الدويري .. صدق سيموتريتش وهو الكذوب
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
#سواليف
كتب اللواء المتقاعد فايز الدويري:
وصف سيموترش في أحد لقاءاته النتن ياهو بأنه #كذاب إبن كذاب، صدق #سيموتريتش وهو الكذوب أيضاً .
يقول #نتنياهو أن نسبة القتلى المدنيين إلى المقاتلين في غزة هي واحد إلى واحد.
رغم كل ما نشر من أرقام تتصف بالدقة المتناهية ورغم كل الفيديوهات والمقاطع المصورة التي نشرت وتبين حجم الدمار والقتل خاصة بين الأطفال والنساء لا يزال نتنياهو يكذب ويكذب ، والمصيبة أنه لا يزال هناك من يصدقه.
رغم كل الجراح ستنهض #غزة من تحت الدمار وستكون الشعلة التي تنير طريق التحرير، وستبقى غزة نقطة البداية والنهاية في #زوال هذا #الكيان.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كذاب سيموتريتش نتنياهو غزة زوال الكيان
إقرأ أيضاً:
خبير: أوكرانيا تطالب بضمانات أمنية واضحة والموقف الأمريكي لا يزال ضبابيًا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحدث محمد العروقي، الخبير في الشؤون الأوكرانية، عن العلاقات المتوترة بين كييف وواشنطن، ومدى تأثير الاتفاقات الاقتصادية، مثل اتفاق المعادن، على حل الخلافات بين البلدين.
أكد العروقي، خلال مداخلة مع الإعلامية فيروز مكي، ببرنامج "مطروح للنقاش"، على قناة القاهرة الإخبارية، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يسعى لوقف الحرب، لكنه تساءل عن نقاط خطته الواضحة لإنهاء النزاع، مشيرًا إلى أن الحل يتطلب ضمانات أمنية لأوكرانيا، وهو ما لم تحسمه الولايات المتحدة بعد، مما يخلق ضبابية في موقفها تجاه الأزمة.
أوضح العروقي أن الخلاف بين أوكرانيا والولايات المتحدة لا يتعلق فقط بموارد أوكرانيا، مثل المعادن، بل يرتبط أساسًا بمسألة الضمانات الأمنية، التي تراها كييف ضرورية لمنع أي اعتداء روسي جديد في المستقبل، مضيفًا أن أوكرانيا لا تطالب بانسحاب روسي فوري من الأراضي المحتلة، لكنها تحتاج إلى تطمينات أمنية واضحة حتى لا تتكرر سيناريوهات الحرب كما حدث في 2014 و2022.
شدد العروقي على أن أوكرانيا تتعامل مع الولايات المتحدة كدولة واحدة، بغض النظر عن تغير الإدارات بين الحزب الجمهوري والديمقراطي، مؤكدًا أن طلب أوكرانيا الانضمام إلى الناتو والتسليح الجيد لا يأتي من فراغ، بل بسبب مخاوفها الأمنية من استمرار التوسع الروسي على أراضيها، خاصة بعد احتلال روسيا 20% من أوكرانيا حتى الآن.
أشار العروقي إلى أن الحل لا يجب أن يقتصر على أوكرانيا فقط، بل ينبغي إعادة تقسيم أمني وسياسي للساحة الأوروبية، حيث إن هناك دولًا أخرى مهددة بتكرار السيناريو الأوكراني، مذكّرًا بأن أوكرانيا سبق أن حصلت على ضمانات أمنية في 1994 عندما تخلت عن أسلحتها النووية، لكن هذه الضمانات لم تمنع التدخل الروسي في 2014 و2022.