ترشيد استهلاك التكييف من الكهرباء.. تزامنا مع ارتفاع درجات الحرارة يعتمد المواطنين بشكل أساسي على استخدام التكييف للتخفيف من حدة الشعور بالحر الشديد، الأمر الذي يرفع من معدل استهلاك الكهرباء، ولذلك نعرض لكم في السطور التالية كيفية ترشيد استهلاك التكييف من الكهرباء.

ترشيد استهلاك التكييف من الكهرباء

وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها كل ما يخصترشيد استهلاك التكييف من الكهرباء وذلك من خلال خدمة متقدمة تتيحها لمتابعيها في جميع المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.

نصائح مهمة لترشيد استهلاك التكييف من الكهرباءنصائح لترشيد استهلاك التكييف من الكهرباء

- تنظيف وحدة التبريد الخارجية والتأكد من أنها غير محاطة بأى عوائق قد تعيق التهوية الجيدة.

- استخدم الستائر أو الظلال: لتقليل الحمل على نظام التكييف.

- تقييم سعة التكييف بالنسبة للغرفة، حيث أنه إذا كان التكييف غير كاف لحجم المساحة الخاصة بك، فلن يعمل بشكل كاف وسيعمل لفترات طويلة، مما يزيد من استهلاكه للكهرباء.

- استبدال الفلتر كل شهرين أو ثلاثة.

- ضبط درجة الحرارة، لتوفير التبريد اللازم دون زيادة الاستهلاك الزائد للطاقة.

- استخدم الشفاط، لأنه يساعد على إزالة الهواء الساخن والرطوبة الزائدة من المنزل فيقلل من استهلاك التكييف للكهرباء.

- عزل الغرفة لمنع تسرب الهواء البارد ودخول الهواء الساخن من الخارج.

التكييفنصائح لترشيد استهلاك الكهرباء

- عدم استخدام الفرن الكهربائي.

- احرص على نزع فيش المكواة والشواحن وأجهزة التلفزيون والريسيفر بعد انتهاء الاستخدام.

- عدم استخدام الغلاية الكهربائية.

- غلق الأنوار غير الضرورية.

- صيانة التكييفات لتقليل الاستهلاك.

- التأكد من إغلاق باب الثلاجة والديب فريز جيدا.

اقرأ أيضاًلمواجهة الطقس الحار.. أسعار التكييفات والمراوح في مصر

مع ارتفاع الحرارة.. مفاجأة في أسعار التكييفات والمراوح 2024

تراجعت 30%.. أسعار التكييفات والمراوح مع بدء موسم الصيف

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الكهرباء استهلاك الكهرباء تقليل استهلاك الكهرباء ترشيد استهلاك الكهرباء ترشيد الكهرباء طرق ترشيد استهلاك الكهرباء ترشيد الاستهلاك الكهرباء

إقرأ أيضاً:

أبرزها "اليوجا" والمشي.. نصائح مهمة للحفاظ على صحة القلب

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن الدكتور سيرغي بروفاتوروف أخصائي أمراض القلب، كبير الباحثين في المركز الوطني للبحوث الطبية لأمراض القلب في روسيا، أن أمراض القلب ترتبط بصورة مباشرة بمستوى الكوليسترول في الدم.

