بوابة الفجر:
2024-06-30@02:54:11 GMT

كومان: هدف تشافي صحيح

تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT

 

أبدى رونالد كومان المدير الفني لمنتخب هولندا وجهة نظره اتجاه هدف لاعبه تشافي سيمونز وأوضح أنه صحيح وليس من موقف تسلل.

وانتهت المواجهة التي جمعت بين  منتخب هولندا ضد نظيره فرنسا بالتعادل السلبي دون أهداف في المباراة التي جمعتهما في الجولة الثانية من دور المجموعات في بطولة يورو 2024 المقامة في ألمانيا.

كومان: هدف تشافي سيمونز صحيح وليس تسلل ديشامب يتغنى بأداء نجولو كانتي أمام هولندا

وصرح المدير الفني الهولندي خلال المؤتمر الصحفي قائلا: "لقد دافعنا بشكل جيد، على الرغم من أنه في النهاية حصلوا على فرص أفضل".

وأعرب: "نقطة واحدة جيدة، لقد رأيت أن فرنسا وافقت عليها أيضا في النهاية، وفي الحقيقة هذه النتيجة كانت أقصى ما يمكن الحصول عليه".

وأوضح أنه إذا كان قام بالتغيير بشكل هجومي أكثر، فكان من الممكن أن يتخلى عن مساحة أكبر، معربا ان يكن جاهز لذلك.

واستكمل: "لدينا أربع نقاط من مباراتين ولعبنا ضد المرشحين الكبار، ثم يمكنك أن تقول باللغة الهولندية إن الأمر كان مملا ودفاعيا، وهذا مسموح به، لكن فرنسا لم تفعل شيئا حيال ذلك أيضا".


واختتم: "لا أعتقد أن دينزل قد أعاق رؤية حارس المرمى، وإذا كان هناك لاعب متسلل ولكن لا يعيق حارس المرمى فهو هدف".

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

بداية النهاية للغطرسة والسيطرة الأمريكية

يمانيون – متابعات
كان خيار القوة العسكرية، الذي اتخذته الجمهورية اليمنية في مواجهة الغطرسة الأمريكية الغربية، خياراً مثالياً للتصدي لعدو لا يعرف سوى لغة القوة، ودعماً وإسناداً لعملية طوفان الأقصى ومظلومية الشعب الفلسطيني.

هذا الخيار فضح أكذوبة القوة العسكرية الأمريكية التي ظلت تردد أنها لا تُقهر، وجعل شعوب العالم تعيد التفكير بإمكانية مواجهة أمريكا والقول لسياستها الرعناء (لا).. لقد تحررت شعوب كثيرة من رهاب الخوف الذي زرعته أمريكا في نفوس كثيرين من قادة دول العالم، وهذا نتاج المواجهة الشجاعة في البحرين الأحمر والعربي ومضيق باب المندب، بين البحرية اليمنية وآلة الحرب الأمريكية البريطانية الغربية، التي أصبحت حقيقة واقعة في عالم اليوم..

فمنذ تأسيسها وإلى اليوم ارتكبت أمريكا جرائم حرب في بلدان كثيرة، وتعاملت مع العالم بفوقية يحكمها الشعور بالقوة العسكرية، لكن دوام الحال من المحال، فقد بدأ زمن الغطرسة والسيطرة الأمريكية البريطانية الغربية بالأفول، وأخذت تلوح في الأفق ملامح تشكل عالم جديد بتحالفات قوية تنذر بقيام نظام متعدد الأقطاب بزعامة روسيا والصين، يُنهي مخلفات مخرجات الحرب العالمية الثانية التي بنتها أمريكا والغرب الاستعماري لحماية مصالحهم وضمان سيطرتهم على العالم.

على الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها في دول أوروبا الاستعمارية أن تعي تلك الحقيقة المُرة بالنسبة لها، وأنه لا مفر من زوال نظام أحادي القطب جرع العالم المُر أشكالاً وألوانا، واكتوت بناره شعوب وأمم كثيرة في مختلف قارات العالم.

إن واقعاً سياسياً جديداً آخذ في التشكل في العالم على أنقاض العالم الأحادي الذي تتزعمه أمريكا، هذا النظام الجديد اصطدم وسيصطدم باستماتة أمريكا والغرب الاستعماري في الحفاظ عليه وبقاء النظام الدولي القديم، ولكن دون جدوى، فالتغيير سمة أساسية في الحياة وحركة التاريخ لا يمكن إيقافها ولا تخضع لرغبات الأنظمة وقادتها.

الآلة الإعلامية الغربية خلقت من الولايات المتحدة الأمريكية بعبعاً مخيفاً على المستوى الدولي خاصة في منطقة الشرق الأوسط ودول الخليج العربي، الأمر الذي ترك قناعة لدى أنظمة هذه الدول باستحالة الوقوف أمام تلك الدولة، وأنه لا مفر من التسليم بكل إملاءاتها والإذعان لأوامرها.. لكن واقع الحال اليوم وما فعلته البحرية اليمنية في مواجهتها الجبارة مع البحرية الأمريكية دحض تلك الأمور وفرض واقعاً عسكرياً، وسيعقبه واقع سياسي جديد يصب في مسار إغلاق ملف القطب الواحد، الذي تتزعمه الولايات المتحدة الأمريكية.

مقالات مشابهة

  • بداية النهاية للغطرسة والسيطرة الأمريكية
  • يزن النعيمات : غير صحيح
  • كامافينجا يعلق على غياب لاعب بلجيكا أمام فرنسا باليورو
  • باريس يجد بديل مبابي في السيتي.. ولكن
  • البنك الأهلي: تجديد الثقة في طارق مصطفى كان قرارًا صحيحًا
  • يورو 2024.. رئيس لجنة حكام «يويفا» يشيد بعدم احتساب هدف هولندا أمام فرنسا
  • هولندا تواجه دعوى قضائية لتزويد تل أبيب بقطع غيار لمقاتلات اف-35
  • زعيم اليمين المتطرف في فرنسا يرفض فكرة إرسال جنود لأوكرانيا
  • سوتشيك محبط من «النهاية الحزينة» للتشيك!
  • عناصر حوثية تقتحم مصلحة الجوازات في تعز وترفع شعار ‘‘الصرخة’’.. وهكذا كانت النهاية