دفتر أحوال| ضبط عصائر غير مطابقة للمواصفات بسوهاج وإحالة الواقعة للنيابة
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كثفت إدارة مراقبة الأغذية بمحافظة سوهاج، حملاتها على الأسواق والمحلات والمطاعم وأماكن بيع وتداول اللحوم والوجبات الجاهزة، ضمن جهودها لضمان توفير غذاء آمن وسليم للمواطنين خلال الاحتفال بعيد الأضحى المبارك في جميع مراكز المحافظة، وتولى مكتب مراقبة الأغذية بالمحافظة برئاسة الدكتور محمود مسلم، مدير إدارة مراقبة الأغذية بالمديرية، قيادة هذه الحملات التي أسفرت عن ضبط أكثر من 12 ألف و500 عبوة من العصائر والمشروبات المختلفة في مراكز المحافظة، وذلك في إطار توجيهات الدكتور خالد عبدالغفار، وزير الصحة والسكان، واللواء طارق الفقي، محافظ سوهاج، وتعليمات الدكتور أحمد محروس، وكيل وزارة الصحة بسوهاج، وتحت إشراف الدكتورة غادة أحمد، مدير عام الطب الوقائي بسوهاج.
وأوضح الدكتور مدير إدارة مراقبة الأغذية بمديرية الصحة بسوهاج، أنه تم سحب العينات اللازمة للتحليل في المعمل لبيان مدى مطابقتها للمواصفات، وتحرير المحاضر اللازمة وإحالتها للنيابة العامة لتأييد عملية الضبط. كما قام مكتب مراقبة الأغذية بإعدام ما يقرب من ربع طن من اللحوم والدجاج والأغذية المختلفة ومصنعات اللحوم والأطعمة الجاهزة مجهولة المصدر أو التي تغيرت خواصها الطبيعية.
من جانبه، أكد الدكتور أحمد محروس، وكيل وزارة الصحة بسوهاج، على ضرورة استمرار حملات إدارة مراقبة الأغذية في جميع مراكز المحافظة للحفاظ على صحة المواطنين وضمان تقديم غذاء آمن وصحي لهم، مشددًا على أن صحة المواطن وسلامته تُعد خطًا أحمر.
تأتي هذه الحملات تنفيذًا لتعليمات الإدارة العامة لمراقبة الأغذية بوزارة الصحة، ووفق خطة مديرية الصحة لضمان وصول غذاء آمن للمواطنين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سوهاج إدارة مراقبة الاغذية الاحتفال بعيد الأضحى المبارك الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة والسكان اللواء طارق الفقي محافظ سوهاج إدارة مراقبة الأغذیة
إقرأ أيضاً:
سوريا.. بدء عمل مراكز تسوية أوضاع عناصر النظام السابق
شهدت المراكز التي فتحتها إدارة العمليات العسكرية لتسوية أوضاع عناصر النظام السوري السابق، من الجيش والشرطة والأجهزة الأمنية في العاصمة دمشق، إقبالاً كبيراً بعد ساعات من بدء عملها السبت.
وفتحت إدارة العمليات مركزين؛ الأول في منطقة المزرعة شرق العاصمة، والثاني في منطقة المِزَّة، وتوافد مئات العسكريين والأمنيين، وبعضهم كان يحمل سلاحاً لتسليمه.
وقال مسؤول في المركز: «إن عمل المركز يقتصر على تسوية أوضاع عناصر النظام السابق من ضباط وعسكريين، ويتم أخذ كل البيانات الخاصة بهم، وتسليمهم بطاقة تسوية بغية عدم التعرض لهم».
وأضاف المسؤول، «نعمل على تسوية أوضاع عناصر النظام من كل الجهات الشرطية والعسكرية، والبطاقة الممنوحة لهم تخولهم التحرك دون التعرض لهم، وتتم دراسة كل الأسماء