الأونروا تكشف نسبة المدارس التي بحاجة لإعادة بناء وتأهيل في غزة
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
قالت وكالة الأونروا اليوم الجمعة 21 يونيو 2024 ، إن أكثر من 76 بالمئة من مدارس قطاع غزة بحاجة إلى "إعادة بناء أو تأهيل بشكل كبير" لتتمكن من العمل مجددا.
وأضافت الأونروا على منصة إكس أنه "في غزة يحتاج أكثر من 76 بالمئة من المدارس إلى إعادة البناء أو تأهيل كبير، كي تتمكن من العمل مرة أخرى، وفقا لمجموعة التعليم العالمية".
وأوضحت الوكالة أنه "رغم ذلك، تواصل فرق الأونروا الوصول إلى الأطفال من خلال أنشطة اللعب والتعلم".
وأكدت أن "التعليم حق أساسي من حقوق الإنسان"، مطالبة بـ"وقف إطلاق النار فورا" في القطاع الذي يشهد حربا إسرائيلية مدمرة منذ نحو 9 أشهر.
و"مجموعة التعليم" هي آلية تنسيق مشتركة بين منظمات تعمل في مجال الاستجابة الإنسانية بقطاع التعليم في حالات النزوح الداخلي.
وأنشئت المجموعة عام 2007 عن طريق "اللجنة الدائمة المشتركة بين الوكالات"، وتقودها منظمتي "اليونيسف" و"حماية الطفولة" على المستوى العالمي.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
الداخلية التركية تكشف عن أول حصيلة مأساوية للعيد: عدد كبير من القتلى والمصابين
شهدت الطرق التركية في أول أيام عيد الفطر سلسلة حوادث مرورية مروعة، حيث أعلن وزير الداخلية التركي، علي يرلي كايا، عن حصيلة ثقيلة للحوادث التي وقعت يوم السبت، أول أيام العطلة الرسمية.
ووفقًا لما أعلنه يرلي كايا، فقد شهد اليوم الأول من عطلة العيد وقوع 766 حادث سير، أسفرت عن وفاة 5 أشخاص وإصابة 1,219 آخرين.
اقرأ أيضاوزير الداخلية التركي يعلن عن إجراء غير مسبوق لضمان أمان…
الأحد 30 مارس 2025حملات تفتيش واسعة على الطرقات
أكد الوزير أن السلطات التركية، ممثلة في فرق الشرطة والدرك، تواصل جهودها المكثفة لضمان سلامة المسافرين خلال فترة العطلة التي تمتد لتسعة أيام. وأشار إلى أن عمليات التفتيش شملت:
508,962 مركبة خضعت للتفتيش.
29,622 مخالفة بسبب تجاوز السرعة المحددة.
46,282 مخالفة أخرى تتعلق بمخالفات مرورية متنوعة.
دعوة للالتزام بقواعد المرور
شدد الوزير على أن هذه الإجراءات ليست مجرد مخالفات، بل تهدف إلى الحد من الحوادث وإنقاذ الأرواح. ودعا السائقين إلى الالتزام بقواعد المرور حفاظًا على سلامتهم وسلامة الآخرين، مؤكدًا أن “الطرق وُجدت لتجمعنا بأحبائنا، لا لتفريقنا عنهم”.
يُذكر أن عطلات الأعياد في تركيا غالبًا ما تشهد ارتفاعًا ملحوظًا في معدلات الحوادث المرورية، وسط تحذيرات متكررة من السلطات بضرورة الالتزام بالقيادة الآمنة.