بحسب تقرير حديث لصحيفة "فايننشال تايمز" واستطلاع شمل حوالي 20 شركة أمريكية وأوروبية في هذا المجال، فإن هناك سباقا محموما لجذب كبار المواهب.

اعلان

تواجه صناعة الدفاع العالمية نقصا حادا في القوى العاملة الماهرة، ومع ازدياد الطلب على الأسلحة والتقنيات المتطورة، تصبح المنافسة على جذب كبار المواهب أكثر ضراوة.

وبحسب تقرير حديث لصحيفة "فايننشال تايمز" واستطلاع شمل حوالي 20 شركة أمريكية وأوروبية في هذا المجال، فإن هناك سباقا محموما لجذب كبار المواهب.

أدى الغزو الروسي لأوكرانيا قبل أكثر من عامين، بالإضافة إلى التوترات الجيوسياسية المتزايدة، إلى زيادة الإنفاق العسكري العالمي بشكل هائل.

حيث وصل الإنفاق في عام 2023 إلى 2.4 تريليون دولار، وهو أعلى مستوى قياسي تم تسجيله على الإطلاق، وفقا لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (SIPRI).

تسيطر الولايات المتحدة على 37% من الإنفاق العسكري العالمي، بينما تأتي الصين في المرتبة الثانية بنسبة 12%.

وتحتل روسيا والهند المرتبتين الثالثة والرابعة بنسبتي 4.5% و 3.4% على التوالي.

وبسبب الطلب المتزايد يواجه قطاع الدفاع أزمة عمالة تهدد قدرته على الوفاء بالتزاماته الأمنية وتطوير تقنيات حديثة.

ما دفع شركات الدفاع الكبرى مثل لوكهيد مارتن، نورثروب غرومان، وجنرال دايناميكس التي يتجاوز مجموع قيمتها السوقية 250 مليار دولار إلى زيادة عدد الموظفين، إلى البحث عن شغور ما يقرب من 6000 وظيفة شاغرة.

وتسعى 10 شركات أخرى لتوظيف 37,000 موظف جديد، أي ما يعادل 10% من إجمالي عدد موظفيها.

وتتنوع هذه الوظائف بين المتدربين، المهندسين، مطوري البرمجيات، المحللين، وكبار المديرين التنفيذيين.

وتتوقع "مجموعة تسليم المهارات النووية" في المملكة المتحدة أن القطاع النووي وحده سيحتاج إلى أكثر من 30,000 وظيفة جديدة خلال هذا العقد.

إن ازدياد الطلب على العمالة الماهرة ليس قاصرا على صناعة الدفاع فقط، بل يشمل أيضا العديد من القطاعات الأخرى ذات الأهمية الاستراتيجية.

ففي المملكة المتحدة، على سبيل المثال، تشير مجموعة تسليم المهارات النووية إلى أن قطاع الطاقة النووية وحده سيحتاج إلى أكثر من 30,000 وظيفة جديدة خلال هذا العقد.

وأظهرت حرب روسيا ضد أوكرانيا أهمية امتلاك سلسلة توريد موثوقة وقدرة على إنتاج الذخيرة بشكل مستمر.

إذ واجهت موسكو تحديات كبيرة في اللوجستيات في الأشهر الأولى من الحرب.

ولذلك، تتخذ الولايات المتحدة خطوات لتقليل اعتمادها على الموردين الصينيين في صناعة الدفاع،

وأوضحت بيسي بليزانت، من مجموعة تسليم المهارات النووية، لصحيفة "فاينانشال تايمز" أن صناعة الأسلحة تشهد ازديادا هائلا في الأنشطة المتعلقة بالتوظيف والتدريب.

وأكدت العقيد كريستين سالينج، رئيسة قسم الابتكار في قيادة التجنيد بالجيش الأمريكي، على الحاجة الملحة للاعتراف بأهمية المسارات المهنية غير التقليدية وتطويرها في صناعة الدفاع.

