معتز الشامي (دوسلدورف)
ما إن تقترب من أي ملعب من ملاعب بطولة «يورو 2024»، التي تستضيفها ألمانيا حتى 14 من يوليو المقبل، حتى تجد العشرات من الشباب وكبار السن، ومن كل الأطياف والأعمار، يرتدون بدلة رياضية مميزة باللون الأخضر، يحملون شارة في أيديهم لتوجيه الجماهير، أو يرفعون لافتة كبيرة تعرض مساعدة الجماهير المتوافدين أفواجاً لدخول الملاعب.


وهكذا باتت بطولة «يورو 2024» في ألمانيا هي بحق بطولة لها نجوم خارج الملعب بمسمى «متطوعين»، يمكن وصفهم بالجنود المجهولة، وراء سهولة وتيسير التنظيم لمباريات البطولة، خاصة في ظل توافد أكثر من 90% من الجماهير من خارج ألمانيا، وأغلبهم قد يتوجه لملاعب البطولة للمرة الأولى.
وكشف الاتحاد الأوروبي لكرة القدم «يويفا» عن توظيف 16 ألف متطوع من ألمانيا ومختلف دول أوروبا والعالم، وذلك للمساعدة في توافد الجماهير على الملاعب، ولتسهيل المهام اللازمة لكل عشاق الكرة الأوروبية بشكل عام في المدن العشر المستضيفة في ألمانيا.
ويمثل 16 ألف متطوع ما يصل إلى 124 دولة، ويتحدثون أكثر من 20 لغة حية، ولكن الأغلب منهم يتحدث الإنجليزية والألمانية والفرنسية، بهدف التسهيل على الغالبية العظمى من الجماهير، التي تصل إلى الملاعب المختلفة.
وكشفت ماريان جالارد، المنسقة العامة لمشروع المتطوعين في يويفا، في تصريحات لـ«الاتحاد» عن حجم الجهد الكبير، الذي تم بذله لانتقاء أبرز المتطوعين، حيث تم التركيز على الجانب الألماني أكثر، بسبب رغبة ألمانيا في تأهيل قطاع كبير من الشباب والشابات الألمان، بالإضافة لمنح الفرصة لكبار السن، وهناك عدد لا بأس به تخطى عمر 60 عاماً، وأغلبهم من ألمانيا، وجزء خاص أيضاً فوق سن 55 عاماً وفدوا من دول أخرى.
وقالت: «قام الفريق الخاص بانتقاء المتطوعين بفحص أكثر من 146 ألف طلب، كما أجرى أكثر من 25 ألف مقابلة، للوصول إلى أفضل 16 ألف متطوع تم تسكينهم في مدن البطولة، لأن هؤلاء الأبطال المجهولين ضروريون للبطولة، ويعملون بلا كلل جنباً إلى جنب مع الاتحاد الأوروبي لكرة القدم والموظفين خلف الكواليس لجعل الأمور تسير بسلاسة».
وعن توزيع المتطوعين في البطولة قالت: «هناك 32.2% منهم يعملون في هذا المجال للمرة الأولى، وأغلبهم بالطبع من الشباب الألماني، في حين أن 67.8% قاموا بذلك من قبل، كما أنهم يأتون من 124 جنسية، لكن متوسط الأعمار تقريباً 36.8 سنة، و أكثر من 53% منهم ذكوراً والبقية من الإناث».
