بمشاركة الفنانة فدوى فريد .. مبادرة فرحة العيد تصل معسكر لآجئين سودانيين بيوغندا
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
نظمت «الأيادي البيضاء الخيرية» إحدى أذرع منظمة الشتات السوداني، مبادرة فرحة العيد بمعسكر «كريادنقو » للآجئين بيوغندا.
كمبالا ــ التغيير
وجاءت فكرة مبادرة «فرحة العيد» في منطقة «بيالي» بيوغندا بمبادرة من رئيسة منظمة الأيادي البيضاء غادة حسن بالتنسيق مع دكتور سامي سليمان حسن طاهر رئيس المركز الالماني السوداني للتنمية والسلام، وانطلقت فرحة بيالي من معسكر كريادنقو، أحد اكبر تجمعات اللآجئين السودانيين بيوغندا.
وشاركت في المبادرة الفنانة فدوى فريد التي قدمت فاصلاً غنائياً و أعلنت عن تبرعها بمبلغ مالي للآجئين مساعدة لهم .
و شكرت منظمة الأيادي البيضاء شركة تاركو للطيران ووصفتها بأنها كانت من أكبر المساهمين في فرحة العيد للنازحين.
و قالت منظمة الأيادي البيضاء في بيان إنها تفاجأت بما تداولته بعض الوسائط السودانية حول قيام تنسيقية تقدم بمبادرة فرحة العيد بمعسكر “كريادنقو” بيوغندا.
و أكدت المنظمة في بيانها أن تنسيقية “تقدم ” كما راج في بعض الوسائط لا علاقة لها بمبادرة فرحة العيد، و اتهمتها باختطاف اسم المبادرة .
وأضاف البيان: “نؤكد أن ما قمنا بع جهد وطني خالص، أملته ظروف أهلنا الطيبين بالمعسكر لنشر فرحة العيد خاصة لأطفالنا ببيالي”.
الوسومالأيادي البيضاء الخيرية سودانيين فرحة العيد لآجئين منظمة الشتات
المصدر: صحيفة التغيير السودانية
كلمات دلالية: سودانيين فرحة العيد لآجئين منظمة الشتات
إقرأ أيضاً:
فعاليات رياضية ومنتجات تراثية بدوية في احتفالات العيد القومي بطابا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قام اللواء الدكتور خالد مبارك، محافظ جنوب سيناء، بجولة تفقدية لساحة العلم بمدينة طابا، في إطار التحضيرات للاحتفال بالذكرى الـ36 لاسترداد طابا، حيث أشار إلى أن هذه المناسبة الوطنية الخالدة تمثل رمزًا للسيادة الوطنية والفخر بعودة طابا إلى أحضان الوطن وتأكيدًا على الدور الحيوي الذي تلعبه سيناء في تحقيق التنمية المستدامة لمصر ونجاح الدولة في استرداد آخر نقطة تم احتلالها وذلك عبر مسار تفاوض وتحكيم دولي تحقق في ١٩ مارس ١٩٨٩ عقب مفاوضات السلام التي تلت نصر أكتوبر ٧٣ وتحرير سيناء.
وأكد المحافظ أن الاحتفالات هذا العام ستشهد تنظيم عدد من الفعاليات المتميزة التي تعكس أهمية هذا اليوم في ذاكرة الوطن وتتضمن الاحتفالات مراسم رفع العلم المصري التي تكتسب رمزية خاصة في هذا الموقع التاريخي، بالإضافة إلى إقامة سوق اليوم الواحد الذي يوفر السلع الغذائية للمواطنين بتخفيضات كبيرة دعمًا للأسر المحلية.
كما تتضمن الاحتفالات عرض للمنتجات التراثية البدوية التي تسلط الضوء على التراث الثقافي الغني لأهالي سيناء، فضلًا عن تنظيم أنشطة رياضية وثقافية متكاملة تهدف إلى إشراك مختلف فئات المجتمع، وذلك خلال الأسبوع الأخير من شهر فبراير المقبل.