هيكل غريب ومتلألىء في صحراء نيفادا يثير حيرة الشرطة الأمريكية
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
#سواليف
أثار #هيكل #غامض على شكل عمود برّاق يتلألأ في سلسلة جبال نائية حيرة ضباط الشرطة في #لاس_فيغاس الأمريكية.
وقالت شرطة لاس فيغاس إن أعضاء وحدة البحث والإنقاذ عثروا على #الجسم_الغريب البرّاق بالقرب من غاس بيك في محمية الحياة البرية الوطنية الصحراوية في #نيفادا.
وأوضحت الشرطة أنها لا تملك أي فكرة عن مصدر العمود أو سبب وضعه في المكان، مشيرة إلى أن رواد مواقع التواصل الاجتماعي قد يساهموا في معرفة ماهية هذا اللغز.
وفي منشور على حسابها في منصة “X”، قالت الشرطة: “تحدث الكثير من الأشياء الغريبة عندما يذهب الناس للمشي لمسافات طويلة مثل عدم الاستعداد للطقس، أو عدم إحضار ما يكفي من الماء، ولكن ماذا عن هذا الشيء؟!”.
While the internet gets to work on this mystery, remember: when enjoying our incredible outdoors, use the TRAIL acronym: pic.twitter.com/M5ghlTRPF6
— LVMPD (@LVMPD) June 17, 2024 مقالات ذات صلة هام من السعودية للراغبين بأداء العمرة 2024/06/22وكان العام 2020 قد شهد رصد العديد من الأعمدة البراقة الغامضة، أشهرها ما وجد في ولاية يوتا، وكان هيكلا بارتفاع 12 قدما، وفق ما ذكرت “سكاي نيوز” البريطانية.
وأعقب ذلك مشاهدات في رومانيا ووسط كاليفورنيا وفي شارع فريمونت الشهير في وسط لاس فيغاس.
وفي مارس من هذا العام، ظهرت أيضا كتلة طولها 10 أقدام على أحد التلال في جنوب شرق ويلز.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف هيكل غامض لاس فيغاس الجسم الغريب نيفادا
إقرأ أيضاً:
من هو عزام غريب محافظ حلب الجديد؟
أعلن الجولاني قائد العملية العسكرية في سوريا، اليوم السبت، عن تعيين عزام غريب المعروف باسم أبو العز سراقب، قائد الجبهة الشامية محافظاً لحلب.
عزام غريب من مواليد مدينة سراقب بريف إدلب 1985، وهو من سكان حلب، تخرج من معهد طب الأسنان بجامعة حلب، ودرس هندسة تحكم آلي وأتمتة في الجامعة، وحاصل على درجة الماجستير في الدراسات الإسلامية من جامعة بنغول في تركيا.
كان ملاحقًا أمنيًا
تم اعتقال غريب في فرعي فلسطين والأمن الجوي التابعين لسلطة الأسد بين عامي 2003-2005، وكان ملاحقًا أمنيًا قبل عام 2011، وشارك في الثورة السورية عقب انطلاقها عام 2011.
انتسب إلى حركة أحرار الشام والجبهة الإسلامية، وصولاً إلى توليه قيادة الجبهة الشامية في الجيش الوطني السوري، وقبل ذلك، عمل نائبًا لقادة الجبهة الشامية منذ تأسيسها لحين توليه قيادتها.