قال أحد المتخصصين في البحث عن ما إذا كانت الكائنات الفضائية موجودة بكوكب الأرض أم لا أنه اكتشف قاعدة غريبة سرية تحت الماء بالقرب من ساحل يوركشاير خاصة بكائنات اليوفو (الفضائيين). 

وأشار راسل كيليت الذي أمضى 20 عامًا في التحقيق حول موقع اختطاف طيار أمريكي على يد اليوفو أن هذا الاكتشاف هو الأكثر منطقية لواقعة اختفاء طيار سلاح الجو الملكي البريطاني ويليام شافنر في عام 1970 الذي تحطمت طائرته بالقرب من شاطئ فيلي في يوركشاير حيث كانت هناك أقاويل بأنه كان يطارد جسم غامض قبل أن تتعرض طائرته للتحطم.

وفقًا لموقع ديلي ستار.

أشياء تخرج من الماء

وقال راسل، 60 عامًا: "لقد زرت هذا الموقع على مدار العشرين عامًا الماضية، والتقطت صورًا لأشياء تخرج من الماء، تشبه المثلثات تطير في الجو بالقرب من الطريق.

وأكد أنه لا يوجد تفسير منطقي لهذه الأشياء، فيقول الأشخاص أنها ربما تكون طائرًا أو قاربًا، لكنني رأيت هذه الأشياء في منتصف الليل وبالقرب من الطريق وهو الذي دفعني للتوصل إلى استنتاج مافاداه أن هناك قاعدة غريبة تحت الماء لليوفو قبالة شاطئ فيلي."

وتوقع راسل أن الطيار الذي تحطم في بحر الشمال ربما يكون قد تم اختطافه من قبل هذه الكائنات الفضائية وأعتقد أن لديهم قاعدة تحت الماء ولها علاقة بالطيار.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الكائنات الفضائية

إقرأ أيضاً:

جيروزاليم بوست: حماس تخرج في غزة لتثبت أنها لم تفقد السيطرة

شدد المدير التنفيذي لمركز الشرق الأوسط للتقارير والتحليل، سيث جيه فرانتزمان، على أن حركة المقاومة الإسلامية "حماس" تمكنت من إثبات سيطرتها على قطاع غزة رغم 15 شهرا من العدوان الإسرائيلي، وذلك بعد بدء سريان اتفاقية تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار.

وقال الكاتب في مقال نشرته صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية، إن "حماس خرجت من الأنفاق والأنقاض في غزة لتثبت أنها لم تفقد السيطرة على معظم المنطقة"، حسب تعبيره.

وأوضح فرانتزمان أن الحركة نجحت في إعادة تنظيم صفوفها، مشيرا إلى ظهور مقاطع فيديو لمقاتليها وهم يجوبون شوارع قطاع غزة على متن شاحنات صغيرة، مع حشود من المدنيين والمسلحين يحتفلون.


وأضاف المقال "لقد عادت شرطة حماس للظهور، مما يعكس أن الحركة لم تختفِ أبدًا ولم يتم تفكيكها".

وأشار الكاتب إلى أن منظمات دولية ومحلية فضّلت العمل مع شرطة حماس في قطاع غزة، حتى خلال فترة الحرب، بسبب حاجة المناطق إلى حفظ القانون والنظام، معتبرا أن "وسائل الإعلام الفلسطينية وحماس تصور المشهد على أنه نصر للحركة، وتنشر صورا ومقاطع فيديو توثق ذلك".

التاريخ يعيد نفسه
وبيّن فرانتزمان أن قدرة حماس على النهوض ليست جديدة، فقد استطاعت الحركة تجاوز الضربات الإسرائيلية في حروب سابقة، مثل حربي 2009 و2014، والصراع في أيار /مايو عام 2021. ولفت إلى أن دولة الاحتلال كانت تعلن عن تدمير أنفاق حماس وقياداتها، إلا أن الحركة سرعان ما كانت تستعيد قوتها.


وأكد الكاتب أن حماس تسعى إلى ترسيخ وجودها وتجنب أي فراغ يمكن أن يؤدي إلى انتقادها داخليًا. وأضاف: "مع انسحاب القوات الإسرائيلية، تريد حماس أن تُظهر قوتها بسرعة، وأن تحشد الجماهير للهتاف والاحتفال، ثم تبدأ في معالجة إعادة الإعمار".

وختم فرانتزمان بتسليط الضوء على استراتيجية حماس الإعلامية، موضحا أنها تمتلك سيطرة واسعة على كل تفاصيل الحياة في غزة، من الإعلام المحلي إلى المؤسسات التعليمية والصحية، وستوظف كل ذلك لتصوير المشهد على أنه انتصار للحركة.

مقالات مشابهة

  • ترامب (خادم يهوذا).. تعليق على ما ورد في الفقرة رقم (1) والفقرة رقم (3) من الأمر الذي وقع عليه ترامب بالأمس ضد الشعب اليمني
  • طلبات إعانة البطالة بأمريكا ترتفع بشكل طفيف الأسبوع الماضي
  • وزارة التربية تُراسل أولياء التلاميذ ..وهذا ما طلبت منهم
  • ولي العهد السعودي يكشف عن رغبة بلاده في استثمار 600 مليار دولار بأمريكا
  • تسليم الشهادات لمدربي الطيران
  • «اجتماعية الشارقة» تخرج 25 موظفاً من «الإرشاد»
  • نقابة العمال الفيدرالية تقاضي ترامب بسبب الأمر التنفيذي بإعادة تشكيل القوى العاملة جذريا
  • صلاح الشرنوبي: كانت هناك رغبة في التعاون مع عمرو دياب ولكن لم تتم وقدمت مع فؤاد اغاني ناجحة
  • جيروزاليم بوست: حماس تخرج في غزة لتثبت أنها لم تفقد السيطرة
  • صلاح الشرنوبي: كانت هناك رغبة في التعاون مع عمرو دياب ولكن لم تتم