بوابة الوفد:
2024-06-29@23:38:12 GMT

سوني تنهي برنامج Sony Rewards

تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT

 أعلنت شركة سوني أنها ستنهي برنامج المكافآت الخاص بها في نهاية هذا العام. لا، إنه ليس PlayStation Stars، برنامج الولاء الذي يكافئك على المقتنيات الرقمية مقابل إكمال مهام لعب معينة. كما أنه ليس برنامج PlayStation Rewards البائد، الذي قدم مكافآت PSN لأكثر لاعبي PlayStation شرهًا. إنها تنهي برنامج Sony Rewards المقدم من خلال بطاقات الائتمان Visa التي تحمل العلامة التجارية Sony وPlayStation.

 قامت الشركة بتحديث صفحات الأسئلة الشائعة والشروط والأحكام لتعكس أنها ستوقف موقع Sony Rewards الإلكتروني وتطبيق الهاتف المحمول في 31 ديسمبر 2024، ولن يتم قبول الأعضاء الجدد في البرنامج اعتبارًا من الآن. سيظل حاملو بطاقات Sony وPlayStation الموجودون مسبقًا قادرين على استبدال النقاط والوصول إلى حساباتهم وإرسال نقاط المكافأة وشراء نماذج طلب الائتمان من خلال التطبيق من الآن وحتى ليلة رأس السنة الجديدة. ومع ذلك، لا يمكنهم إرسال نقاط المكافأة المادية ونقاط طلب الائتمان عبر البريد بعد 21 يوليو.
 بالإضافة إلى ذلك، لم يعد بإمكان الأعضاء ربح النقاط من خلال العروض أو عروض الشركاء، ولا يمكنهم ربط حساباتهم بمتجر Sony Store أو Movies Anywhere. ستتوقف خدمة عملاء Sony Rewards عن العمل في 14 فبراير 2025. وفيما يتعلق ببطاقات ائتمان Sony وPlayStation، سيتصل بنك Comenity بحاملي البطاقات في الوقت المناسب بشأن التغييرات في برامج بطاقات الائتمان ولكن يمكنهم الاستمرار في استخدامها حتى 31 ديسمبر.

 تم إطلاق برنامج Sony Rewards في عام 2017، مما يتيح لك تجميع نقاط كافية من خلال بطاقة ائتمان Sony أو PlayStation الخاصة بك لاسترداد العناصر من علامة Sony التجارية فقط. يبدو استبدال النقاط لألعاب PlayStation بمثابة ميزة رائعة للوهلة الأولى، لكن عملية الاسترداد غير مرنة ويبلغ معدل الفائدة السنوية للمشتريات 27.99%. تواجه بطاقة Xbox Mastercard، التي قدمتها Microsoft العام الماضي، نفس المشكلة ولكن يمكن أن يصل معدل الفائدة السنوية إلى 20.99% أو 26.99% أو 31.99%، اعتمادًا على رصيدك، بالإضافة إلى ذلك، لا يوجد استرداد نقدي.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

ضحية التنمر.. فتاة فلسطينية تنهي حياتها

بعد تعرضها بشكل متواصل للتنمر في المدرسة، أقدمت فتاة فلسطينية في مدينة طولكم قبل أيام على إنهاء حياتها، فيما طالبت عائلتها بمحاسبة المتورطين بالتنمر عليها وإقالة مسؤولين في مدرستها.

الناطق الإعلامي باسم الشرطة، العقيد لؤي ارزيقات قال الخميس الماضي إن "الشرطة والأجهزة الأمنية تباشران البحث والتحري بملابسات وفاة فتاة (15 عاما)".

وأشار إلى أنه تم العثور على الفتاة "متوفية داخل منزلها بمدينة طولكرم".

عائلة الفتاة ملك البيطار كشفت في بيان أن ابنتهم أنهت حياتها في غرفتها "نتيجة لما تعرضت له من عمليات تنمر وسخرية مستمرة من زميلات لها في المدرسة كونها مصابة بمرض البهاق الجلدي".

والبهاق هو مرض جلدي "يسبب ظهور بقع يفقد فيها الجلد لونه. وعادة ما يزيد حجم هذه البقع فاقدة اللون مع الوقت. وقد تصيب هذه الحالة الجلد في أي جزء من جسمك"، بحسب موقع مايو كلينك.

وبعد وفاة ملك نشرت حسابات على شبكات التواصل الاجتماعي فيديو قيل إنه للفتاة وهي تتعرض للضرب وخلع الحجاب قرب مدرستها، ولم يتسن التأكد من أصالة الفيديو.

