فيلنيوس (وام)

أخبار ذات صلة موارد عجمان تعقد ورشة عصف ذهني للشركاء «بلدية أبوظبي» توعي المهندسين بأنظمة القيد والتصنيف في «تم»

شارك وفد الإمارات، برئاسة معالي حميد عبيد أبوشبص، رئيس جهاز الإمارات للمحاسبة، في الدورة الـ21 للمؤتمر الدولي لمكافحة الفساد، الذي أقيم في مدينة فيلنيوس بجمهورية ليتوانيا، في الفترة من 18 - 21 يونيو الجاري، تحت شعار «مواجهة التهديدات والتحديات العالمية الناشئة للتمسك بمبادئ النزاهة».


وتعكس مشاركة الجهاز في المؤتمر، اهتمام وحرص حكومة دولة الإمارات على تعزيز الحوار الدولي، وتشجيع التعاون سعياً لإحداث تغييرات إيجابية ملموسة في تحقيق النزاهة على مستوى العالم.
ويعد المؤتمر فرصة لتعزيز مكانة الجهاز على الساحة الدولية، بصفته الجهة المختصة في إرساء مبادئ النزاهة في الدولة، من خلال تبنيه لأفضل الممارسات العالمية في هذا السياق.
والتقى معالي رئيس الجهاز والوفد المرافق له، على هامش أعمال المؤتمر، كلاً من ليناس بيرنافاس رئيس الجمعية العامة للشركاء الأوروبيين لمكافحة الفساد (EPAC)، وشبكة نقطة الاتصال الأوروبية لمكافحة الفساد (EACN)، وجهاز التحقيقات الخاصة (STT) في جمهورية ليتوانيا، وفيرونيكا دراجالين، رئيسة مكتب المدعي العام لمكافحة الفساد في جمهورية مولدوفا. وتم، خلال اللقاءات، بحث سبل تنمية آفاق التعاون بين الإمارات والدول المشاركة في مجال مكافحة الفساد، وتعزيز التنسيق في المبادرات ذات الاهتمام المشترك.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: جهاز الإمارات للمحاسبة الإمارات مكافحة الفساد ليتوانيا لمکافحة الفساد

إقرأ أيضاً:

تواصل أعمال المؤتمر الدولي الثالث فلسطين قضية الأمة المركزية بصنعاء

ناقش المؤتمر في يومه الثاني، بحضور وزير الشباب والرياضة الدكتور محمد المولّد ونائب وزير الإعلام الدكتور عمر البخيتي، أكثر من 87 بحثاً وورقة علمية في 10 جلسات متوازية.

تناولت الجلسة الأولى برئاسة نائب رئيس اللجنة التحضيرية للمؤتمر الدكتور أحمد العرامي، 11 بحثاً وورقة علمية، استعرضت الفرقة الأولى المقدمة من الدكتور جعفر فضل الله "دور الحراك الجامعي في الغرب - دراسة تحليلية، تطرق من خلالها إلى طبيعة الحراك الجامعي والطلابي في سياقه المجتمعي والخروج بمجموعة من الاستنتاجات .

وأشار إلى أن الحراك الطالب في 525 جامعة أمريكية شهد أكثر من أربعة آلاف نشاط طلابي شارك فيه قيادات وطلبة الجامعات احتجاجاً على السياسة الأمريكية الداعمة للعدوان الصهيوني على غزة والمطالبة بوقف الحرب على غزة وسحب الاستثمارات الأجنبية من إسرائيل وقطع العلاقات معها.

وأكد الدكتور فضل الله، أن الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأمريكية شهدت ردود أفعال سلبية من الجامعات تجاه الحراك ومنها التفاوض مع قيادة الحراك فضلاً عن القمع الواسع لتلك الاحتجاجات واعتقال أكثر من 3600 طالب وطالبة جامعية وخضوع شخصيات أكاديمية للمحاسبة وضغوط سياسية ومالية لتلك القيادات.

وتطرقت الورقة الثانية المقدمة من الباحثة اللبنانية الدكتورة سندس يوسف الأسعد "إلى آليات توظيف الصحوة الأكاديمية في الجامعات الغربية في حربنا الناعمة على الإمبريالية "، فيما تناول الدكتور أحمد أبو لحوم في ورقة العمل الثالثة هزيمة العقل الإسرائيلي نظرية وتطبيق دراسة تحليلية على ضو ءالمنهج القرآني للشهيد القائد.

وعرج الدكتور محمد المولد والدكتور محمد النظاري في ورقة العمل الرابعة على مخاطر التطبيع الرياضي مع العدو الصهيوني من وجهة نظر العاملين بوزارة الشباب والرياضة اليمنية بصنعاء.

