زنقة20ا الرباط

كشف خبراء مغاربة في مجال الصيد البحري، أن المخزون السمكي بمعظم السواحل المغربية، بدا ينفذ؛ دون أن تخرج الوزارة الوصية على القطاع، عن صمتها حيال الموضوع؛ الذي بات يهدد الإقتصاد الوطني.

وأوضح هؤلاء الخبراء؛ أن 85 من المئة؛ من مخزون سمك السردين قد اصبح ينحصر في السواحل الجنوبية للمملكة ؛ وتحديدا بمصيدة بوجدور ونسب مماثلة تتواجد بالداخلة رغم الصيد الجائر والعشوائي الذي تعرف هذه السواحل.

ولفت ذات الخبراء، أن البحار بشمال المملكة باتت منكوبة و فارغة على عروشها من منتوج سمك السردين مقابل الشي القليل بالسواحل الجنوبية للمملكة ما ينذر بكارثة بحرية قد تعصف بالقطاع الذ يشكل ركيزة أساسية في الإقتصاد الوطني للبلاد.

وأمام هذه الحقائق المبنية على دراسة علمية لازالت وزارة الصيد البحري التي تتجاهل المناشدات المتكررة للتدخل من أجل أجرأت تدابير مستعجلة لإنقاذ ما تبقى من المخزون السمكي.

إلى ذلك تنضم إلى سواحل أقاليم الشمال ، بحار سيدي افني وطانطان والمرسى_ بالعيون؛ حيث لم يعد هناك أثرا لسمك السردين؛ إلا في حالات نادرة لأسباب تتغاضى عنها المصالح المختصة ويحذر من تجاهلها خبراء ومهنيين.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

نفاد تذاكر مباراة المنتخب الوطني أمام ليبيريا بملعب حسين آيت أحمد

نفذت جميع تذاكر التي طرحت لمباراة المنتخب الوطني أمام منتخب ليبيريا التي ستجري الأحد القادم بملعب حسين ايت احمد بمدينة تيزي وزو.

كما أعلنت منصة تذكرتي أنه تم غلق الحجز بشكل نهائي، بالنظر الى الرقم القياسي و المنقطع النظير على المباراة من قبل الجماهير الجزائرية عامة و ابناء منطقة القبائل خاصة.

إضغط عل

مقالات مشابهة

  • لقجع: التشريع الجمركي الذي نقوم به يخدم الإقتصاد الوطني ولا يخضع لمقاربات خدمة مصالح الأشخاص
  • المنتخب الوطني لأقل من 17 سنة ينهزم أمام الفراعنة
  • المنتخب الوطني لأقل من 17 سنة ينهي الشوط الأول متقدما أمام مصر
  • المندوب الدائم للمملكة العربية السعودية لدى جامعة الدول يعزي شيخ الأزهر
  • صديقي قلب كياني في الصميم لأنه سيرتبط بحبي القديم
  • نفاد تذاكر مباراة المنتخب الوطني أمام ليبيريا بملعب حسين آيت أحمد
  • خلاف مفاجئ يهدد الاتفاق المُحتمل بين لبنان وإسرائيل
  • حشود تسافر رفقة الوزيرة بنعلي إلى أذربيجان و الجدل يحيط بـ”خبراء المناخ”
  • الحرب بدأت.. صلاح يهدد ليفربول بورقة “الأوروبي الكبير”
  • انتهاء موسم صيد ثروة الصفيلح في ظفار