أشارت قيادة الجيش في بيان، إلى أن دورية من مديرية المخابرات، أوقفت في منطقة المريجة - الضاحية الجنوبية المواطنَين (ح.ه.) و(ع.ق.) لإقدامهما على تعاطي المخدرات وترويجها، وضبطت في حوزتهما كمية كبيرة منها (سيلفيا، حشيشة الكيف، باز كوكايين).

كما دهمت دورية من المديرية في بلدة بوداي - بعلبك منزلًا ومزرعة للمواطن (ح.

ش.) لإطلاقه النار على سيارة المواطن (ز.ش.)، وضبطت كمية كبيرة من حشيشة الكيف وآلات لتصنيعها. وقد سُلّمت المضبوطات، وبوشر التحقيق مع الموقوفَين بإشراف القضاء المختص.          

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

3 قتلى من حزب الله وإسرائيل تبحث اتفاق تهدئة بواشنطن

أعلن حزب الله اللبناني اليوم الأحد مقتل 3 من عناصره في مواجهات مع الجيش الإسرائيلي قبالة الحدود الجنوبية للبنان، مما يرفع حصيلة قتلاه إلى 356 منذ 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

كما تواصل التصعيد الميداني بين الطرفين حيث قصف الحزب مقرات عسكرية لجيش الاحتلال، فيما شنت مسيّرات إسرائيلية غارات على بلدة حولا جنوبي لبنان موقعة إصابات، وقُصفت أطراف بلدة بيت ليف الحدودية بالمدفعية .

يأتي ذلك فيما ذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن وزير الدفاع يوآف غالانت بحث مع المسؤولين الأميركيين في واشنطن "اتفاق تهدئة" على الجبهة الشمالية.

وأعلن حزب الله اليوم قصف مقر قيادة الفرقة 91 في ثكنة برانيت شمالي إسرائيل بصاروخ بركان ثقيل مخلفا "إصابات مؤكدة"، فيما دوّت صفارات الإنذار بمستوطنات بالجليل الأعلى وشمال الجولان السوري المحتل.

وقال الحزب -في بيان له- إن الهجوم جاء "ردا على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة، وخصوصا في بلدة حولا".

كما أعلن استهداف مبنى يستخدمه جنود إسرائيليون ‏في مستوطنة يرؤون قبالة الحدود الجنوبية، وتحقيق "إصابة مباشرة".

وقالت صحيفة يديعوت أحرنوت إن صفارات الإنذار انطلقت في مستوطنات بمنطقة الجليل الأعلى، وإن الجيش يخشى خطر تسلل طائرات مسيرة من لبنان.

كما أفادت الصحيفة بأن صفارات الإنذار دوّت في مستوطنتي عين كانيا وماروم جولان في شمال هضبة الجولان المحتل.

يشار إلى أن حدة التصعيد الميداني بين إسرائيل وحزب الله، زادت في الأسابيع الأخيرة، مما أثار مخاوف من اندلاع حرب شاملة، لا سيما مع إعلان الجيش الإسرائيلي قبل أسبوع المصادقة على خطط عملياتية لـ"هجوم واسع" على لبنان.

وتتبادل فصائل لبنانية وفلسطينية في لبنان، أبرزها حزب الله، من جهة، والجيش الإسرائيلي من جهة ثانية قصفا يوميا عبر الخط الأزرق الفاصل منذ 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، خلّف المئات بين قتيل وجريح، معظمهم بالجانب اللبناني.

ويرهن حزب الله وقف القصف بإنهاء إسرائيل حربها المدمرة والمتواصلة على قطاع غزة بدعم أميركي للشهر التاسع على التوالي، مما خلّف أكثر من 124 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء.

مقالات مشابهة

  • الجنجويد عبارة عن مواطنين غير صالحين نهابين مسلحين.. لماذا لا نكون مواطنين مسلحين ندافع عن أنفسنا
  • السعودية تعلن اكتشافات كبيرة وجديدة للزيت والغاز الطبيعي.. ووزير الطاقة يكشف عن مواقع الآبار
  • قائد الجيش عرض مع كوبمان التطورات على الحدود الجنوبية
  • مستودع سبها النفطي: شركة البريقة قائمة بدورها.. وعلى الحكومة زيادة كمية الوقود المخصصة للجنوب
  • الأمن يكشف حقيقة استعراض شخص بسيارته على الطرق السريعة
  • 3 قتلى من حزب الله وإسرائيل تبحث اتفاق تهدئة بواشنطن
  • توقيف 10 مواطنين و3 سوريين.. وبيان للجيش يكشف ما فعلوه
  • ضوابط الحصول على علاوة دورية سنوية وفقًا للقانون
  • أوقفته بالجرم المشهود.. قوى الأمن تحذر من الدولارات المجمّدة
  • تقرير يكشف عن "رقم قياسي" لمرتكبي جرائم المخدرات في كوريا الجنوبية