وطالبت عائلة الفتاة في بيانها بمحاسبة المتورطين في الاعتداء على ابنتهم في المدرسة ومن قام بتسجيل الفيديو ونشره.

وطالبوا أيضا بإقالة مديرة المدرسة والمرشدة التربوية.

من جانبها أعلنت وزارة التربية والتعليم العالي الفلسطينية في بيان أنها "تتابع قضية انتحار طالبة مدرسة في طولكرم؛ وتشكيل لجنة تقصي حقائق مع التأكيد على أنه ستتم متابعة ما سيصدر عن اللجنة من نتائج".

وأكدت أنه بناء على نتائج التي ستتوصل لها اللجنة سيتم "اتخاذ الإجراءات اللازمة".

وحتى بعد وفاة الفتاة لم يتوقف التنمر عليها، إذ نشرت فتاة قيل إنها زميلة للفتاة الفقيدة فيديو يسخر من انتحارها، وقالت فيه إنها "لم تصبر على عذاب الدنيا.. فهل ستصبر على عذاب الآخرة؟".

وطالبت عائلة ملك بمحاسبة الفتاة صاحبة الفيديو.

وقالت مصادر من عائلتها لوسائل إعلام محلية إن "هذه ليست المرة الأولى التي تحاول فيها الفتاة إنهاء حياتها نتيجة التنمر عليها والسخرية منها" بسبب مرضها الجلدي.

من جانبه قدم والد الفتاة التي صورت ونشرت فيديو تسخر فيه في ملك "اعتذاره لعائلة ملك".

وقال في بيان "نحن ندرك حجم الألم الذي تسببنا به ونعبر عن أسفنا العميق لما حدث، نرجو أن تتقبلوا اعتذارنا الصادق".

وقالت عائلة البيطار الثلاثاء إن "ابنتنا ملك.. كانت ضحية عادات دخيلة على مجتمعنا، وضحية عدم المسؤولية التربوية والتعليمية، التي إن لم تعالج بشكل جدي سيكون هناك حالات أخرى مشابهة"، بحسب موقع "ألترا فلسطين".

"انتفاضة الحياة".. لبنانيات مصابات بالبهاق بين التنمر والرفض كانت حياة سارة تسير بشكل طبيعي إلى أن ظهرت بقع بيضاء على مفاصلها في العام 2006، سارعت بها والدتها عند الطبيب فشخّص مرضها بالصدفية، وصف لها دواء أدى إلى نتيجة عكسية حيث تمددت البقع بشكل كبير، مما دفعها إلى زيارة عدة اختصاصيين، حتى وصلت إلى حقيقة اصابتها بمرض البهاق.

‎وأضافت العائلة "منذ متى نسخر من بعضنا البعض لحالة مرضية أو للون أو لعرق؟، ‎منذ متى والتنمر أصبح نهجا بين أبنائنا وبناتنا يقللون من شأن البعض بسبب ظروف لا دخل لهم بها؟".

وتؤكد العائلة أنها تتمسك "بكافة حقوق ابنتهم ملك حتى لا تتكرر تلك الحادثة الأليمة مع ملك أخرى، مطالبة ‎بمحاسبة جادة وفعلية لكل من كان له بيد بأذية ذلك القلب والروح البريئة".

مقالات مشابهة

  • أبرز النقاط التي ركّز عليها الإعلام الأمريكي في مناظرة بايدن وترامب
  • أسعار النفط تنهي شهر يونيو بارتفاع 6% وتقترب من أعلى مستوياتها في شهرين
  • أكبر 7 شركات مُصدرة لبطاقات الائتمان وأذكى 7 طرق للتعامل معها
  • هل تتحمل البنوك وشركات الائتمان الإسرائيلية حربا شاملة؟
  • الإصابة تنهي مسيرة لوميتر
  • يورو 2024.. تعرف على مواجهات دور الـ 16
  • ضربة شمس تنهي حياة رجل مسن ومصرع واصابة 5 أشخاص حرقا بكركوك
  • خبير: زيادة حدود الصرف ببطاقات الائتمان بالعملة الأجنبية مؤشر لتحسن السوق المالية
  • بنك «HSBC» يرفع حدود المشتريات الدولية على بطاقات الائتمان داخل وخارج مصر
  • ضحية التنمر.. فتاة فلسطينية تنهي حياتها