غدًا.. احتفالات ثورة 30 يونيو بالسحيمي
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
يقيم مركز إبداع بيت السحيمي، بشارع المعز بالجمالية، احتفالًا مميزًا ضمن صالون (ذاكرة الوطن) بعنوان "الهوية" وذلك في السابعة مساء الأحد الموافق 23 يونيو، يأتي ذلك في إطار احتفال قطاع صندوق التنمية الثقافية برئاسة ا.د. وليد قانوش بثورة 30 يونيو.
يشارك في الاحتفالية كلا من: المؤرخ والناقد الأدبي ا.
حفل فرقة النيل للآلات الشعبية
يعقب الصالون حفل فرقة النيل للآلات الشعبية بالتعاون مع الهيئة العامة لقصور الثقافة.
صندوق التنمية الثقافية يسير بخطى سريعة ومدروسة فى نفس الوقت نحو تحقيق مفهوم التنمية الثقافية الشاملة وفق منظومة متكاملة تهدف لدعم الفنون والثقافة والارتقاء بها ونشرها لدى مختلف فئات الشعب، وهو في سبيل ذلك أقام العديد من المكتبات العامة والمراكز الثقافية في مختلف القرى والنجوع والأحياء الشعبية وهذا من أهم الأعمال التي تضرب في عمق مفهوم التنمية الثقافية، وبلغ عدد المكتبات التى أنشأها الصندوق في أماكن لم يكن من المتصور إقامة مثل هذه المكتبات بها نحو 90 مكتبة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: صندوق التنمية الثقافية قصور الثقافة بيت السحيمي الاحتفالية المراكز الثقافية قطاع صندوق التنمية الثقافية فرقة النيل للآلات الشعبية صالون ذاكرة الوطن التنمیة الثقافیة
إقرأ أيضاً:
غياب مفهوم التماس الأعذار بين الزوجين وجبر الخواطر.. مفتي الجمهورية يوضح
تحدث نظير عياد، مفتي الديار المصرية، عن كثرة الطلاق في الآونة الاخيرة، قائلاً " الحديث عن الأسرة في هذه الآونة أصبح ضرورة ملحة خاصة مع تنامي الخلافات الأسرية وكثرة الطلاق والشجار بين الزوجين وهو مايتنافي مع وصفه الله عز وجل بالميثاق الغليظ.
وتابع"عياد" خلال لقاء تلفزيوني مع الإعلامي حمدي رزق، مقدّم برنامج "نظرة"، المذاع على قناة "صدى البلد" اليوم الجمعة، أن الأصل في هذا الميثاق الديمومة والاستمرارية.
وأضاف مفتي الديار المصرية، نحن الآن ننظر إلي الطلاق نظرة حزن بسبب كثرة الطلاق وحدوثه لاتفه الأسباب و أقلها بل وبدون أسباب.
وأوضح نظير عياد، أن أسباب الطلاق ترجع لعدد أمور بعضها تتعلق بالزوجين والبعض الآخر تتعلق بالبيئة المحيطة بيهما وأسباب اخرى تتعلق بطبيعة العصر مؤكداً علي غياب مفهوم التماس الأعذار بين الزوجين.
وأختتم حديثه، قضية جبر الخواطر متوارثة وتنتقل من الأجداد إلي الأباء والأباء والذي نفتقده الآن مشيراً بأن المقصد الرأسي في بناء الأسرة هو الرحمة والسكن وكل ذلك نابع من جبر الخواطر.