خبير عسكري: نتنياهو يهاجم بايدن في العلن بهدف إسقاطه في الانتخابات
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد العميد أكرم سريوي خبير عسكري واستراتيجي، إنه لا يخفى أن هناك خلافا بين إدارة نتنياهو وإدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، فالأخير يريد تحقيق إنجاز ما قبل الانتخابات، وأرسل هوكشتاين لإنجاز هذا الأمر كي يصب في مصلحة حملته الانتخابية، لكن على ما يبدو أن هناك معركة إسقاط مبادلة بين نتنياهو وجو بايدن.
وأضاف الخبير العسكري، اليوم الجمعة، خلال مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن نتنياهو يراهن على إسقاط جو بايدن وليس على دعمه إطلاقا ولا يريد دعمه، لذلك استبقى زيارة هوكشتاين رغم كل النصائح من مجلس الحرب ومن الوزارء المقربين منه بعدم نشر فيديو ملامة للولايات المتحدة الأمريكية لكنه أصر على ذلك وقام بنشر فيديو وجه فيه الانتقادات واللوم إلى إدارة الرئيس جو بايدن على أنها هي حجبت شاحنات أسلحة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الانتخابات الرئيس الأمريكي جو بايدن الخبير العسكري الانتقادات جو بايدن مجلس الحرب نتنياهو
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: الدولة العميقة في أمريكا لا تريد حجب المساعدات عن إسرائيل
قال العميد بهاء حلال، خبير الشؤون العسكرية، إن حجب المساعدات عن إسرائيل قضية حساسة في مجلس الشيوخ الأمريكي، خاصة في ظل الإدارة الديمقراطية الحالية التي تستعد لتسليم السلطة إلى إدارة جمهورية.
انقسام أمريكي حول حجب المساعدات عن إسرائيلوأضاف «حلال»، خلال مداخلة مع الإعلامي كمال ماضي ببرنامج «ملف اليوم»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه تم تناول هذا الموضوع عدة مرات، حيث طرحه السيناتور الأمريكي بيرني ساندرز الذي يواجه تحديات مع العديد من الديمقراطيين، متابعا: «بعضهم يؤيد هذا الاقتراح بينما يعارضه آخرون».
وأكد أن الدولة العميقة في أمريكا هي التي يجب أن تتخذ القرار بشأن هذا الأمر، وهي لا ترغب في حجب المساعدات عن إسرائيل، بل تدعم هذا الاتجاه، مواصلا: «أعتقد أنه لن يتمكن الكونجرس من تجميع مؤيدين لهذا الاقتراح، ومن المحتمل أن يسقط».
الدولة العميقة فرضت سابقًا حظرًا على جزء من الأسلحة الموجهة إلى إسرائيل.. ثم تراجعتولفت إلى أن الدولة العميقة فرضت سابقًا حظرًا على جزء من الأسلحة الموجهة إلى إسرائيل، لكنها تراجعت عن ذلك لاحقًا، وهو أمر كان مؤقتًا، مواصلا: «يمكن أن يكون هناك احتمالا لنجاح هذا المشروع كوسيلة لتوريط إدارة دونالد ترامب، على غرار ما تقوم به الإدارة الحالية في سياق الأزمة الروسية الأوكرانية، حيث تسعى لوضع العراقيل أمام الإدارة القادمة لخلق توترات في العلاقات بين إسرائيل وأمريكا».