وزارة الدفاع والاجهزة الأمنية تدخل خط المواجه والدعم لمركزي عدن وتوجيهات جديدة من البنك المركزي لاستكمال خنق المليشيات اقتصاديا
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
وجه البنك المركزي، بمنع خروج العملات الأجنبية من المحافظات المحررة، إلى مناطق سيطرة الحوثيين، خصوصا بعد فتح بعض الطرق الرئيسية بين المحافظات.
وتضمنت مذكرة صادرة عن هيئة الأركان بوزارة الدفاع وموجهة لمدراء الأجهزة الأمنية وقادة الوحدات العسكرية، بمنع خروج العملات الأجنبية لمناطق سيطرة الحوثيين، وضبط كل من يحاول المضاربة بالطبعة القديمة من العملة أمام الطبعة الجديدة.
كما تضمنت المذكرة، منع دخول العملة القديمة الى المناطق المحررة والسماح بخروجها إلى مناطق سيطرة الحوثيين.
وحددت التوجيه، السماح بخروج العملة الجديدة الى مناطق سيطرة الحوثيين بحيث لا يتجاوز المبلغ 200 الف ريال والسماح بدخول العملة الجديدة الى مناطق سيطرة الشرعية بحيث لا يتجاوز المبلغ 200 الف ريال.
المصدر: مأرب برس
كلمات دلالية: مناطق سیطرة الحوثیین
إقرأ أيضاً:
ما حصل في عملية تغيير العملة هو تخبط من بنك السودان المركزي
▪️ما حصل في عملية تغيير العملة هو تخبط من بنك السودان المركزي، لأن البنك لم يطبع عملة كافية من فئة الـ1000ج، بينما لم يطبع أصلاً فئة 500ج وإن كان التداول يتم إلكترونيا فإن الشبكات سيئة للغاية ومقطوعة في بعض المناطق.
▪️هذا التخبط شبيه بإعطاء المليشيا حكماً (نموذج ليبيا) خاصة بأن التمرد رفض استعمال العملة الجديدة في حين إن العملة الجديدة لم تتم طباعتها لتكفي اللمناطق الآمنة، عندما تقرأ الواقع من عدة زوايا تجد المُدة وكيفية جمع النقود ليس كافياً خاصة وان مثل هذه العمليات تتطلب قاعدة إلكترونية وربط وتوحيد نافذة التعامل ك(بنكك) من قبل البنك المركزي.
▪️حتى السوق توقف وساد الربا علانية في استبدال النقود بلا حسيب ولا رقيب، وربما نرى حمل الدرداقات لشراء اغراض اليوم لمن لم يملك حساب والحرب اخرجته بلا رقم وطني ولا بطاقة ولاجواز.
لماذا لم تبادر الحكومة بمجانية الرقم الوطني أو تخفيض قيمة استخراجه في مثل هذه الظروف؟
▪️التعامل بفئتي ال١٠٠ و٢٠٠ج سيكون مهدراً للوقت والجهد وسيعرض المواطن للنهب والسرقة والقتل مقابل ما يحمله من جوالات؟
أتمنى استمرار التعامل بفئة ال500ج حتى تتم طباعة الفذئة الجديدة.
جنداوي