كومان: هدف تشافي سيمونز صحيح وليس تسلل
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
أبدى رونالد كومان المدير الفني لمنتخب هولندا وجهة نظره اتجاه هدف لاعبه تشافي سيمونز وأوضح أنه صحيح وليس من موقف تسلل.
كومان: هدف تشافي سيمونز صحيح وليس تسللوانتهت المواجهة التي جمعت بين منتخب هولندا ضد نظيره فرنسا بالتعادل السلبي دون أهداف في المباراة التي جمعتهما في الجولة الثانية من دور المجموعات في بطولة يورو 2024 المقامة في ألمانيا.
وصرح المدير الفني الهولندي خلال المؤتمر الصحفي قائلا: "لقد دافعنا بشكل جيد، على الرغم من أنه في النهاية حصلوا على فرص أفضل".
وأعرب: "نقطة واحدة جيدة، لقد رأيت أن فرنسا وافقت عليها أيضا في النهاية، وفي الحقيقة هذه النتيجة كانت أقصى ما يمكن الحصول عليه".
وأوضح أنه إذا كان قام بالتغيير بشكل هجومي أكثر، فكان من الممكن أن يتخلى عن مساحة أكبر، معربا ان يكن جاهز لذلك.
واستكمل: "لدينا أربع نقاط من مباراتين ولعبنا ضد المرشحين الكبار، ثم يمكنك أن تقول باللغة الهولندية إن الأمر كان مملا ودفاعيا، وهذا مسموح به، لكن فرنسا لم تفعل شيئا حيال ذلك أيضا".
واختتم: "لا أعتقد أن دينزل قد أعاق رؤية حارس المرمى، وإذا كان هناك لاعب متسلل ولكن لا يعيق حارس المرمى فهو هدف".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كومان هولندا فرنسا اليورو
إقرأ أيضاً:
"لعبة النهاية" يمثل مصر في مسابقة أيام قرطاج المسرحية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت إدارة مهرجان أيام قرطاج المسرحية بتونس، اختيار عرض "لعبة النهاية" من إنتاج فرقة مسرح الطليعة بالبيت الفني للمسرح برئاسة المخرج هشام عطوة، ضمن المسابقة الرسمية لنسخة هذا العام من منافسات المهرجان الشهير.
أعرب المخرج هشام عطوة رئيس البيت الفني للمسرح، عن سعادته الكبيرة بمشاركة عرض لعبة النهاية ضمن عروض المسابقة الرسمية لمهرجان في أهمية مهرجان قرطاج، مما يمثله ذلك من دلالة على تفرد عروض البيت الفني للمسرح و خاصة فرقة مسرح الطليعة، التي طالما شاركت في مختلف المحافل الدولية، ومثلت المسرح المصري تمثيلا يفخر به الجميع.
يقول المخرج عادل حسان مدير مسرح الطليعة، إن "لعبة النهاية" عن نص لصمويل بيكيت، أعادت فرقة مسرح الطليعة باعتباره أول عمل قدمته الفرقة عند افتتاحها عام 1962، لمناسبة مرور ستين عاماً على عرضه الأول وضمن مشروعها الاستعادي لتراث الفرقة، أن نسخة "لعبة النهاية"2024، من إخراج السعيد قابيل، بينما حملت نسخة العام 1962 توقيع الراحل الكبير سعد أردش.
تدور مسرحية لعبة النهاية أو نهاية اللعبة، كما أرادها مؤلفها بيكيت، حول أربع شخصيات، «هام» الرجل المشلول كفيف البصر الذى يجلس عاجزا على كرسيه المتحرك يرى الحياة من خلال خادمه المطيع «كلوف»، ذلك الخادم المسكين المهمش الذى لا يدرى سببا لطاعة سيده ولا يفضل صحبته، ولكنه يجد نفسه مضطرا للسمع والطاعة وتلبية رغباته التافهة والإجابة عن أسئلته المكررة، بينما تعيش شخصيتان من العالم الافتراضي في براميل صدئة هما «ناج» و«نيل»، والد ووالدة هام المشلول، واللذان توفيا منذ زمن طويل لكنهما يظهران في مخيلته ويدور بين الثلاثة حوار أقرب للهذيان.
"لعبة النهاية" إنتاج فرقة مسرح الطليعة التابعة للبيت الفني للمسرح، ومن تأليف صمويل بيكيت، إعداد وإخراج السعيد قابيل، ديكور ودعاية أحمد جمال، أزياء مها عبدالرحمن، إضاءة إبراهيم الفرن، تمثيل د. محمود زكي، محمد صلاح ، لمياء جعفر، محمد فوزي الريس.