الاستهداف تسبب بانفجار كبير في المنطقة

أفاد مراسل رؤيا، بأن طائرة مسيرة استهدفت موقعاً عسكرياً، مساء الجمعة، في منطقة العشائر غرب مدينة البوكمال شرق دير الزور. 

اقرأ أيضاً : غوتيريش يحذر: لا يمكن للعالم أن يسمح بتحول لبنان إلى غزة جديدة

وأكد مراسلنا، أن والاستهداف تسبب بانفجار كبير في المنطقة.

اقرأ أيضاً : قتلى بحرائق غابات مستعرة في تركيا

وتابع مراسلنا نقلا عن مصادر، أن السبب يعود إلى قصف صاروخي خلال النهار على قاعدة حقل العمر النفطي ومحاولة استهداف مروحية ابات الأمريكية بصاروخ ارض جو.

 

 

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: سوريا العراق الجيش الأمريكي دير الزور

إقرأ أيضاً:

القوات السورية تشن حملة أمنية وسط اتهامات بشنها من قبل عسكريين سابقين

دمشق عمان "رويترز": شنت القوات السورية اليوم عملية أمنية في مدينة اللاذقية بعد مقتل اثنين من أفراد قواتها في هجوم ألقت وسائل إعلام رسمية بالمسؤولية فيه على مسؤولين سابقين من فلول حكومة الرئيس السابق بشار الأسد.

وسُمع دوي إطلاق نار طوال الليل بينما انتشرت قوات أمن حكومية في حي الدعتور باللاذقية، وهو جزء من المنطقة الساحلية.

وبرزت المنطقة الساحلية ضمن واحدة من التحديات الأمنية الرئيسية للإدارة الجديدة للرئيس أحمد الشرع، والتي نشرت الكثير من قواتها في المنطقة منذ الإطاحة بالأسد في ديسمبر.

وقال مسؤول أمني كبير في المنطقة لرويترز إن هناك زيادة في الهجمات على الدوريات الأمنية ونقاط التفتيش في عدة بلدات بمحافظة اللاذقية خلال الأسبوعين الماضيين، ملقيا بمسؤولية تلك الهجمات على عسكريين سابقين مختبئين.

ونقلت الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا) عن مصدر أمني قوله إن عنصرين من وزارة الدفاع قُتلا في الدعتور على أيدي مجموعات مسلحة وإن قوات الأمن شنت حملة لإلقاء القبض عليهما.

وقال أحد سكان الدعتور لرويترز إن إطلاق نار كثيف وقع في الساعات الأولى من الصباح وإن قوات الأمن في العديد من المركبات حاصرت الحي قبل أن يهدأ الوضع في الصباح.

وألقى المسؤول الأمني ​​الكبير باللوم في الهجمات التي شهدتها اللاذقية على انتشار الأسلحة في أيدي أفراد أمن وجنود سابقين رفضوا الدخول في اتفاقات مصالحة مع السلطات الجديدة.

وقال المصدر إن شيوخا تعاونوا في بعض الحالات مع قوات الأمن لتسليم أفراد أمن أو جنود سابقين يشتبه بهم في جرائم ارتكبت في عهد الأسد، وذلك حرصا على تجنب حملات الإجراءات الصارمة والاضطرابات المدنية المحتملة.

وتعرض مركز شرطة لهجوم الأسبوع الماضي خلال مواجهات في بلدة القرداحة، مسقط رأس الأسد، الواقعة في منطقة جبلية على بعد 25 كيلومترا شرقي اللاذقية.

وقال سكان وناشطون في القرداحة إن الواقعة بدأت عندما حاولت عناصر من قوات الأمن دخول أحد المنازل دون إذن، وهو ما دفع السكان إلى مقاومتهم. وقال اثنان من السكان وناشطون إن شخصا قُتل بنيران سلاح آلي، واتهم السكان قوات الأمن بإطلاق النار.

ولم يشر بيان أصدره آنذاك مدير أمن اللاذقية إلى إطلاق النار. واتهم البيان مجموعات قال إنها قاومت فرض الأمن بمحاولة منع قوات الأمن من إقامة نقطة تفتيش وهاجمت مركز الشرطة.

وأصدر شيوخ ووجهاء في القرداحة بيانا عبر مقطع فيديو بعد الواقعة اتهموا فيه "غرباء" بمحاولة استغلال الفجوات بين أهالي القرداحة والسلطات بهدف زعزعة الأمن.

وأعلنوا دعمهم لأي خطوة تتخذها السلطات بموافقتهم للحفاظ على الأمن والأرواح.

مقالات مشابهة

  • إقبال كبير من الشركات الصينية على إنشاء مصانع في مصر.. وخبراء يوضحون السبب
  • عون والشرع يبحثان ضرورة ضبط الحدود اللبنانية السورية
  • الجوازات تصدر 18,685 قرارًا إداريًّا بحق مخالفين
  • عرض أمريكي جديد للحوثيين بعد فرض عقوبات قاسية: هل يتوقف التصعيد في اليمن؟
  • القوات السورية تشن حملة أمنية وسط اتهامات بشنها من قبل عسكريين سابقين
  • عامل يتسبب بانفجار كبير عقب القاء العاب نارية علي البضائع .. فيديو
  • الزراعة السورية: نحتاج للتمور العراقية وهذه أبرز التحديات التي نواجهها
  • إنفجار سيارة تحمل ذخيرة على الحدود السورية - العراقية
  • ضحايا بانفجار مجهول في البوكمال السورية
  • ضبط 4 مخالفين لتهريبهم 72 كيلوجرامًا من نبات ألقات المخدر بجازان