بكري ينفعل على الهواء ويُطالب رئيس الوزراء بهذا الأمر بخصوص قضية الحجاج
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
انفعل الإعلامي مصطفى بكري، بسبب وقوع عدد من الوفيات والمفقودين بين الحجاج المصريين، خلال موسم الحج هذا العام.
مصطفى بكري: من لا يريد الوقوف بجانب المقاومة الفلسطينية يصبح في خندق الأعداء "بكري": التشكيل الحكومي سيعقبه حركة المحافظين مباشرة متابعة رئيس الوزراءوقال "بكري" خلال تقديم برنامجه "حقائق وأسرار" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الجمعة، "ليه الناس بقت كده أمر خطير وأنا بتمنى أن رئيس الوزراء يأتي في مجلس النواب يقولنا ايه اللي حصل".
وأضاف "محتاجين الناس تيجي وتقولنا إيه اللي حصل، 1000 مواطن مصري إذا كان دم المواطنين المصريين رخيص سبونا وقولوا الحقيقة".
تحقيقات مكثفةوتابع "أنا متأكد أن فيه تحقيقات تتم بشكل مكثف وقوي مع كل الجهات، وأن فيه ناس تتقدم للمحاكمة ونشوف من المسؤول وعايزين حد يرد علينا".
واستطرد "أطالب بأن يأتي رئيس الوزراء إلى مجلس النواب بشأن قضية الحجاج، ويستدعي ناس من أسر الحجاج ومن يراقبون ويقدم تقاريره إلى البرلمان لأن لو سكتنا هنسكت على أشياء كثيرة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المفقودين مجلس النواب رئيس الوزراء موسم الحج مصطفى بكري الحجاج المصريين رئیس الوزراء
إقرأ أيضاً:
ورد الآن.. عرض أمريكي بريطانيا جديد مغري لـ صنعاء بضم مدينة مأرب النفطية إلى مناطق سيطرتها مقابل التزام صنعاء بهذا الأمر
الجديد برس|
كثفت بريطانيا، اليوم الثلاثاء، اتصالاتها مع العاصمة اليمنية صنعاء، في خطوة تتزامن مع كشف أمريكي عن عرض جديد يتعلق بمفاوضات حول مدينة الحديدة.
وصل السفير البريطاني لدى اليمن، عبده شريف، إلى العاصمة العمانية، حيث التقى وكيل وزارة الخارجية العمانية للشؤون السياسية لمناقشة جهود السلام في اليمن.
في الوقت نفسه، تواجد وزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط في العاصمة السعودية الرياض، حيث التقى عثمان مجلي، عضو المجلس الرئاسي عن محافظة صعدة.
ورغم عدم توضيح السلطنة التي تقود مفاوضات بين صنعاء والرياض تفاصيل اللقاءات، إلا أن توقيتها يشير إلى محاولات بريطانية لعقد اتفاق جديد مع صنعاء.
وتأتي هذه التحركات في أعقاب الكشف عن عرض جديد يتضمن مقايضة مدينة مأرب النفطية بمدينة الحديدة الساحلية. حيث تسعى أطراف دولية لحماية الاحتلال الإسرائيلي عبر تسليم المدينة الساحلية لفصائل يمنية موالية لها، مقابل تقديم امتيازات اقتصادية لصنعاء.
ومع أن هذا العرض الجديد قد لا يحظى بقبول لدى صنعاء التي تركز على مساندة غزة، إلا أنه يكشف عن حجم المأزق الذي تواجهه كل من بريطانيا والولايات المتحدة في جهود حل الأزمة اليمنية.