إصابة أسطورة الكرة الإيطالية باجيو في سطو مسلّح على منزله
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
ذكرت تقارير صحفية أن أسطورة كرة القدم الإيطالية روبرتو باجيو، الفائز بالكرة الذهبية لأفضل لاعب في أوروبا عام 1993، تعرض لإصابة برأسه خلال السطو على منزله من قبل عصابة مساء الخميس أثناء مشاهدته وعائلته مباراة منتخب بلاده مع نظيره الإسباني في كأس أوروبا (0-1).
وبحسب المصادر ذاتها فقد سطت مجموعة من قرابة خمسة مسلحين على فيلا نجم يوفنتوس وميلان وبولونيا وإنتر وبريشيا السابق في ألتافيا فينشنتينا (شمال شرق البلاد)، وعندما حاول ابن الـ57 عاماً المقاومة، تعرض للضرب بعقب المسدس ليصاب بجرح عميق في رأسه.
وأضافت أن تم حبس باجيو وعائلته في غرفة لمدة 40 دقيقة، بينما تعرّض منزلهم للنهب حيث سرق اللصوص الأموال وأغراضاً شخصية وساعات وغيرها من الأشياء الثمينة.
وبعد مغادرة اللصوص، تمكن وصيف بطل مونديال 1994 من كسر الباب والاتصال بالشرطة، قبل أن ينقل لاحقاً إلى غرفة الطوارئ في مستشفى أرزينيانو، حيث تلقى العلاج بغرز في رأسه.
واستمعت الشرطة إلى الأسرة لبدء التحقيق وراجعت كاميرات المراقبة في المنزل من أجل الوصول إلى هوية اللصوص.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية كرة القدم باجيو كرة القدم سطو مسلح باجيو رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
ناشطون يكشفون عن صراع اللصوص في معاشيق
واكد الناشطون ان الصراع القائم حاليا بين مرتزقة العدوان السعودي الاماراتي اصبح مكشوفا هدفه نهب المال العام على حساب معاناة المواطنين .
وقال الناشطون ما حدث في اجتماع قصر معاشيق أمس لم يكن مواجهة بين تيارات سياسية أو صراعاً بين رؤى مختلفة لإدارة الدولة بل كان معركة مكشوفة بين لصوص يتنافسون على نهب المال العام كل مكون يحاول تأمين مصالحه والحفاظ على امتيازاته ولم يكن هدف الوزراء الذين اجتمعوا هو إنقاذ البلد أو تحسين أوضاع الشعب بل كان هاجسهم الأكبر حماية المناصب التي تحولت إلى أدوات لجمع الثروات والتكسب .
وتابع الناشطون اتفقوا في الاجتماع على مطلب واحد إقالة رئيس الوزراء المعين من دول العدوان المرتزق أحمد بن مبارك وذلك في اطار الصراع القائم بين المرتزقة.
وأشار الناشطون الى انه لم يكن الفشل الحكومي الذي يتحدثون عنه هو مشكلتهم الحقيقية فالجميع يعرف أن الحكومة كلها غارقة في العجز والفساد لكن ما أزعجهم هو تقاسم الثروة .
واتهم الناشطون ما يسمى بالمجلس الرئاسي المعين من قبل الرياض بالفاشل الذي يكرس مهامه لاغراق تلك المناطق بالفوضى والجوع والمعانة نتيجة انعدام الخدمات وعدم القدرة على إيجاد الحلول بإنقاذ الوضع الاقتصادي والمعيشي من التدهور.
وقال الناشطون نحن اليوم أمام حكومة بلا مشروع ودولة بلا مستقبل لا توجد حكومة بالمعنى الحقيقي بل مجرد مجموعة من المسؤولين تتقاتل على الموارد والمناصب دون أي رؤية لإدارة الدولة أو تحسين أوضاع الشعب..اليوم المواطن يعاني من الجوع والفقر والتشرد والنزوح وانعدام الخدمات وهؤلاء يجتمعون في معاشيق للتفاوض على من يسرق أكثر وليس على من يخدم الشعب أكثر.
وأضاف الناشطون بإختصار هؤلاء اللصوص يتقاتلون والشعب يدفع الثمن وما يحدث اليوم هو معركة بين فاسدين يختلفون على الغنائم فيما ينهار البلد أكثر تحت وطأة النهب والفوضى والشعب وحده يدفع الثمن ليستمر اللصوص في صراعهم على المال والمناصب دون أي خجل أو إحساس بالمسؤولية.