الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال أحد الناشطين في حماس بغزة
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
زعم الجيش الإسرائيلي،اليوم الجمعة 21 يونيو 2024 ، اغتيال أحد الناشطين بحركة حماس بغارة جوية في قطاع غزة الأسبوع الماضي.
وقال الجيش الإسرائيلي: "خلال الأسبوع المنصرم قضى الجيش في غارة جوية على محمد أبو طه الذي كان يعمل مشغلا لمسيرات درون داخل الوحدة الجوية في حماس".
وتابع في بيانه: "خلال الحرب نفذ (أبو طه) عمليات عديدة كانت تستهدف قوات الجيش".
ولم يصدر عن حركة "حماس" تعقيب فوري على بيان الجيش.
كما زعم الجيش أن "طائرات سلاح الجو هاجمت ودمرت، أمس (الخميس)، موقع إطلاق جاهز تم وضعه من قبل تنظيم الجهاد الإسلامي داخل مأوى في المنطقة الإنسانية بخان يونس (جنوب)".
وأشار إلى أن "قوات الفرقة 162 تواصل القتال في منطقة رفح (..) وقوات الفرقة 99 تواصل العمل وسط قطاع غزة".
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، تشن إسرائيل حربا مدمرة على غزة بدعم أمريكي مطلق، خلفت أكثر من 123 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح، ما أدخل تل أبيب في عزلة دولية وتسبب بملاحقتها قضائيا أمام محكمة العدل الدولية.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يعلن مقـ.تل 3 عسكريين إسرائيليين شمال قطاع غزة
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم الاثنين، مقتـ.ل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة.
وأوضح جيش الاحتلال أن الجنود القـ.تلى هم النقيب إيلاي جافريل عتيدجي، والرقيب نتانئيل بيساح، والرقيب أول هيلل دينر، شمال قطاع غزة، بحسب ما أوردته صحيفة جيروزاليم بوست العبرية.
وأوضح جيش الاحتلال أن العسكريين الثلاثة الذين قتـ.لوا في شمال غزة من لواء كفير وأحدهم ضابط.
يأتي ذلك في ظل استمرار المفاوضات بشأن تبادل الأسرى بين حكومة الاحتلال وحركة حماس، حول إقرار هدنة في قطاع غزة.
وفي وقت سابق اليوم الاثنين، كشف مصدر إسرائيلي لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل" العبرية، عن آخر التطورات بشأن صفقة تبادل الأسرى بين حكومة الاحتلال وحركة المقاومة الإسلامية "حماس".
وقال المصدر الذي لم يكشف هويته إن "إسرائيل لم تتلق قائمة بالرهائن الأحياء من حماس، نحن ننتظر".
وأوضح المسئول أنه رغم ذلك، هناك تقدم في محادثات الرهائن في الدوحة، لكن التقدم بطيء نود أن نرى العملية برمتها تتحرك بشكل أسرع".
وأضاف أن هناك فجوة ملحوظة بين مواقف قيادة حماس في الخارج والمسؤولين في غزة، حيث ترغب القيادة في الخارج في إنهاء هذا".
ويقول المسؤول إن هناك عاملًا آخر يبطئ المحادثات وهو الوقت الذي يستغرقه مسؤولو حماس في الدوحة للتواصل مع أولئك في غزة.