قتل وأصيب ثلاثة أشخاص من عناصر الانتقالي الجنوبي المدعومة إماراتيا، الجمعة، بانفجار عبوة ناسفة استهدفت دورية في محافظة أبين جنوب البلاد.

 

وقالت مصادر محلية إن جنديا قتل وأصيب اثنان من قوات الانتقالي، جراء انفجار عبوة ناسفة بمديرية مودية شرق محافظة أبين.

 

وأضافت المصادر، أن الجندي القتيل يدعى "محمد عبدالله عوض" فيما أصيب اثنان بجروح بالغة.

 

وبين الفينة والأخرى تشهد مديرية مودية وبعض مناطق محافظة أبين حوادث مشابهة سقط فيها عددا من عناصر الانتقالي بالرغم من إعلانها السيطرة الكاملة على المحافظة.


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: ابين الانتقالي الامارات مودية اليمن

إقرأ أيضاً:

أول تعليق للحريري بعد مقتل نصرالله

دعا رئيس الوزراء اللبناني الأسبق، سعد الحريري، الجمعة، اللبنانيين إلى "التعالي عن الخلافات" بعد قتل إسرائيل الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله، معتبرا أن اغتياله "أدخل لبنان والمنطقة في مرحلة عنف جديدة".

وقال الحريري الذي كان من أبرز خصوم حزب الله السياسيين في لبنان لا سيما بعد اتهام محكمة دولية عناصر في الحزب بقتل والده رفيق الحريري، في بيان "اغتيال نصر الله أدخل لبنان والمنطقة في مرحلة عنف جديدة. إنه عمل جبان مدان جملة وتفصيلا من قِبلنا، نحن الذين دفعنا غاليا من أحبتنا حين صار الاغتيال بديلا للسياسة".

وأضاف الحريري "اختلفنا كثيرا مع الراحل وحزبه والتقينا قليلا لكن كان لبنان خيمة الجميع".

ودعا "في هذه المرحلة" إلى "التضامن والوحدة" حتى "يبقى لبنان فوق الجميع، فوق الأحزاب والطوائف والمصالح".

وقال: "المطلوب الآن من الجميع التعالي فوق الخلافات والأنانيات للوصول ببلدنا الى شاطئ الأمان".

قاد الحريري بعد مقتل والده، في 14 فبراير عام 2005، ما عرف آنذاك بفريق "قوى 14 آذار" المناهض لسوريا وحزب الله، حليف النظام السوري.

نزوح نحو مليون لبناني بسبب الهجمات الإسرائيلية قال رئيس خلية الأزمة الحكومية ووزير البيئة اللبناني، ناصر ياسين، لرويترز، السبت، إن نحو مليون لبناني نزحوا بسبب الهجمات الإسرائيلية، من بينهم مئات آلاف منذ الجمعة.

لكن أزمات متلاحقة عصفت فيما بعد بلبنان، وكان أبرز ابطالها حزب الله بزعامة نصرالله. وحاول الحريري التعايش مع حزب الله، القوة السياسية والعسكرية النافذة والمدعوم من طهران، وشهدت علاقته به مدا وجزرا.

وأسقط حزب الله وحلفاؤه حكومة كان يرأسها الحريري في العام 2011، بعد أزمة سياسية طويلة على خلفية رفض حزب الله المحكمة الدولية الخاصة بلبنان التي كلفت النظر في اغتيال رفيق الحريري. وقد دانت المحكمة في أغسطس 2020 أحد عناصر الحزب في القضية.

وما لبث أن تراجعت شعبية الحريري، وأعاد البعض ذلك الى تنازلات سياسية قدّمها وبرّرها برغبته في الحفاظ على السلم الأهلي. بينما كان يتصاعد نفوذ حزب الله وقوته.

مصادر: نصرالله كان أكثر حذرا بعد تفجيرات البيجر نقلت رويترز عن مصادر وصفتها بـ "المطلعة"، السبت، أن الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، كان أكثر حذرا عقب تفجيرات أجهزة الاتصال اللاسلكية التي استهدفت عناصر الحزب خلال الأسابيع الماضية، ما يدل على "فشل استخباراتي" في صفوفه.

ينظر كثيرون إلى الحريري بوصفه رجل تسويات، وقد أقر بأن "منع الحرب الأهلية فرض علي تسويات".

وإذا كان مقتل نصرالله أحدث ما يشبه الزلزال بين أنصاره، إلا أن شريحة من اللبنانيين لم تتردد بعد إعلان مقتله في التعبير عن سرورها برحيله، خصوصا على مواقع التواصل الاجتماعي.

ونشر كثيرون صورا لرفيق الحريري وعدد من القادة السياسيين من فريق "14 آذار" اغتيلوا على مدى سنوات بعد 2005 ووُجهت أصابع الاتهام في اغتيالهم لحزب الله.

مقالات مشابهة

  • الجبهة الشعبية تعلن عن مقتل ثلاثة من قادتها في غارة “الكولا”
  • ‏وزارة الصحة اللبنانية: 4 قتلى و4 جرحى حصيلة الغارة الإسرائيلية على منطقة الكولا في بيروت فجر اليوم
  • بالصور: نقطة لمرتزقة العدوان تقتل مواطناً بدم بارد في الجوف
  • اليمن.. مقتل وإصابة 36 شخصا في الهجوم الاسرائيلي على الحديدة
  • لحج: مقتل مجند في فصائل الانتقالي وجرح آخرين بعد هجوم فاشل على مواقع لـ “الحوثيين” شمال غرب المسيمير
  • أول تعليق للحريري بعد مقتل نصرالله
  • وفاة ثلاثة وإصابة عشرين آخرين في فيضانات بأفغانستان
  • مقتل وإصابة 23 شخصاً بسبب الفيضانات في أفغانستان
  • شاب أمريكي ينتقم من اتهامه بحيازة سلاح بإلقاء عبوة في محكمة
  • ‏الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل حسن نصر الله