أشادت الفنانة كندة علوش، بفيلم رحلة 404 من بطولة النجمة منى زكي خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما عُرض عبر العديد من المنصات الرقمية.

وشاركت كندة علوش البوستر الدعائي لفيلم رحلة 404 عبر حسابها على «إنستجرام»، معلقة عليه قائلة: «رحلة مع إبداع مني مع صدقها وإحساسها الاستثنائي، موهبتك واجتهادك، وإخلاصك ضمان لنجاح كل أبطال العمل».

منى زكي

وردت منى زكي عبر حسابها الرسمي بموقع «إنستجرام»، قائلة: «حبيبتي شكرا ليكي دا كرم كبير من ربنا، كل سنة وأنتي طيبة، ومبروك لـعمرو ما شاء الله يستاهل».

فيلم رحلة 404 لـ منى زكي

ومن ناحية أخرى، استطاع فيلم «رحلة 404»، بطولة منى زكي، الدخول لقائمة الأعلى مشاهدة على منصة شاهد الرقمية، وذلك بعد طرحه أول أيام عيد الأضحى 2024.

وحقق فيلم «رحلة 404» المركز الرابع في قائمة الأعلى مشاهدة على شاهد في مصر من أصل 10 مراكز.

تفاصيل فيلم رحلة 404

تدور قصة فيلم رحلة 404، حول غادة التي تسعى للابتعاد عن ماضيها بكل أخطائه وبداية حياة جديدة، لتكتشف بعد ذلك أن الماضي يطاردها بقسوة، وفي الوقت الذي تسعى فيه للذهاب إلى رحلة الحج، تتفاجأ بأزمات صعبة تجعلها في ورطة ولا تجد من ينقذها.

اقرأ أيضاًمنهم الهضبة ومنى زكي ونيللي كريم.. أبرز حضور حفل زفاف الفنانة جميلة عوض (صور)

بعد فوزه في مهرجان كان.. منى زكي تدعم فيلم «رفعت عيني للسما»

منى زكي والسيناريست تامر حبيب يقدمان واجب العزاء في والدة الفنانة رولين القاس

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: رحلة فيلم منى زكي كندة علوش فيلم رحلة 404 منى زكي فيلم رحلة 404 فيلم رحلة 404 منى زكي خالد الصاوي فيلم رحلة 404 فيلم رحلة 404 خالد الصاوي رحلة 404 محمد فراج رحلة 404 فيلم الرحلة 404 الرحلة 404 مشاهدة فيلم رحلة 404 منى زكي رحلة 404 رحلة 404 فيلم فیلم رحلة 404 منى زکی

إقرأ أيضاً:

تريند زمان.. وداد حمدى نهاية مأسوية على يد ريجيسير داخل شقتها برمسيس

نهاية مأسوية للفنانة وداد حمدى داخل شقتها الكائنة في منطقة رمسيس بالقاهرة ، حيث أصيب جمهورها بصدمة بعدما تلقوا نبأ مقتلها وكانت الواقعة وقتها "تريند زمان".

لم يكن يعلم الريجيسير القاتل، أن خصلة شعره التى تشبثت بها الفنانة المعروفة بـ"خادمة السينما المصرية"، وعلقت فى يدها أثناء محاولتها البائسة مقاومته أثناء الإجهاز عليها، ستكون هى الخيط المثالي الذى سيقود أجهزة الأمن للقبض عليه، فى أقل من 48 ساعة، ومن ثم ستقوده إلى منصة الإعدام.

فى الأيام الأخيرة من شهر مارس عام 1994، تلقت الفنانة "وداد حمدي" التى بلغت السبعين من عمرها فى ذلك الوقت؛ اتصالًا هاتفياً من الريجيسير "متى باسليوس"، عرض عليها خلاله أداء دور فى أحد المسلسلات التى تنتجه إحدى القنوات الفضائية، وعلى ذلك حددت موعدا للقائه، وفى الموعد المحدد توجه "باسليوس" عقب أن اشترى "قفازين" و"سكينتين" كبيرتين، إلى منزل الفنانة ببناية "فينوس" رقم38 بشارع رمسيس.

لم تكن الفنانة وداد حمدى تعلم بنوايا ضيفها الخفية، فاستقبلته استقبالًا حسنًا، وقدمت له مشروبًا باردًا، وسألته عن طبيعة المسلسل الدرامى الذى يعرضها عليها؛ فبدأ "باسليوس" سرد قصة وهمية عن طبيعة العمل ودورها فيه، وحينما سألته عن المنتج والمؤلف؛ أخبرها بأنهما ينتظران على أحد المقاهى، وسيصعدون بعد قليل للاتفاق على كافة التفاصيل، بعدها طلب منها التوجه لـ"الحمام" فسمحت له.

توجهت "وداد" لغرفة نومها لإحضار "فوطة" لضيفها الذى أصبح غير مرحب به، وأثناء ذلك فوجئت به خلفها مشهرًا سكينًا فى وجهها، صمتت للحظات قليلة وتجمدت الدماء فى عروقها؛ تصببت عرقًا بعدما باتت نوايا "باسليوس" الخفية ظاهرة، توسلت إليه وطلبت منه الإبقاء على حياتها، وعرضت عليه نقودها وساعة يدها، ولكنه رفض كل ذلك، فقد قرر فى نفسه التخلص منها؛ حتى لا يبقى أثر لجريمته، فسدد لها 35 طعنة نافذة فى جسدها الهزيل، فسقطت على الأرض غارقًا فى دمائها.
بدأ المتهم فى العبث سريعًا بمحتويات غرفتها، فلم يعثر سوى على 270 جنيهًا، بينما كانت علبة المجوهرات فارغة، فأخذ ما استطاع حمله، وبدأ فى إخفاء معالم جريمته، فغسل أكواب الليمون وقطع سلك الهاتف، ونقل جثمان الضحية ووضعها على سريرها وغطاها بالملابس، ونزل سريعًا على السلم هاربًا، وتخلص من السكين وباع بعضًا من متعلقات ضحيته، وظل يترقب فى صمت ما ستسفر عنه الساعات القليلة المقبلة.

لم يمر الكثير من الوقت، حتى اكتشفت ليلى شقيقة الفنانة وداد حمدى مقتلها، فحينما توجهت لزيارتها أثارت الأضواء المشتعلة لمنزلها والأبواب الحديدية المفتوحة قلقها، فهرولت على الفور إلى شقتها بالدور السابع، وظلت تطرق الباب ولكن دون إجابة، ففتحت الباب بمفتاح سبق وأن تركته معها شقيقتها للاطمئنان عليه، وحينما دخلت كانت الصاعقة الذى نزلت عليه حينما وجدت شقيقتها جثة هامدة ملقى على سرير غرفة نومها.

بدأ رجال المباحث رحلة البحث عن القاتل الغامض، وأثناء بحثهم عثروا على خصلة من شعر رأس بين أصابع جثمان وداد حمدي، وبصمة مجهولة فى صالون منزلها، بوضع قائمة الاشتباه تضمنت شخص مسجل خطر من أقارب "الضحية" وتم استبعاده، والريجيسير متى باسليوس باعتباره آخر من تواصل مع الضحية قبل مقتلها، وكان هو الأقرب للاشتباه، وهكذا بدأت رحلة البحث عنه.

بعد رحلة طويلة من البحث نجحت أجهزة الأمن فى القبض على "متى" والذى أنكر فى البداية كل شىء ولكن بعد مواجهته بما لدى الأمن من معلومات وبالبصمات وخصلة الشعر، انهار واعترف بكافة التفاصيل، وأنه كان مدينًا لعدد من الأشخاص ودفعه ذلك للتفكير فى سرقة أحد الفنانين لسداد ديونه، وأن من بين الفنانين الذى فكر فى سرقتهم الفنان أحمد زكى والفنانة يسرى.

هكذا أحيل الريجيسير "متى باسليوس" للمحاكمة والتى أصدرت حكمها بإعدامه بعد أخذ رأى مفتى الجمهورية، وبعد عدة سنوات نفذ فيه حكم الإعدام، لتطوى تلك الصفحة الأليمة من صفحات الفن والحوادث معًا.







مشاركة

مقالات مشابهة

  • الحقلة 13 من مسلسل “إخواتي”.. كندة علوش في ورطة بعد اكتشاف زوجها أنها وراء مقتل ربيع
  • اخواتي الحلقة 14.. جيهان الشماشرجي تخدع شقيقاتها.. وطلاق كندة علوش من حاتم صلاح
  • كندة علوش تحتفل بنجاح “إخواتي”: شكراً لكل صُنّاع العمل!
  • بهذه الطريقة.. كندة علوش تُعلن انتهاء تصوير مسلسل “إخواتي” وتوجه رسالة
  • كندة علوش: ابنتي حياة 6 سنوات وبحاول أقلدها وأتعلم منها
  • بهذه الطريقة.. كندة علوش تُعلن انتهاء تصوير مسلسل "إخواتي" وتوجه رسالة
  • كندة علوش تعلن عن انتهاء تصوير مشاهد «إخواتي» | صور
  • بالحجاب.. حلا شيحة تتصدر المشهد في أحدث ظهور |«صورة»
  • كندة علوش تبكي بسبب التبني في "إخواتي"
  • تريند زمان.. وداد حمدى نهاية مأسوية على يد ريجيسير داخل شقتها برمسيس