اعلانأوكرانيا تستخدم أسلحة أمريكية لضرب الداخل الروسي وفق مسؤول غربي بينها مراكز قيادة ومخازن أسلحة.. تفاصيل ضربات أمريكية بريطانية استهدفت 13 موقعاً حوثياً في اليمنفيديو: روسيا تستخدم أسلحة نووية تكتيكية في تدريبات تجريها قرب حدود أوكرانيا

وبحسب موقع "أكسيوس"، يمكن أن تساعد التدريبات المهنية وزيادة المرونة في العمل وتبسيط عمليات الموافقة الأمنية في التوظيف في القطاع الخاص في معالجة نقص القوى العاملة.

وذكر الموقع أنه في الوقت نفسه، تطرح الوكالات الحكومية والقوات المسلحة حوافز، مثل المكافآت للمواهب السيبرانية، لجذب العمال والاحتفاظ بهم.

يمكن أن يؤدي تبادل المواهب، حيث تنتقل القوات عبر مشاريع القطاع الخاص والأكاديمية والعسكرية، كما طرحها البنتاغون إلى زيادة خط أنابيب القوى العاملة.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية تحت ضغط بايدن.. نائبان ديمقراطيان يوافقان على بيع أسلحة لإسرائيل بقيمة 18 مليار دولار تقرير: ارتفاع قياسي للإنفاق العالمي على الأسلحة النووية في ظل التوترات العالمية افتتاح معرض يوروستوري للأسلحة في باريس باستبعاد إسرائيل ومشاركة الإمارات والسعودية وأوكرانيا أسلحة الولايات المتحدة الأمريكية صناعة الأسلحة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. "مجزرة برفح".. عشرات القتلى بقصف خيام النازحين بالمواصي وغوتيريش يحذر: لبنان ينبغي ألا يصبح غزة أخرى يعرض الآن Next موسكو تعرب عن استعدادها لإجراء محادثات أمنية مع واشنطن شرط أن تشمل الحرب في أوكرانيا يعرض الآن Next تصورات نتنياهو لما بعد الحرب في غزة.. "القضاء على التطرف" و"رعاية" عربية لإدارة القطاع يعرض الآن Next شركة العرجاني.. بين تسهيل عبور الفلسطينيين إلى مصر واتهامات بالاستغلال خلال الحرب يعرض الآن Next شاهد: سكان قرية يارون اللبنانية يتفقدون بيوتهم التي دمرها القصف الإسرائيلي اعلانالاكثر قراءة انتهاء بناء القسم الأول من أطول نفق للسكك الحديدية تحت الماء بالعالم يربط بين الدنمارك وألمانيا شاهد: علماء يرصدون نشاطاً مُفاجئاً لثقب أسود أكبر مليون مرة من الشمس محكمة سويدية تبرئ ضابطاً سابقا في الجيش السوري متهماً بارتكاب جرائم حرب شاهد: بسبب قيظ الصيف.. حديقة حيوانات بمكسيكو سيتي تقدم أطعمة مثلجة للأسود والقردة فيديو: حادث تصادم قطارين في تشيلي يسفر عن سقوط قتلى وجرحى اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الانتخابات الأوروبية 2024 غزة إسرائيل الشرق الأوسط الصراع الإسرائيلي الفلسطيني كرة القدم روسيا حركة حماس مصر إيطاليا رفح - معبر رفح بطولة امم أوروبا 2024 Themes My Europeالعالمأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: الانتخابات الأوروبية 2024 غزة إسرائيل الشرق الأوسط الصراع الإسرائيلي الفلسطيني كرة القدم الانتخابات الأوروبية 2024 غزة إسرائيل الشرق الأوسط الصراع الإسرائيلي الفلسطيني كرة القدم أسلحة الولايات المتحدة الأمريكية صناعة الأسلحة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا الانتخابات الأوروبية 2024 غزة إسرائيل الشرق الأوسط الصراع الإسرائيلي الفلسطيني كرة القدم روسيا حركة حماس مصر إيطاليا رفح معبر رفح بطولة امم أوروبا 2024 السياسة الأوروبية صناعة الدفاع یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

لماذا يستثمر سيلكون فالي وسي آي إيه في شركات إسرائيلية ناشئة؟

قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" إن شركات التكنولوجيا في "وادي السيلكون" تستثمر في شركات ناشئة إسرائيلية سعيا للاستحواذ على سوق الدفاع الأمريكي.

