وتعلمها، ويركز على تطوير أساليب تدريسها ودعم المبادرات، التي تسهم في تحسين طرق تعلمها، فيما يُعنى الفرع الثاني بحوسبة اللغة العربية والتقنيات اللغوية، مستهدفًا المشروعات التي توظف التقنية لتعزيز استخدام العربية في المجال الرقمي والتقني، أما الفرع الثالث فهو مخصص للأبحاث اللغوية والدراسات العلمية؛ إذ يكرم الأبحاث التي تثري المحتوى الأكاديمي للغة العربية وتسهم في تطويرها، في حين يركز الفرع الرابع على نشر الوعي اللغوي، وتعزيز المبادرات المجتمعية التي تسهم في انتشار اللغة العربية في المجتمعات المحلية والعالمية.
وأوضح المجمع أن الجائزة تستقبل الترشيحات من الأفراد والمؤسسات من جميع دول العالم، وتخضع جميع الأعمال المقدمة إلى عملية تحكيم دقيقة تعتمد على معايير الإبداع، والتأثير، والتميز، والشمولية؛ لضمان تكريم الجهود الأكثر فاعلية في خدمة اللغة العربية.
وشهدت الدورة السابقة للجائزة مشاركة واسعة؛ إذ بلغ عدد المسجلين في منصة الجائزة أكثر من (370) مُسجلًا من الأفراد والمؤسسات.