والتقت «الاتحاد» متطوعة قادمة من البرازيل وهي إيفيلين، التي أكدت سعادتها بالمشاركة في البطولة متطوعة، وهي بعمر يتخطى 56 عاماً، وقالت: «سبق وتطوعت بالعمل في مونديال قطر 2022، والآن في بطولة أوروبا 2024، أصبحت متعة بالنسبة لي ولزوجي، وكلانا متطوعان، ونجوب العالم للعمل التطوعي الرياضي، لأننا نحب كرة القدم، كما أننا نحصل على مميزات جيدة حتى لو لم يكن هناك راتب، لكن يكفي أن اللجنة المنظمة تتيح لنا الإقامة لمدة شهر نستغله في التنزه في المدن المستضيفة ورؤية العالم».
ويقوم المتطوعون بالعمل في تنظيم المباريات، بالإضافة للترحيب بالجماهير الوافدة للملاعب، ومدهم بالمعلومات حول بوابات الدخول بحسب كل تذكرة مقدمة، فضلاً عن وجود جزء من المتطوعين يجيد الإسعافات الأولية وإنعاش القلب، وغيرها من الجوانب الطبية الضرورية للحالات الطارئة، وغيرها من المهام، التي يتم تكليف فريق عمل المتطوعين لكل ملعب من خلالها، ولا يتم منحهم أي رواتب، ولكن فقط الإقامة والتنقلات والملابس الرسمية للعمل في فريق المتطوعين.
وتقول الشابة فانيسا «24 عاماً»، التي تدرس الطب في ألمانيا: «أنا من مشجعي كرة القدم، ورحبت على الفور بالعمل التطوعي ضمن فريق المتطوعين هنا، وسعيدة للغاية، لأنه تم قبولي متطوعة في الإنعاش القلبي الرئوي في منطقة المشجعين في مدينة جيلسنكيرشن، حيث أدرس الطب، ولكني أعطي دورات لزملائي المتطوعين في كيفية التدخل للحالات الحرجة، والقيام بإنعاش قلبي رئوي للمصابين إذا ما دعت الحاجة في حالات الطوارئ، ولكن حتى الآن لم يتم استخدام ذلك، ولكن يجب أن نكون في قمة الجاهزية».
فيما يقول يوجين «65 عاماً» متطوع من شتوتجارت: «لقد كنت متطوعاً في الاتحاد الألماني لكرة القدم لأكثر من 20 عاماً، كما سبق وعملت في أمم أوروبا 2020، لذلك لم أتردد طويلاً في التقديم مرة أخرى، نحن نعيش أجواء مرحة للغاية خلف الكواليس هنا، والكل يستمتع بالبطولة، وبالجماهير التي تتوافد بكثافة».
وكشف يوجين السر في كثافة المتطوعين، وكثرتهم بالبطولة قائلاً: «هناك الكثيرون ممن يحبون الحصول على خبرات وعمل تطوعي لخدمة المجتمع، وهناك من يحاول الحصول على فرصة لاكتساب صداقات، وأنا أحدهم، حيث كونت عشرات الأصدقاء من مختلف الأعمار بسبب العمل التطوعي، خصوصاً أن كبار السن في هذا العمر، ربما لا يجدون شيئاً لملء وقت الفراغ، فيكون العمل التطوعي في البطولات هو المطلوب».

