تعرف على إيرادات فيلم "عصابة الماكس" أمس
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
يعد فيلم “عصابة الماكس” للمخرج حسام سليمان أحد أهم الأعمال الكوميدية المشاركة ضمن موسم عيد الأضحى المبارك لهذا العام، وينافس مع مجموعة قوية بين عدة أفلام، التي تدخل في المنافسة بجدارة وحقق إيرادات عالية فور عرضه في السينمات.
فحقق فيلم «عصابة الماكس» إيرادات بلغت مليون و778 ألف و620 جنيه، ليحتل المركز الثالث في شباك التذاكر، وذلك حسب بيان الموزع السينمائي محمود الدفراوي.
أبطال فيلم "عصابة الماكس"
فيلم "عصابة الماكس" يضم نخبة من ألمع نجوم الوسط الفني فهو من بطولة كلًا من: أحمد فهمي، روبي، لبلبة، حاتم صلاح، أوس أوس، وعدد آخر من الفنانين، والعمل من إخراج حسام سليمان.
قصة “عصابة الماكس”
فيلم “عصابة الماكس” تدور أحداثه في إطار تشويقي كوميدي حول عائلة المكسيكي في إطار كوميدي حول المكسيكي، والذي اعتاد القيام بعمليات السرقة والتهريب وحده دون أي مساعدة، ويتورط في عملية كبيرة تحتاج أن يستعين بمجموعة تساعده في تنفيذها ولكنه يكتشف أن من اختارهم يورطوه في مشاكل أكبر تهدد نجاح العملية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد فهمي المكسيك أبطال فيلم عصابة الماكس عصابة الماكس فيلم عصابة الماكس الموزع السينمائي محمود الدفراوي حاتم صلاح الأضحى المبارك موسم عيد الأضحى عصابة الماکس
إقرأ أيضاً:
جمال سليمان: ترشحى لرئاسة الجمهورية فى سوريا أمر محتمل
النجم السورى جمال سليمان يملك عقل مستنير وقلب يفيض بحب وطنه العزيز سوريا وشخصية حديدية تواجهه العدو وترفض الظلم والاستبداد والقمع وصوت رنان يهز أركان الكون بشجاعة مطلقة فلا يخشى أحدًا ويواجه العدوان بثبات وقوة.
تحدث جمال سليمان عن تجاربه الشخصية وانتمائه السياسي ورؤيته لما حدث وسيحدث في سوريا الفترة القادمة.
وأكد جمال سليمان في تصريحات خاصة لـ«الوفد» رفضه التام لما حدث في سوريا وداخل السجون وسبل التعذيب المهينة التي مرضت الشعب السوري والفساد الذى احل بدولة سوريا في حكم بشار الأسد.
صرح «سليمان» أن فكرة ترشحه للانتخابات الرئاسية في سوريا محتمله لانه يؤمن بصلابة وعزيمة الشعب السوري الطموح المحب للحياة والقادر على تحويل النجاح وتحقيق الإنجازات.
وأضاف أن من أهم العوامل التي تقف على قرار ترشيحه لرئاسة دولة سوريا، إذا حدث انتقال سياسي في سوريا وتغيرات بعض نصوص الدستور لبناء بيئة آمنة ومحايدة تضمن اقامة انتخابات نزيه وتحمي المواطن السوري ليصبح لنا مكانة مرموقة أمام الأمم المتحدة، فأنا لا أتردد للحظة للترشح لانتخابات الرئاسية لأصبح رئيس دولة سوريا.
وأكمل إنه تعرض للهجوم عنيف وظلم بين، خاصة بعدما أن دمروا منزله بالكامل في دولته سوريا، فهو لا يملك منزل هناك وهذا يدل على كم الفساد والظلم والقهر الذي يعيشه الشعب السوري، بل يملك منزل في مصر ويشعر دائمًا بإن مصر وطنه الثاني بعد سوريا، فلا ينسى فضل وحب احتضان الشعب المصري له منذ عدة سنوات حتى الأن.
وأشار أنه يدعو كل سوري وسورية يروا في أنفسهم الكفاءة التي تؤهلهم ليشغلوا المناصب الهامة داخل سوريا لا يترددوا في إنقاذها لتحسين الوضع الراهن لأنه لا يجوز أن يقال بإنه لا يوجد بديل لـ«بشار الأسد» في سوريا.
واختتم انه سيعلن عن برنامجه الانتخابي أمام الإعلام إذا قرر الترشح لانتخابات الرئاسية السورية وحينها يعرض أهم النقاط التي توفر الحياة الكريمة في سوريا وشعبها.