RT Arabic:
2025-04-11@03:21:45 GMT

المغرب تعين قنصلا جديدا لدى الجزائر

تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT

المغرب تعين قنصلا جديدا لدى الجزائر

أعلنت وزارة الخارجية المغربية عن تعيين مصطفى رزوق قنصلا جديدا بالجزائر، وسيبدأ مهامه في سبتمبر المقبل.

وزير الخارجية الجزائري: مسألة مصادرة ممتلكات سفارة الجزائر في المغرب انتهت بقرار مغربي لائق تصريح للرئيس الجزائري حول الصحراء: من يرد استفزازنا سيجدنا بالمرصاد

ونشرت وزارة الخارجية المغربية، يوم الجمعة، قائمة بالتعيينات في منصب قنصل عام لسنة 2024، تضمنت أسماء المعيّنين في عدد من المراكز القنصلية بإسبانيا وفرنسا وهولندا وإيطاليا وبريطانيا والإمارات والجزائر وموريتانيا وتونس وكندا.

وكان العاهل المغربي الملك محمد السادس، قد أعرب عن أمله في وقت سابق في "عودة الأمور إلى طبيعتها" بين المغرب والجزائر، وأن يتم فتح الحدود بعد قطع العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.

المصدر: هسبريس

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الرباط

إقرأ أيضاً:

تجديد الدعم لقضية الصحراء المغربية بواشنطن

تحرير :زكرياء عبد الله

في سياق الدينامية الدبلوماسية المتواصلة التي يقودها المغرب لتعزيز علاقاته الدولية والدفاع عن قضاياه الاستراتيجية، التقى وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، السيد ناصر بوريطة، يوم الثلاثاء 8 أبريل 2025، في العاصمة الأمريكية واشنطن، بالنائب الجمهوري مايك والتز، مستشار الأمن القومي للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.
وشكل هذا اللقاء مناسبة لتجديد التأكيد على قوة ومتانة الشراكة الاستراتيجية متعددة الأبعاد التي تجمع بين المملكة المغربية والولايات المتحدة الأمريكية، كما تناولت المباحثات عدداً من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وعلى رأسها قضية الصحراء المغربية، والأوضاع الأمنية في شمال إفريقيا ومنطقة الساحل.

وفي تصريح علني على حسابه بمنصة “إكس” (تويتر سابقاً)، عبّر مايك والتز عن امتنانه للقاء الوزير بوريطة، مشدداً على أهمية العلاقة بين البلدين، قائلاً: “سعيد بلقاء وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة، لمناقشة شراكتنا الطويلة والتزامنا بالسلام في المنطقة، بما في ذلك استقرار الصحراء الغربية في مواجهة إرهاب البوليساريو. الولايات المتحدة تقف إلى جانب المغرب من أجل السلام.”

هذا التصريح يأتي في سياق متجدد من الدعم الأمريكي المتواصل لموقف المغرب من وحدته الترابية، منذ القرار التاريخي للإدارة الأمريكية في دجنبر 2020 بالاعتراف بسيادة المملكة على أقاليمها الجنوبية، وهو موقف لم يتغير رغم تعاقب الإدارات الأمريكية، ويُترجم في تنسيق سياسي وأمني متقدم بين البلدين.

اللقاء يعكس كذلك المكانة المتزايدة التي يحظى بها المغرب كشريك أساسي في حفظ الأمن والاستقرار الإقليميين، خصوصاً في ظل التحديات التي تعرفها منطقة الساحل والصحراء، وتزايد التهديدات المرتبطة بالحركات الانفصالية والجماعات المسلحة.

ومن خلال هذه الخطوة الدبلوماسية الجديدة، يواصل المغرب تحصين مكاسبه الاستراتيجية، ويدعم موقعه كفاعل مسؤول ومؤثر في محيطه الإقليمي والدولي، بقيادة جلالة الملك محمد السادس، وفي إطار رؤية شاملة تجعل من التعاون جنوب–شمال ركيزة أساسية للدفاع عن السلم والتنمية.

مقالات مشابهة

  • الجزائر ومالي تتبادلان الاتهامات أمام مجلس الأمن
  • العصبة المغربية تكشف عن اختلالات خطيرة في القطاع الصحي بالمغرب
  • تجديد الدعم لقضية الصحراء المغربية بواشنطن
  • إيكواس تعلّق على الأزمة بين مالي والجزائر 
  • الكرة النسائية.. بعد خسارتهم في أمم أوروبا اسكتلندا تعين مدربا جديدا للمنتخب
  • سوسيتي جنرال الجزائر تُجدد التزامها إلى جانب الاتحاد الجزائري للركبي للسنة التاسعة على التوالي
  • النظام الجزائري يعلق بخوف على تأكيد واشنطن دعمها سيادة المغرب ويبدي إستعداده التجاوب مع أوامر ترامب
  • ترامب يستعد لاطلاق مفاوضات لحل قضية الصحراء في إطار الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية (وزير الخارجية الأمريكي)
  • سؤال وجواب..إضاءة على الأزمة السياسية بين مالي والجزائر
  • الجيش الجزائري يبني قاعدة عسكرية جوية قرب الحدود المغربية