تعرف على قائمة المشاهير الذين تعرضوا للافلاس (تقرير)
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
خسارة الثروة لدى المشاهير قد تحدث بسبب سوء الإدارة المالية، الاستثمارات الفاشلة، المشاكل القانونية والضريبية، أو حتى الإدمان والحياة الترفيهية المكلفة. الاستقرار المالي يتطلب التخطيط الحكيم والرقابة على النفقات،فهذه الحالات توضح أن الثروة والشهرة لا تضمن الاستقرار المالي طويل الأمد.
ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير عن مشاهير عالميون تعرضوا لإفلاس
قدم استثمارات فاشلة في مجال الإعلام وتحول إلى الإفلاس.
خسرت الكثير من أموالها في استثمارات فاشلة في مجال العقارات.
أنفق ملايين الدولارات على منازل فخمة وسيارات فاخرة مما أدى لتحوله إلى الإفلاس.
Willie Nelsonتورط في مشاكل ضريبية كبيرة واضطر للتخلص من أصوله لتسديد الديون.
MC Hammerأنفق بشكل مفرط على حياة كمالية وفقد ثروته الطائلة في وقت قصير.
Teresa Giudiceتعرضت لقضايا احتيال ضريبي وأدين زوجها وهي بالسجن لفترة.
فيروز
تعرضت لاحتيال من قبل مدير أعمالها السابق مما أدى لخسارة جزء كبير من ثروتها.
نجلاء فتحي
واجهت مشاكل قانونية وضريبية تسببت في خسارة معظم أصولها.
وائل كفوريخسر أمواله بسبب سوء الاستثمار في مشاريع فنية وتجارية فاشلة.
أنفق ملايين الدولارات على حياة ترفيهية مكلفة وتعرض لعدة قضايا قانونية.
Larry King
تعرض لخسائر كبيرة في استثماراته بسبب الانهيارات المالية.
Wesley Snipesحُكم عليه بالسجن لتهرب ضريبي مما أدى لخسارة ثروته.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني أحلام نجلاء فتحي
إقرأ أيضاً:
«الانهيار الديموغرافي شبح يهدد إيطاليا».. تقرير جديد لمؤسسة المستقلين الدولية
أصدرت وحدة الدراسات والأبحاث بمؤسسة المستقلين الدولية، تقريرا جديدا بعنوان "الانهيار الديموغرافي شبح يهدد إيطاليا" إعداد الباحثة دينا إيهاب محمود.
ويستعرض التقرير عددا من النقاط، في مقدمتها تعريف للانهيار الديموغرافي، وهو مصطلح يصف التغيرات السكانية الجوهرية التي تهدد استقرار المجتمع والاقتصاد الإيطاليين، أيضا تسرد الباحثة عدد من الأسباب التي تؤدي إلى ذلك الانهيار على سبيل المثال: انخفاض معدلات المواليد، وزيادة الشيخوخة بالإضافة إلى التناقضات في سياسات الحكومة الإيطالية فيما يتعلق بالهجرة.
يعطي التقرير تصورا واضحا عن تداعيات هذا الانهيار وآثاره المترتبة والذي يشكل تحديا اقتصاديا كبيرا للبلاد في السنوات القادمة وذلك بسبب تآكل القاعدة الشبابية والتي تقوم عليها القطاعات الاقتصادية في الدولة ويظهر ذلك من خلال، زيادة الإعالة الاقتصادية، صعوبات في تمويل نظام التقاعد، انخفاض القوى العاملة، انخفاض حصيلة الضرائب، انخفاض الطلب المحلي، تراجع نسبة التعليم، انخفاض القدرة التنافسية وعدم القدرة على زيادة الإنتاج بسبب نقص العمالة.
يشير التقرير إلى حزمة الإجرارءات التي قامت بها الحكومة الإيطالية في مواجة تلك الأزمة وخصوصا منذ تولي جورجيا ميلوني منصب رئيسة الوزراء في نهاية عام 2022، والتي أولت اهتماما كبيرا بمواجهة التحديات الديموغرافية في إيطاليا، كما أعطت أولوية إلى مسألة تحقيق الأمان المالي للنساء العاملات لضمان تجدد الأجيال القادمة، ولهذا السبب، ركزت جهود حكومتها على تبني سياسات تحسن من ظروف العمل وتوفر الحماية الاقتصادية للأمهات، من خلال تحسين وتوسيع خدمات رعاية الأطفال وزيادة عدد دور الحضانة، تقليل تكاليف الحضانة، دعم الأمهات العاملات، تشجيع النساء على دخول سوق العمل، برامج اجتماعية لدعم الأسرة، إجازات أبوة وأمومة محسنة.
يهدف التقرير إلى تقديم تحليل شامل وموضوعي عن أهمية مواجهة أزمة الانهيار الديمواغرافي في إيطاليا، وضرورة اتخاذ الإجراءات المناسبة لتدارك تلك المشكلة.
للاطلاع على التقرير كاملا من خلال اضغط هنا.