رسميًا .. إبراهيم المهيدب رئيسًا لمجلس إدارة نادي النصر
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
البلاد- الرياض فازت قائمة إبراهيم عبدالله المهيدب برئاسة وعضوية مجلس إدارة مؤسسة نادي النصر غير الربحية، وذلك عن طريق التزكية، عقب اكتمال النصاب القانوني، اليوم الجمعة. وكانت إدارة نادي النصر قد تلقت خطابًا من اللجنة العامة لانتخابات الأندية الرياضية يتضمن القائمة النهائية المرشحة لرئاسة وعضوية مجلس إدارة مؤسسة النادي غير الربحية وذلك على النحو التالي: إبراهيم عبدالله المهيدب – مرشح للرئاسة.
عبدالعزيز عبدالله العمران – مرشح نائب الرئيس.
خالد بن وليد المالك – مرشح للعضوية.
ياسر سليمان الخليوي – مرشح للعضوية.
قفاري بن صالح القفاري – مرشح للعضوية.
زياد وهبي سليمان – مرشح للعضوية.
تركي صالـح التميمي – مرشح للعضوية. وكان النصر قد أعلن أمس الخميس عن تأجيل عقد الجمعية العمومية لمؤسسة النادي غير الربحية لمدة 24 ساعة؛ نظرًا لعدم اكتمال النصاب القانوني؛ وفقًا للمادة (16) فقرة 3 من النظام الأساس لمؤسسة أعضاء الأندية الرياضية. وعقدت الجمعية العمومية؛ اليوم الجمعة، عند تمام الساعة الخامسة عصرًا، وذلك وفقًا للمادة (8) فقرة 3 من اللائحة. وقد حدد يوم غد السبت الموافق 22 يونيو، موعداً لتقديم الطعون على عقد الجمعية العمومية لمؤسسة نادي النصر غير الربحية، على أن يتم النظر فيها لمدة يومين فقط، هما 23 و24 من الشهر ذاته.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: المهيدب انتخابات الاندية نادي النصر مرشح للعضویة غیر الربحیة نادی النصر
إقرأ أيضاً:
المستشارة القضائية لنتنياهو تبلغه رسميًا: لا يمكنك إقالة رئيس جهاز "الشاباك"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أبلغت المستشارة القضائية للحكومة الإسرائيلية جالى بهاراف ميارا، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، رسميًا، بأنه من غير الممكن الشروع في إجراءات إقالة رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) رونين بار، حتى يتم فحص الأساس الواقعي والقانوني لقراره بشكل كامل، إضافة إلى صلاحياته لمعالجة الأمر في هذا التوقيت.
ونقلت صحيفة (تايمز أوف إسرائيل) عن ميارا قولها: "يعود ذلك إلى الحساسية غير العادية للقضية، وطبيعتها غير المسبوقة، والقلق من أن العملية قد يشوبها عدم الشرعية وتضارب المصالح، واعتبار أن دور رئيس الشاباك ليس منصبًا شخصيًا يُسنَد إلى ثقة رئيس الوزراء".
كان نتنياهو قد صرح، في وقت سابق، الأحد، بأنه سيقترح على مجلس الوزراء إقالة رئيس جهاز (الشاباك) من منصبه، ورد عليه رئيس (الشاباك) بأنه يقبل قراره جزئيًا ويرفضه أيضًا جزئيًا، مشيرًا إلى أنه سيستقيل مُبكرًا (قبل انتهاء ولايته)، ولكن فقط بعد إحراز تقدُّم أكبر في إعادة المحتجزين الإسرائيليين، وإعداد خليفته لتولى المنصب.