أخبار ذات صلة رونالدو يُحفز «البحارة» بـ«نداء الوحدة» قناع مطابق للمواصفات.. مبابي «على الدكة» أمام هولندا! بطولة أمم أوروبا «يورو 2024» تابع التغطية كاملة

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: كأس الأمم الأوروبية ألمانيا يورو 2024 ألف متطوع أکثر من یورو 2024

إقرأ أيضاً:

انخفاض طلبات اللجوء إلى أوروبا بنسبة 11% في 2024 لكن العدد تجاوز المليون

جاء ما يقرب من نصف الطلبات المقدمة في جميع أنحاء الاتحاد الأوروبي في عام 2024 من جنسيات ذات فرص منخفضة في الحصول على قرار ناجح.

اعلان

انخفض عدد طلبات اللجوء المسجلة في جميع أنحاء الاتحاد الأوروبي والنرويج وسويسرا بنسبة 11% في عام 2024، لكنه ظل فوق حاجز المليون طلب للعام الثاني على التوالي، وفقًا للتقرير السنوي الذي أصدرته وكالة الاتحاد الأوروبي للجوء (EUAA) صباح الاثنين.

وإجمالاً، تم تقديم 1,014,420 طلباً للحصول على الحماية الدولية في العام الماضي، مقارنةً بـ 1,143,437 طلباً تم تسجيله عام 2023.

ويُظهر التقرير أن ما يقرب من نصف الطلبات (48%) من أصل مليون طلب قدّمها أشخاص كانت فرص حصولهم على اللجوء منخفضة تاريخيًا مما يشير إلى احتمال رفض السلطات لتلك الطلبات.

ومن المقرر أن يضاعف هذا الاتجاه من المخاوف المتكررة للدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، التي طلبت من بروكسل إصلاح التشريعات الحالية لتسريع ترحيل طالبي اللجوء المرفوضين، مثل المهاجرين الاقتصاديين الذين يأتون إلى القارة بحثاً عن ظروف معيشية أفضل وليس هرباً من الاضطهاد أو سوء المعاملة.

من المرجح أن يؤدي هذا الاتجاه إلى تعزيز مخاوف الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي. حيث كانت دعت بروكسل إلى إصلاح التشريعات الحالية من أجل تسريع طرد الأجانب الذين رُفضت طلباتهم. ومنهم المهاجرون لأغراض اقتصادية الذين يأتون إلى القارة بحثًا عن ظروف معيشية أفضل وليس هربًا من الاضطهاد أو سوء المعاملة.

وقد أيدت المفوضية الأوروبية الفكرة المثيرة للجدل المتمثلة في بناء معسكرات (تُعرف أيضًا باسم "مراكز العودة") خارج أراضي الاتحاد الأوروبي لنقل الأشخاص الذين رُفضت طلباتهم. وسيتم الكشف في وقت لاحق من هذا الشهر عن التعليمات الأوروبية المعدّلة بشأن ترحيل المهاجرين أو ما يسمى أوامر العودة.

ووفقًا لتقرير وكالة الاتحاد الأوروبي للاجئين وكما كان الحال في السنوات الأخيرة، فقد مثّل السوريون والأفغان والفنزويليون والأتراك والكولومبيون عام 2024 أغلبية طالبي اللجوء.

انخفضت طلبات السوريين (151,000) بنسبة 17% في المجموع و24% في ألمانيا، البلد المضيف الرئيسي. لكن ليس لهذا التغيير علاقة مباشرة بسقوط نظام بشار الأسد في في ديسمبر/كانون الأول فقط والذي لم تظهر آثاره بعد بالكامل.

كما انخفضت طلبات الأفغان (87,382) والأتراك (55,705) والكولومبيين (51,529).

في المقابل، بلغ إجمالي الطلبات الفنزويلية 73,187 طلبًا، وهو أعلى رقم منذ عام 2014 على الأقل. وقد تم تقديم الغالبية العظمى منها (90%) في إسبانيا.

شهدت إسبانيا ضغطا غير عادي في ظاهرة الهجرة في جزر الكناري بسبب الصراع الدائر في منطقة الساحل الأوسط. وقد تضاعف حجم الطلبات المقدمة من مواطني مالي (17,000) والسنغال (14,000) مقارنة بالعام السابق.

قدم الأوكرانيون الفارون من الحرب 27,000 طلب لجوء في عام 2024، بزيادة 90% مقارنة بعام 2023. ويرتبط هذا الارتفاع الواضح بتوجيهات الحماية المؤقتة، وهو نظام خاص للمواطنين الأوكرانيين تنتهي صلاحيته في مارس 2026. قد يكون تقديم طلب اللجوء بديلاً طويل الأجل يحل محل نظام الحماية المؤقتة.

فيما يتعلق بالبلدان التي يقصدها طالبوا اللجوء، ظلت ألمانيا في الصدارة مع أكثر من 237,000 طلب عام 2024. ومع ذلك، فإن الحصيلة تمثل انخفاضًا بنسبة 29% مقارنة بعام 2023.