وأضافت في تقرير ترجمته "عربي21"، أن ذراع رأس المال الاستثماري التابع لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية "سي أي إيه" يعد من بين المستثمرين في شركة ناشئة اسمها "كيلا"، حيث يهدف العاملون فيها أو كما يطلقون على أنفسهم "محاربو التكنولوجيا" فيها إلى بيعها مباشرة إلى البنتاغون.

وأوضحت الصحيفة أن شركات رأس المال الاستثماري، التي تقوم بضخ الأموال في الشركات الدفاعية الأمريكية الناشئة، وجهت أنظارها نحو إسرائيل، مستثمرة في شركات التكنولوجيا العسكرية التي نشأت منذ شن إسرائيل حربها على غزة ولبنان.

ويعزى هذا الاستثمار إلى الاعتقاد بأن الشركات الإسرائيلية ستتنافس بشكل متزايد على العقود في الولايات المتحدة والدول الأوروبية، حيث من المتوقع أن يرتفع الإنفاق العسكري في السنوات القادمة.


وفي الأونة الأخيرة، حصلت "كيلا" على استثمارات من شركتين تعدان من أكبر شركات رأس المال الاستثماري الأمريكية العاملة في سوق الدفاع، بالإضافة إلى استثمارات من الذراع الاستثماري لسي آي إيه. وقال ديفيد كان من "سيكويا كابيتال"، التي مولت جولة التمويل التأسيسية لشركة "كيلا" بالكامل: "هذا أول استثمار استثماري كبير في إسرائيل". ودخلت "لوكس كابيتال" في الجولة التالية حيث رفع التمويل من لوكس ومستثمرين آخرين إجمالي المبلغ لشركة كيلا إلى 39 مليون دولار.

ولا يعتبر المنتج الذي تقدمه شركة "كيلا" سلاحا محددا، مثل مسيرات أو صواريخ بعينها، بل هو برنامج يدمج التقنيات التجارية والعسكرية، لتطبيقات مثل الدفاع عن الحدود، وفقا للتقرير.

ونقلت الصحيفة عن هاموتال ميريدور، المؤسس المشارك والرئيسة، قولها إن هذا المنتج هو مجرد الخطوة الأولى للشركة، التي تهدف إلى التنافس على عقود تطوير ودمج أنظمة الأسلحة الرئيسية.

وأضافت: "خارج إسرائيل، في الولايات المتحدة وأوروبا، سنسعى وراء برامج ضخمة".

وحسب التقرير، فإن إسرائيل تأمل في زيادة هذه الاستثمارات الضخمة في قطاع تكنولوجيا الدفاع، الذي لا تزال تهيمن عليه شركات راسخة مثل إلبيت سيستمز وصناعات الفضاء الإسرائيلية ورافائيل لأنظمة الدفاع المتقدمة.

واستضافت وزارة حرب الاحتلال الإسرائيلي وجامعة تل أبيب في كانون الأول/ديسمبر أول قمة لتكنولوجيا الدفاع في تعقد في إسرائيل، حيث جمعت المستثمرين والشركات والمسؤولين الحكوميين.

وتحدث في القمة لورن أبوني، من شركة تكساس فينتشر بارتنرز  في أوستن بولاية تكساس قائلا:"هناك نهضة الآن في تكنولوجيا الدفاع تتناسب تماما مع هذا النظام البيئي الموجود هنا في إسرائيل". وتم إطلاق شركة أبوني الاستثمارية العام الماضي بمبلغ 50 مليون دولار تخطط لاستثمارها في شركات الدفاع الإسرائيلية.

وفي حين أن الشركات الناشئة الدفاعية الإسرائيلية جديدة في السوق، فإن أبوني، الذي ليس مستثمرا في شركة كيلا، يراهن على سجل إسرائيل في مجال التكنولوجيا. وقال إن "احتمالية وجود شركة تكنولوجية ناشئة من استثمار إسرائيلي أكبر بخمس مرات ونصف من حصولك على استثمار أمريكي".