وأوضح أخصائي أمراض القلب، أن أمراض القلب والأوعية الدموية ترتبط أيضا بوجود لويحات تصلب الشرايين التي تسد الأوعية الدموية وتعيق تدفق الدم فيها.
وشدد على ضرورة إجراء اختبار الدم البيوكيميائي بصفة سنوية، وذلك لتحديد مستوى الكوليسترول "الجيد" و"الضار" في الدم.
وتابع: "ترتبط أمراض القلب والأوعية الدموية بصورة مباشرة بالكولسترول، وتنقسم الجزيئات التي تحمله في الدم - البروتينات الدهنية - إلى نوعين فرعيين: مرتفعة الكثافة ومنخفضة الكثافة، أو إلى الكوليسترول "الجيد" و"الضار"، وكلما زادت نسبة الكوليسترول "الضار" لدى الشخص، زاد احتمال تراكمه في الجدار الداخلي للأوعية الدموية، ما يشكل لويحات تصلب الشرايين التي تؤدي بدورها إلى الإصابة بأمراض القلب التاجية واحتشاء عضلة القلب والجلطة الدماغية".
ويشير الطبيب، إلى أن التغذية الصحية وممارسة الرياضة لهما تأثير إيجابي على الصحة، ولكن يجب أن نأخذ بالاعتبار بعض الميزات الخاصة، فمثلا للحفاظ على مستوى طبيعي للكوليسترول، يجب الحد من تناول الأطعمة المحتوية على الكوليسترول "الضار"، وكذلك التقليل من تناول صفار البيض واللحوم الدهنية، إلى جانب تناول أطعمة مسلوقة أو مشوية، ومن الضروري إزالة الجلد من لحم الدواجن قبل طهيه.
وبالإضافة إلى ذلك، تساعد رياضة اليوغا وممارسة التمارين الرياضية والجري على تنظيف الدم من البروتينات الدهنية المسببة لتصلب الشرايين، ومن أجل تحقيق المستوى المطلوب من النشاط، ليس من الضروري ممارسة نشاط بدني مكثف، بل يكفي المشي لمدة ثلاثين دقيقة في الهواء الطلق.
ويقول: "ينتج الجسم 80 بالمئة من الكوليسترول بنفسه، ويحصل على 20 بالمئة من الأطعمة التي يتناولها، لذلك فإن التغذية الصحيحة والنشاط البدني غير كافية لبعض الأشخاص للحفاظ على المستوى الطبيعي للكوليسترول".
ووفقا له، ليس الكوليسترول عامل الخطر الوحيد المسبب لتصلب الشرايين، لأن تراكم اللويحات يرتبط بالعمر أيضا - فكلما زاد عمر الشخص، زاد خطر تطورها، وكذلك الجنس - بسبب الاختلافات في المستوى الهرموني، حيث يتعرض الرجال لخطر الإصابة باللويحات قبل 10 سنوات من النساء في عمر 58- 60 سنة.

 كما أن عامل الوراثة مهم أيضا - فإذا أصيب أحد الأقارب باحتشاء عضلة القلب، أو جلطة دماغية في سن مبكرة، فمن الضروري التحكم في مستوى الكوليسترول "الضار" منذ الطفولة لأنه عند بعض الأشخاص يكون ارتفاع مستوى الكوليسترول في الدم وراثيا، لذلك فإن أفضل طريقة للوقاية من المخاطر المحتملة هي إجراء اختبار الكوليسترول السنوي كجزء من الفحص الطبي.

مقالات مشابهة

  • حظك اليوم الاثنين| توقعات الأبراج الترابية.. نصائح مهمة للمواليد الثلاثة
  • 6 نصائح مهمة للوقاية من الإنفلونزا.. والصحة تنصح بتلقي اللقاح
  • تحرير 298 مخالفات للمحلات لم تطبق خطة ترشيد الكهرباء بالمحافظات
  • شركة المياه ومديرية الصحة بالفيوم ينظمان ندوات توعية حول ترشيد استهلاك الماء
  • أبرزها "اليوجا" والمشي.. نصائح مهمة للحفاظ على صحة القلب
  • جمال شعبان: 10 نصائح مهمة للوقاية من الجلطات والسكتة القلبية
  • خلى بالك .. 10 نصائح مهمة للقيادة أثناء الأمطار
  • بالصور.. ندوة توعوية حول ترشيد استهلاك المياه بـ"آداب الزقازيق"
  • وزير الري يتابع نتائج حملة على القد لترشيد استهلاك المياه
  • وزير الري يتابع موقف حملة التوعية «على القد» لترشيد استهلاك المياه