كانت الهجرة غير النظامية إحدى القضايا التي هيمنت على النقاش في الانتخابات البرلمانية في فبراير. وقد وعد فريدريش ميرتس، الزعيم المحافظ الذي يستعد لتولي منصب المستشار، بتشديد كبير لقوانين الهجرة واللجوء في ألمانيا.

وتلت ألمانيا كل من إسبانيا (165,767 طلباً) وإيطاليا (158,867) وفرنسا (158,730) واليونان (73,688) وبلجيكا (39,206) وهولندا (33,437) كوجهات رئيسية.

اعلان

وشهدت قبرص، وهي جزيرة صغيرة في البحر الأبيض المتوسط، أكبر عدد من طلبات اللجوء للفرد الواحد: بمعدل طلب واحد لكل 138 من السكان.

وفي الوقت نفسه، لم تتلق المجر إلا 29 طلبًا فقط عام 2024 بسبب القيود المفروضة منذ فترة طويلة على حق اللجوء. حيث رأت محكمة العدل الأوروبية في تلك القيود بأنها "انتهاك غير مسبوق وخطير بشكل استثنائي لقانون الاتحاد الأوروبي" وفق تعبير القرار.

وقد أقرت المحكمة غرامة بحق المجر حاليًا تقدّر قيمتها بملايين الدولارات يتم خصمها تدريجيًا من حصة بودابيست المخصصة من ميزانية الاتحاد الأوروبي.

بلغ معدل الاعتراف أي فرص نجاح طلب اللجوء، 42% العام الماضي، وهي نسبة بقيت دون تغيير تقريبًا. وقد نال السوريون (90%) والماليون (84%) والإريتريون (81%) والأوكرانيون (80%) والأفغان (63%) والصوماليون (60%) النصيب الأوفر من قبول الطلبات أو ما يسمى معدلات الاعتراف.

اعلان

المعدل ليس موحدًا على الإطلاق ويختلف باختلاف البلد الذي يفحص الطلب. فعلى سبيل المثال، حصل الأفغان الذين تقدموا بطلبات في اليونان على معدل اعتراف بنسبة 98%، بينما كان معدل قبول الأفغان الذين طلبوا اللجوء في بلجيكا أقل بكثير حيث بلغ 39%.

وشملت الدول ذات معدل الاعتراف المنخفض - أي أقل من 20% - تركيا ونيجيريا وباكستان وكولومبيا وتونس والمغرب وبنغلاديش وجورجيا وبيرو ومصر وفنزويلا.

وقد بلغ العدد الإجمالي للحالات المعلقة 981,000 حالة في نهاية عام 2024، وهو رقم مرتفع للغاية يتطابق مع الذروة التي شهدناها خلال أزمة الهجرة في عام 2016.

Relatedعائلة سورية تخسر نزاعا قضائيا ضد فرونتكس بعد ترحيلها من اليونان في 2016الهجرة في قلب حملة الانتخابات الألمانية: لماذا تَعِد الأحزاب بزيادة عمليات ترحيل الأجانب؟تقرير: تعامل وكالة فرونتكس قد يسبب اتهام الاتحاد الأوروبي بالتواطؤ في وفيات المهاجرين في عرض البحررئيس وكالة فرونتكس: الوكالة لن تدير ظهرها مجددا لانتهاكات حقوق الإنسانتقارب في الرؤى بشأن الهجرة بين مرشحة اليمين المطرف لانتخابات ألمانيا ورئيس وزراء المجر فكتور أوربان

حاول الاتحاد الأوروبي على مدى سنوات الحد من عدد طالبي اللجوء المنحدرين من دول ذات معدل اعتراف منخفض لتجنب إغراق السلطات بملفات يرجح أن تُرفض. حيث وقعت بروكسل اتفاقات يمولها الاتحاد الأوروبي مع تونس ومصر ولبنان لتعزيز الرقابة على الحدود ومنع المهاجرين غير الشرعيين من المغادرة.