وتشير الصحيفة إلى أن الشركات الناشئة في مجال الدفاع الأمريكي بدأت تتصدر المشهد في إدارة الرئيس دونالد ترامب. ويقود إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة سبيس إكس، وهي شركة مقاولات دفاعية بارزة، وزارة الكفاءة الحكومية.

ومن المتوقع، وفقا للتقرير. أن يعزز تركيز البنتاغون على تحويل الأموال إلى التقنيات الجديدة الشركات المدعومة من وادي السيليكون، مثل شركة بالانتير تكنولوجيز، التي ارتفعت أسهمها بشكل حاد بعد الانتخابات الرئاسية العام الماضي، وشركة أندوريل إندستريز، التي من المقرر أن تغلق جولتها الاستثمارية الأخيرة عند تقييم 28 مليار دولار.

وتضيف الصحيفة أن شركات رأس المال الإستثماري ليست جديدة على مشهد الشركات الناشئة في إسرائيل، فقد استفادت شركات الأمن السيبراني الإسرائيلية، التي جاء العديد منها مؤسسيها من الوحدة 8200 الإسرائيلية، من استثمارات وادي السيليكون.

كما يوجد في إسرائيل عدد من الشركات الناشئة في مجال المسيرات مثل إكستيند، والتي استخدم جيش الاحتلال الإسرائيلي مسيراتها في غزة. وتقوم المنظمة المركزية للشركات الناشئة الوطنية في تل أبيب بتتبع أكثر من 300 شركة إسرائيلية تعمل في قطاع الدفاع،  أي بزيادة عن 160 شركة قبل عام، وذلك حسب قول الرئيس التنفيذي للمنظمة، آفي حسون. وقال إن الاستثمار الكبير نسبيا في كيلا يعكس ثقة المستثمرين في إمكانات الشركات الناشئة الإسرائيلية في مجال الدفاع. وأضاف "إنه رهان استراتيجي على السوق وعلى قادة الأعمال وعلى القطاع".

وتواجه الشركات الناشئة الأمريكية، التي لم تستحوذ إلا على حوالي 1% من عقود وزارة الدفاع، معركة شاقة للتنافس مع أكبر خمس شركات دفاع أمريكية.

ومن المرجح أن يكون الطريق أمام شركة إسرائيلية لدخول سوق البنتاغون أكثر تحديا. وقال راج شاه، الشريك الإداري في شركة شيلد كابيتال، وهي شركة رأس مال استثماري تمول شركات الدفاع الناشئة: "لديك مجموعة كبيرة ومتنامية من أموال المشاريع التي تحاول الإستفادة من واقع زيادة الحكومات نفقاتها الدفاعية، والأهم من ذلك، تحويل مزيج الإنفاق نحو الشركات الناشئة الشابة".

والسؤال هو ما إذا كان البنتاغون ستشتري من الشركات الناشئة غير الأمريكية. وقد أجاب راج قائلا: "لا أعرف ما إذا كنا نعرف الإجابة على ذلك بعد".

وتتبع شركة كيلا نهج شركة بالانتير، التي بنت في أيامها الأولى قاعدة عملائها باستخدام ما أسمته "مهندسي البرمجيات المنتشرين في المقدمة"، والذين خدموا جنبا إلى جنب مع الجنود العاملين في أماكن مثل أفغانستان. وبالمثل، تسوق كيلا مهندسيها على أنهم "محاربون تقنيون" يجمعون بين الخبرة التقنية والخبرة القتالية ويمكنهم مشاركة رؤاهم في ساحة المعركة مع الولايات المتحدة وأوروبا.

وتقول الصحيفة إن أوجه التشابه بين كيلا وبلانتير ليست مصادفة، فقد عملت ميريدور كمديرة عامة لبلانتير، حتى أن عرضها يحاكي عرض الرئيس التنفيذي لبالانتير، أليكس كارب، الذي يصف مهمة شركته مرارا وتكرارا بعبارات مسيانية/قيامية، بأنها معركة لإنقاذ الغرب.

