قائمة إصابات العيد في ديالى خالية من الصجم.. لكن حوادث السيارات ارتفعت 30%
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
بغداد اليوم - ديالى
كشفت دائرة صحة ديالى، اليوم الجمعة (21 حزيران 2024)، عن لائحة "إصابات العيد" المسجلة في مؤسساتها، مشيرة الى خلوها من الإصابات بسبب "ألعاب الصجم".
وقال مدير اعلام صحة ديالى فارس العزاوي في حديث لـ"بغداد اليوم"، ان "خطة الاسناد الطبي في ديالى نجحت في التعامل مع كل الحالات المرضية في جميع المدن دون استثناء خلال ايام عيد الاضحى المبارك من خلال استنفار ردهات الطوارئ وعلى مدار 24 ساعة".
واضاف ان "ديالى لم تسجل أية اصابات تقف وراءها الألعاب المثيرة للعنف، ومن بينها "الصجم"، خاصة مع تفاعل الاهالي مع تحذيراتنا وجهود الشرطة في فرض قيود على بيعها في الاسواق".
واستدرك أن "معدل الاصابات بسبب حوادث السير كانت مرتفعة بنسبة تصل الى 30% قياسا بعيد الفطر المبارك".
واشار الى ان "4 طرق رئيسية كانت وراء 80% من حوادث السير التي تسبب في مصرع واصابة العشرات طيلة ايام عيد الاضحى ما ولد ضغطا قويا على ردهات الطوارئ خاصة مستشفى بعقوبة التعليمي الذي استقبل قرابة 60% من الاصابات بشكل مباشر بينها حرجة".
وطوال السنوات الماضية تسجل المحافظات العراقية اصابات خطيرة خلال فترات الاعياد والمناسبات، بسبب الالعاب النارية وكذلك اسلحة الاطفال التي تستخدم "الصجم".
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
«أكاديمية الشارقة للفلك» تنظم فعالية «نحو سماء خالية من التلوث الضوئي»
الشارقة (وام)
أخبار ذات صلةنظمت أكاديمية الشارقة لعلوم وتكنولوجيا الفضاء والفلك، التابعة لجامعة الشارقة، فعالية بعنوان «نحو سماء خالية من التلوث الضوئي»، وذلك في إطار مشاركتها في الأسبوع الدولي للسماء المظلمة 2025، الذي يهدف إلى رفع الوعي بأهمية حماية السماء الليلية من آثار التلوث الضوئي.
وأكدت فاطمة الخاطري، مدير قبة الشارقة الفلكية في كلمة لها أن الفعالية تسعى إلى توعية المجتمع بأهمية الإضاءة المستدامة ودورها في الحد من التلوث الضوئي لما له من تأثيرات على البيئة والرصد الفلكي وصحة الإنسان.
تضمن برنامج الفعالية سلسلة من الأنشطة العلمية والورش التفاعلية، من بينها محاضرة حول التلوث الضوئي وآثاره قدمها عمار عيسى، مدير إدارة المراصد الفلكية، إلى جانب ورش تدريبية.
وشهدت الفعالية مشاركة واسعة من المهتمين في مجالات الفلك والبيئة، وأسهمت في تعزيز الوعي المجتمعي.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا