انتهاء وصلات المياه المنزلية بـ 23 قرية بالقليوبية
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
أعلن المهندس مصطفي مجاهد رئيس مجلس إدارة شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالقليوبية، إنجاز عددا كبيرا من المشروعات ضمن المبادرة الرئاسية "حياة كريمة" بقرى ومدينة شبين القناطر بمحافظة القليوبية.
مشيرا إلى أنه تم الانتهاء من تنفيذ ومد وتدعيم وإحلال وتجديد شبكات مياه الشرب لـ 13 قرية بإجمالي أطوال شبكات 182.
وتابع رئيس شركة مياه القليوبية، في تصريحات لـ "اليوم السابع"، أنه أيضا تم الانتهاء من تنفيذ ومد وتدعيم وإحلال وتجديد شبكات مياه الشرب لـ 23 قرية بإجمالي أطوال شبكات 178.50كم، وإجمالي قيمة تعاقدية 96.3 مليون جنيها مصريا، كما تم الانتهاء من تنفيذ ومد وتدعيم وإحلال وتجديد شبكات الصرف الصحى لـ 13 قرية بإجمالي أطوال شبكات 57.60كم، وإجمالي قيمة تعاقدية 187.2 مليون جنيهاً مصرياً.
وأوضح، أنه أيضا تم الانتهاء من تنفيذ الوصلات المنزلية لـ 23 قرية، بإجمالي أطوال شبكات 201.623كم، كما تم إنشاء 37535 غرفة، بإجمالي قيمة تعاقدية 216.8 مليون جنيها مصرياً وجارى العمل على نهو 14 مشروع.
وأكد رئيس شركة مياه القليوبية، أنه تم الانتهاء من إعادة وتأهيل 3 محطة بقرى (عرب جهينة - الأحراز - نوى)، وذلك بإجمالي 26,953,079 جنيهاً مصرياً، وجارى إنشاء محطة مياه مرشحة بطاقة 10 آلاف م3 / يوم بمحطة نوب طحا بإجمالي 97.667.000، كما تم الانتهاء من دق 6 آبار بقرى (طحانوب - الكوم الأحمر - نوب طحا - الحصافة – كفر الصهبي - طحوريا)، بإجمالي قيمة تعاقدية 19.519.320 جنيها مصرياً.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شركة مياه الشرب والصرف الصحي القليوبية المبادرة الرئاسية حياة كريمة مدينة شبين القناطر محافظة القليوبية
إقرأ أيضاً:
الإفتاء توضح حكم استخدام شبكات الواي فاي بدون علم أصحابها
قالت دار الإفتاء المصرية، إنه لا يجوز شرعًا الدخول على شبكات النت اللاسلكية المشفرة بدون إذن صاحبها؛ فإن صاحبها بقيامه بهذا التشفير لا يبيح لغيره الدخول عليها إلا بإذنه.
وأضافت دار الإفتاء أن يُعدُّ الدخول عليها بغير إذنه تعدِّيًا على ماله، وهو محرمٌ شرعًا، أما الشبكات المفتوحة غير المشفرة فلا مانع شرعًا من الدخول عليها إذا كانت في أماكن عامة؛ لأنها معدة للاستخدام على هذا الوجه. أما إذا كانت خاصةً بصاحبها: فالأصل فيها منعُ استعمالها إلا بإذنٍ صريحٍ أو عرفي بإباحة الاستخدام.
وتابعت دار الإفتاء أن الشبكات اللاسلكية "wirelesses" هي أنظمة حاسوبية تعمل على نقل البيانات للأجهزة دون استخدام أسلاك، فيتم من خلالها الدخولُ على شبكة المعلومات الدولية واستخدامها استخدامًا كاملًا دون الحاجة إلى موصلات سِلكِية، وتختلف أنواعها تبعًا للاختلاف في قدرتها على توصيل المعلومات لأبعد مدى ممكن، وقد انتشر استخدام هذه الشبكات في معظم الأماكن، ويكثر وجودها في المطاعم والمطارات وأماكن العمل الجماعية، كما تختلف هذه الشبكات في إمكانية الدخول عليها بواسطةٍ أو لا؛ فمنها ما يعتمد على نظام التشفير الذي بموجبه لا يتم الإذن بالدخول إلا لمعيَّنين، ومنها ما لا يعتمد على ذلك فيمكن لمن شاء أن يستخدم الشبكة دون حصول على إذن الدخول.
وأشارت دار الإفتاء إلى أن يختلف حكم المسألة بناءً على الاختلاف في إمكانية الدخول عليها بواسطةٍ أو لا.
وأردفت دار الإفتاء إلى أن الاستفادة من الخدمة المقدَّمة من خلال الشبكات اللاسلكية تُعَدُّ مِن المنافع المتقوِّمة؛ أي: التي لها قيمة في عرف الناس.
وتابعت دار الإفتاء أما إذا كانت الشبكة مفتوحة غير مشفَّرة يستطيع مَن كان في مجالها الولوجَ فيها بلا إذن: فإمّا أن تكون في الأماكن العامة، أو تكون خاصة بصاحبها:
وأشارت دار الإفتاء فإن كانت في الأماكن العامة؛ كالمطارات، ومراكز التَّسوُّق، والفنادق، والمؤتمرات: فلا حرج في استعمالها؛ لأنها معدة للاستخدام على هذا الوجه.
وتابعت دار الإفتاء أما إن كانت الشبكة اللاسلكية خاصةً بصاحبها: فالأصل فيها منعُ استعمالها حينئذ، ما لم يوجد إذن صريح أو عرفي بإباحة الاستخدام.
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية