الإعلام الحربي يوزع مشاهد لتجربة زورق طوفان1 المسير على هدف بحري
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
وزع الإعلام الحربي اليوم، مشاهد لزورق طوفان1 المسيّر محلي الصنع ومواصفاته القتالية.
وأظهرت المشاهد تجربة للزورق على هدف بحري ابتداء من الانطلاق وصولا إلى إصابة الهدف وقدرته التدميرية.
ويعد زورق طوفان1 المسيّر، زورق هجومي يحمل رأس حربي بوزن 150 كجم ويمتاز بسرعة وقدرة عالية على المناورة والتخفي.
وتصل سرعة الزورق إلى 35 ميلا بحريا في الساعة، ويختص باستهداف الأهداف البحرية القريبة (الثابتة والمتحركة).
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
ندوة لمركز الهدهد للدراسات والمتحف الحربي بعنوان “التراث اليمني.. عشر سنوات من الصمود”
الثورة نت/
نظم مركز الهدهد للدراسات الأثرية بالتعاون مع المتحف الحربي بصنعاء، اليوم ندوة ثقافية بعنوان “التراث اليمني.. عشر سنوات من الصمود”.
وقدمت خلال الندوة التي حضرها عدد من الأكاديميين والمختصين أربع أوراق عمل، تناولت الأولى والتي قدمها مدير مكتب الآثار بمحافظة ذمار الدكتور فضل العميسي، أهمية المحافظة على التراث اليمني كإرث للهوية الإيمانية واليمنية رغم تعرضه لاستهداف ممنهج من قبل دول العدوان على مدى عشر سنوات.
وتطرق إلى دور الهيئة العامة للآثار والمتاحف في الحفاظ على الآثار اليمنية، وأهم القطع الأثرية التي كانت تحتويها قاعات مبنى متحف ذمار الإقليمي قبل تدميره.
فيما قدم عضو الجمعية العربية للحضارة والفنون الاسلامية الدكتور غيلان حمود ورقة ثانية حول ما يمتلكه اليمن من تراث لا تمتلكه أي دولة أخرى وبالأخص الدول المجاورة ولهذا يتعمدون استهداف هذا التراث لطمسه نهائيا.
وأكد على أهمية قيام الجهات المختصة بالاستثمار الثقافي والذي يتطلب من الجميع بذل الجهود لإنعاش هذا الاستثمار ليكون له أثر إيجابي في التعريف بقيمة الآثار والتراث الثقافي اليمني.
وركزت الورقة الثالثة لمسؤول العلاقات والتعاون الدولي في مركز الهدهد نبيل مقدام على استهداف دول العدوان لجميع المعالم التاريخية والأثرية ومنها العرضي وصنعاء القديمة ومدينة صعدة القديمة وجامع الهادي ومدينة كوكبان التاريخية وحصن عطان.
وتطرقت الورقة إلى ضرورة ترميم المعالم التاريخية والحضارية التي استهدفها العدوان كونها إرثا حضاريا لشعب له تاريخ عريق.
وتناولت الورقة الرابعة التي قدمها مسؤول البرامج والمشاريع في مركز الهدهد عبدالله موسى هوية اليمن الأثرية بين التدمير والتهريب على مدى عشر سنوات، وكيف تم تدمير وتهريب عدد من القطع الأثرية والمخطوطات التاريخية.
واستعرضت الورقة إحصائيات حول ما تم تدميره خلال عشر سنوات من العدوان إضافة إلى استهداف المقابر والأضرحة في صنعاء وصعدة.