بيزنس إنسايدر أفريكا: ليبيا بين أفضل 10 دول إفريقية لبدء عمل تجاري عبر الإنترنت
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
ليبيا- وضع تقرير اقتصادي لموقع أخبار “بيزنس إنسايدر أفريكا” الإفريقي الناطق بالإنجليزية ليبيا بين أفضل 10 دول إفريقية لبدء عمل تجاري عبر الإنترنت.
التقرير الذي تابعته وترجمته صحيفة المرصد استند في عرض رؤيته على بيانات مؤشر التجارة الإلكترونية بين الشركات والمستهلكين مؤكدا أن موريشيوس باقية إلى حد بعيد في موقع الدولة الأكثر استعدادا لهذا النوع من الممارسات التجارية في دول إفريقيا جنوب الصحراء.
وبحسب التقرير اعتمد المؤشر على معايير جاهزية الدول للتسوق عبر الإنترنت وتسجيلها الوصول إلى خوادمه الآمنة والسكان المالكين لحساب مع مؤسسة مالية أو مزودين بخدمات تحويل الأموال عبر الهاتف المحمول لتحل ليبيا في المركز الـ6 في قائمة الدول الـ10.
وبين التقرير أن ليبيا جاءت بعد موريشيوس وجنوب إفريقيا وتونس والجزائر وغانا وقبل كينيا ونيجيريا والمغرب والسنغال مشيرا إلى التحولات الجارية حاليا جعلت قطاع التجارة الإلكترونية الليبي يكتسب الأرضية الملائمة وإمكانات للنمو والابتكار في المستقبل.
ترجمة المرصد – خاص
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
خبيرة تحذر من مخاطر الألعاب الإلكترونية العنيفة على الأطفال
حذرت سارة عزيز، المتخصصة في حماية الأطفال من المخاطر، من تأثير الألعاب الإلكترونية العنيفة على الأطفال، مشيرة إلى أن تواجد الطفل في المنزل وهو يلعب هذه الألعاب يشبه تواجده في الشارع دون رقابة أو حماية.
وأوضحت عزيز خلال استضافتها في برنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" المذاع على قناة "سي بي سي"، أن الألعاب الإلكترونية قد تعرض الأطفال لأفكار سلبية تؤثر على سلوكهم وتفكيرهم.
وأكدت سارة عزيز أن وسائل التكنولوجيا الحديثة مثل الإنترنت، التليفونات الذكية، وأجهزة الكمبيوتر لا توفر أمانًا كافيًا للأطفال، معتبرة أن منح الطفل هاتفًا أو جهازًا بدون رقابة يشبه إرساله إلى الشارع دون حماية. وأضافت: "عندما تعطي ابنك الهاتف أو الكمبيوتر، كأنك قد وضعته في مكان غير آمن بعيدًا عن عينك".
وأشارت إلى أن الإنترنت يعرض الأطفال لمخاطر عديدة تشمل الابتزاز الإلكتروني، التنمر، والمحتويات الجنسية والعنيفة التي قد تحتوي على مشاهد مؤذية مثل الضرب والقتل والسرقة.
وأكدت سارة عزيز أن التوعية الأسرية هي المفتاح لمواجهة هذه المخاطر، حيث أطلقت عدة مبادرات لرفع الوعي بين الأهل حول أضرار الإنترنت وضرورة مراقبة ما يتعرض له أطفالهم على الشبكة العنكبوتية.