اعلان

لكن نظرة فاحصة على إحصائيات 2024 تُظهر محدودية هذا النهج.

فوفقًا لوكالة فرونتكس وهي وكالة حرس الحدود التابعة للاتحاد الأوروبي، كان هناك 239,000 حالة عبور غير نظامي للحدود العام الماضي، أي بانخفاض بنسبة 38%. ما يعني أن أغلب طلبات اللجوء التي تم تقديمها عام 2024 والبالغ عددها 1,014,420 طلب لجوء قدمها أشخاص وصلوا إلى الاتحاد الأوروبي بطرق قانونية.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية كيف استطاعت إسبانيا التفوق على باقي أوروبا وأن تزدهر اقتصاديًا بفضل المهاجرين؟ مستقبل أوروبا: هل يمكن للهجرة وقف النزيف الديموغرافي للقارة العجوز في العقد القادم؟ الدنمارك: انخفاض قياسي في عدد المستفيدين من حق اللجوء والحكومة تريد أن يصل العدد إلى صفر سورياسياسة الهجرةأفغانستانالاتحاد الأوروبيفرونتكسالهجرة غير الشرعيةاعلاناخترنا لكيعرض الآنNext فون دير لاين تدعو لتسليح أوكرانيا "بسرعة" حتى لا تصبح لقمة سائغة في فم روسيا يعرض الآنNext نتنياهو: لا مزيد من الغذاء المجاني لغزة يعرض الآنNext القمة الأوروبية في لندن: تشديد على أهمية إعادة تسليح أوروبا وتوحيد الصف الغربي ودعم أوكرانيا يعرض الآنNext النمسا: ثلاثة أحزاب تتفق على تشكيل ائتلاف حكومي مع استبعاد اليمين المتطرف يعرض الآنNext قائد عسكري إسرائيلي: لا نتوقع هجوماً مصرياً مفاجئاً ولا نستعد له اعلانالاكثر قراءة فانس ذهب في رحلة تزلج فوجد المتظاهرين له بالمرصاد بسبب ما حدث مع زيلينسكي شروط دمشق الجديدة.. هل تغير مستقبل الوجود العسكري الروسي في سوريا؟ جنود أوكرانيون عن المشادة بين ترامب وزيلينسكي: على الطرفين تقديم تنازلات إيلون ماسك يعلن دعمه لانسحاب الولايات المتحدة من الناتو والأمم المتحدة كيف استطاعت إسبانيا التفوق على باقي أوروبا وأن تزدهر اقتصاديًا بفضل المهاجرين؟ اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومالانتخابات التشريعية الألمانية 2025دونالد ترامبفولوديمير زيلينسكيأوكرانياروسياإسرائيلحركة حماسسوريافلاديمير بوتينقطاع غزةرمضانكير ستارمرالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

مقالات مشابهة

  • انخفاض طلبات اللجوء إلى أوروبا بنسبة 11% في 2024 لكن العدد تجاوز المليون
  • وزير الزراعة: العراق صدر أكثر من 700 ألف طن من التمور العام الماضي
  • «أبطال الخليج» يفتتحان كأس منصور بن زايد
  • انطلاق بطولة العُلا الرمضانية لكرة القدم 2025
  • منتخب محافظة إب يتوج بكأس بطولة “الوفاء لمأرب”  في كرة القدم
  • انخفاض عدد الأتراك الذين يطلبون اللجوء في ألمانيا
  • كأس منصور بن زايد تدشن «النسخة 12»
  • تلف أكثر من 200 ميدالية فاز الرياضيون بها في أولمبياد باريس
  • إجراء قرعة بطولة الفقيد الأشول الرمضانية بجنات عمران
  • تحولات كبرى في ألمانيا.. ماذا ينتظر أوروبا؟