وركز الدكتور خالد الحسيني على البعد التكنولوجي كعامل استراتيجي في عملية "طوفان الأقصى" الربط بين القوة الناعمة والقوة الذكية، فيما تطرق الدكتور خالد الشماري إلى دور المشروع القرآني في ترسيخ الوعي في الصراع مع أهل الكتاب.

وعرض الدكتور العميد مجيب شمسان، مراحل معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس" وآثارها، وتحدث الدكتور نبيل خشافة عن فساد بني إسرائيل "دلائل وحقائق".

وتناول عبد العزيز أبو طالب التأثير الصهيوني على الولايات المتحدة: إنعكاسات على المصالح الوطنية للشعب الأمريكي، فيما عرض القاضي حسين المهدي، كتاب فلسطين وشهيد القرآن في الذاكرة تلميحات وخواطر في تغريدات ورسائل.

بينما استعرض الدكتور خالد مطهر العدواني، في ورقة العمل الأخيرة، تصور مقترح لتضمين القضلية الفلسطينية في المناهج الدراسية الثانوية بالجمهورية اليمنية.

وتناولت الجلسة الثانية التي رأسها الدكتور نصر الحجيلي سبعة أبحاث وورقة علمية، ركزت الورقة الأولى على الأبعاد الحضارية والدينية والثقافية لمعركة الفتح "الموعود والجهاد المقدس" مقدمة من الدكتور حمود الأهنومي.

وتطرقت الورقة الثانية المقدمة من الدكتور أحمد الهبوب إلى التطبيع التربوي العربي في ظل الأبارتايد التعليمي العبري، فيما عددت ورقة العمل الثالثة مخاطر التطبيع العربي الإسرائيلي وتداعياته على القضية الفلسطينية، مقدمة من الدكتور عبد الودود مقشر والدكتور أحمد ونس.

وتطرقت الورقة الرابعة التي قدمها الدكتور عبدالله العرشي إلى الأطماع الصهيونية في اليمن - تحليل جيوسياسي شامل، فيما استعرضت الخامسة مقدمة من معتز القعود والدكتور محمد النظاري وخلود عبدو، دور الإعلام الرياضي في نشر الثقافة الصحية والإجتماعية والوطنية لدى طلبة الجامعات الفلسطينية في ظل الحروب الإسرائيلية.

وعرضت الورقة السادسة المقدمة من الدكتور علي قراضة ومبارك العرشي، رؤية مقترحة لتفعيل دور المؤسسات التعليمية العربية نحو تحقيق الوعي لدى طلابها بخاطر التطبيع مع الكيان الصهيوني، فيما تناولت السابعة المقدمة من الدكتور محمد القليصي، مخاطر التطبيع مع الكيان الصهيوني على الدول والشعوب العربية "قراءة تحليلية لأهمية المقاطعة الاقتصادية كأداة لمقاومة الاحتلال".

ويناقش المؤتمر الذي يستمر أربعة أيام 173 بحثا وورقة عمل تم توزيعها على مختلف محاور المؤتمر، تم التقدم بها من قبل مشاركين وباحثين وناشطين من "اليمن، فلسطين، لبنان، تونس، ليبيا، مصر، الهند، ماليزيا" وعدد من الناشطين من عدة دول أجنبية.

ويسعى المؤتمر إلى دراسة الأبعاد الاستراتيجية لمعركة "طوفان الأقصى"، ودراسة الأبعاد الحضارية والدينية والثقافية لمعركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس"، وتحليل انتفاضة الجامعات الأمريكية والأوروبية وفضح واقع ديمقراطية الغرب.

مقالات مشابهة

  • رئيس جامعة أسيوط يفتتح نموذج محاكاة مؤتمر الدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد
  • رئيس جامعة طنطا يشارك في حفل إفطار الطلاب الوافدين
  • جامعة السلطان قابوس تستضيف المؤتمر الدولي لتدريس اللغة الإنجليزية.. 17 أبريل
  • مؤتمر الموزعين الدولي في الشارقة يجمع ناشرين من 92 دولة
  • رئيس هيئة النزاهة يشيد بالتعاون الدولي في تقليص مكامن الفساد واسترداد الأموال المهربة
  • السوداني: الأتمتة الإلكترونية الحل الأمثل لمكافحة الفساد المالي وتقليل الروتين
  • دبي تستضيف المؤتمر الدولي لجودة التعليم 22 أبريل
  • تواصل أعمال مؤتمر فلسطين الدولي الثالث في العاصمة صنعاء
  • رئيس الوزراء يشارك في فعاليات المؤتمر الوطني للمبادرة الوطنية للمشروعات الخضراء الذكية
  • تواصل أعمال المؤتمر الدولي الثالث فلسطين قضية الأمة المركزية بصنعاء