وقالت: "من الواضح أن تأسيس شركة كيلا مرتبط ارتباطا وثيقا بأحداث 7 تشرين الأول/أكتوبر. وأعتقد أن ما ندركه الآن هو أن الغرب لا يزال يعيش في أحداث 6 تشرين الأول/أكتوبر" و"نشعر أن مهمتنا هي منع الغرب من الاضطرار إلى خوض تجربة 7  أكتوبر".

ويقول ألون درور، الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة كيلا، إن الشركة تعتمد بشكل كبير على الخبرة القتالية الإسرائيلية بعد 7  أكتوبر.

ويضيف "عشية العملية البرية في لبنان مع حزب الله، تجولت بين الفصائل المختلفة وأجرينا إحصاء للمعدات، ورأينا أن كل قائد فصيل أو كل سرية لديه بعض نظارات الرؤية الليلية".

في المقابل، كانت قوات حزب الله تمتلك وفرة من نظارات الرؤية الليلية التي اشتروها عبر الإنترنت. قال درور: "أدركنا أن حزب الله يمتلك زوجا واحدا من نظارات الرؤية الليلية لكل مقاتل، وهو أمر جنوني".


وأضاف أن منصة برمجيات شركة كيلا مصممة لتمكين الجيش من دمج التكنولوجيا التجارية والعسكرية، سواء كانت  نظارات الرؤية الليلية أو أجهزة الاستشعار أو الذكاء الاصطناعي.

وأوضح براندون ريفز، الشريك العام في لوكس كابيتال، أن الخبرة العسكرية لموظفي كيلا تحديدا هي ما يجعلهم جذابين. وأضاف أن نسبة المهندسين في شركات الدفاع الأمريكية الخمس الكبرى الذين شاركوا في المعارك ضئيلة، "لكن إذا نظرنا إلى كيلا، أتخيل أنها تصل إلى 100%، إنه حمض نووي مختلف"، أي بنية مختلفة.

وقال كلايتون  ويليامز، المدير الإداري لمكتب أي كيو تي، الفع البريطاني لفرع سي أي الاستثماري أي كيو تي، استثماره في كيلا جاء تحديدا بفضل هذه الخبرة.

وأضاف: "الشركات التي تتعلم من ساحات القتال وتتلقى ردود الفعل من الخطوط الأمامية تطور تقنياتها بوتيرة لم أشهدها شخصيًا من قبل". وقد استثمر أي كيو تي سابقا في إسرائيل، لكنها المرة الوحيدة الذي يستثمر فيها بشركة ناشئة إسرائيلية موجهة للسوق العسكري، مثل كيلا. صحيح أن استثمارها أصغر بكثير من استثمار سيكويا أو لاكس ، إلا أن براءة استثمار سي آي إيه ساعدت شركات أخرى، بما فيها بلانتير على اقتحام سوق الدفاع. وقال ويليامز: "نحن نفتح الأبواب".

مقالات مشابهة

  • تصويت على منع شحن الأسلحة لإسرائيل بجدول اجتماع ميرسك
  • الحرب لا تخلف سوى الدمار.. البابا فرنسيس يدعو لتجريد الأرض من الأسلحة
  • لماذا يستثمر سيلكون فالي وسي آي إيه في شركات إسرائيلية ناشئة؟
  • وزارة الشباب تعلن عن وظائف شاغرة في شركات متعددة
  • التحديات الإيرانية في المفاوضات النووية مع أمريكا
  • رفع الإيقاف عن 5 شركات إلحاق عمالة بالخارج لزوال أسباب الوقف
  • العمل: رفع الإيقاف عن 5 شركات إلحاق عمالة بالخارج لزوال السبب
  • وزير الدفاع: إيران تواصل تهريب الأسلحة والإستقرار بالمنطقة مرهون بدعم الجيش
  • الفنار تطرح 100 وظيفة شاغرة
  • فك شيفرة الخوارزمية التي تستخدمها شركات الطيران لزيادة أسعار التذاكر