صور| "احرس كليتيك".. حملة توعوية لمواجهة انتشار القصور الكلوي بين الشباب
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
أقامت مستشفى القطيف المركزي فعالية توعوية تحت عنوان ”احرس كليتيك“ في أحد مجمعات المحافظة، بهدف توعية الزوار من جميع الفئات حول أمراض الكلى وأهمية الكشف المبكر عنها، خاصة مع تزايد الإصابة بهذا المرض بين الشباب في المملكة.
وأوضحت شروق الحواج، منسقة أمراض الكلى بالمستشفى، أن الفعالية تأتي استجابة لارتفاع حالات القصور الكلوي بين الشباب، وتهدف إلى نشر الوعي وتقليل هذا التزايد من خلال الفحوصات المبكرة، لا سيما قياس ضغط الدم الذي يعد أحد العوامل الرئيسية المؤدية لأمراض الكلى، إلى جانب مرض السكري وبعض الأمراض المزمنة الأخرى.
أخبار متعلقة مستشفى القطيف المركزي.. معايير عالية لإعداد وجبات المرضىمركزي القطيف.. استئصال كيس غرواني عميق من دماغ مقيم20 ركنًا توعويًا وتفاعليًا في احتفالية القطيف باليوم العالمي لسلامة الأغذية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } فعالية "احرس كليتيك" - اليوم شروق الحواج var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });أهمية الكشف المبكروأكدت أهمية الكشف المبكر عن أمراض الكلى، خاصة لمن هم فوق 50 سنة أو لديهم تاريخ عائلي من الإصابة، من خلال إجراء فحص دم سنوي، وحثت الجميع على التوجه لمراكز الرعاية الصحية الأولية للكشف والفحص المبكر، مشيرة إلى أن الفعالية تأتي ضمن جهود المستشفى المستمرة في نشر الوعي الصحي والوقاية من الأمراض.
وأكدت الحواج على أهمية نشر الوعي بأمراض الكلى بين الشباب، والتشجيع على تبني نمط حياة صحي للوقاية من هذه الأمراض والحفاظ على صحة الكلى.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: مستشفى القطيف المركزي مجمعات المحافظة الكشف المبكر أمراض الكلى بین الشباب
إقرأ أيضاً:
تحذير من طرق إذابة اللحوم المجمدة.. مخاطر تصل للفشل الكلوي
أخطاء شائعة يقع فيها الكثيرون عند تذويب اللحوم أو الدجاج المُجمد في الفريزر قبل طهيه، منها ترك اللحوم المجمدة في درجة حرارة الغرفة أو في المطبخ لعدة ساعات حتى تذوب، ما قد يتسبب في العديد من المخاطر على الصحة، وفق ما أكده الدكتور مجدي بدران، عضو الجمعية المصرية للمناعة والحساسية.
ترك اللحوم في درجة حرارة الغرفة يجعلها في منطقة الخطر بين 4 إلى 60 درجة مئوية، وهي درجات حرارة تُعتبر مثالية لنمو البكتيريا، حسب ما أضافه خبير المناعة المصري، ما يؤدي إلى تلوث سطح اللحم بالبكتيريا، مثل السالمونيلا والإيشيريشيا كولاي.
ويؤدي اللجوء إلى استخدام ماء ساخن لتسريع عملية التذويب، إلى رفع حرارة الطبقات الخارجية بسرعة، ما يعزز نمو البكتيريا، كما أنه يسبب فقدان جودة اللحم وتغير في طعمه بسبب بدء طهي اللحم جزئيًا.
وتابع خبير المناعة المصري بأن التذويب باستخدام الميكروويف دون ضبط إعدادات مناسبة يؤدي أيضًا إلى زيادة خطر نمو البكتيريا كما يغير من ملمس اللحم وجودته.
وأوضح الدكتور مجدي بدران، أن التذويب الخاطئ للحوم والدجاج المجمد يرفع من احتمالية الإصابة بالتسمم الغذائي ويؤثر على ملمس اللحم ونكهته، كما يساعد على نمو البكتيريا الضارة التي تشمل:
السالمونيلا: تسبب الغثيان، التقيؤ، الإسهال، والحمى.
الإيشيريشيا كولاي: يمكن أن تسبب الإسهال الحاد، وأحيانًا تؤدي إلى مضاعفات خطيرة مثل فشل الكلى.
يمكن تجنب المخاطر من خلال اتباع طرق تذويب اللحوم الآمنة، وهي، التذويب البطيء في الثلاجة عن طريق وضع اللحم المجمد على رف بارد في الثلاجة لمدة تتراوح بين 24-48 ساعة حسب حجمه، إذ يساعد هذا على تذويب اللحم تدريجيًا دون وصوله إلى درجات حرارة تشجع نمو البكتيريا، ويمكن التذويب باستخدام الماء البارد بوضع اللحم في كيس محكم الإغلاق لمنع دخول الماء، ثم وضع الكيس في وعاء ماء بارد، مع ضرورة تغيير الماء كل 30 دقيقة للحفاظ على البرودة ومنع نمو البكتيريا.
موسكو: الاتحاد الأوروبي في طليعة الأطراف المعرقلة لعمل الصحفيين