فريق الإمارات يعلن مشاركة 8 دراجين في طواف فرنسا
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أزاح فريق الإمارات للدراجات، الستار عن الفريق المشارك في طواف فرنسا، الذي يقام في الفترة من 29 يونيو الجاري، و21 يوليو المقبل في مدينة فلورنسا في إيطاليا.
ويتوجه الفريق إلى 21 مرحلة يقودها بطل السباق السابق مرتين تادي بوجاتشار، مع مجموعة منوعة من دراجين الطرق الصاعدة وخبراء المراحل الطويلة لدعم الدراج السلوفيني.
وسيواجه اللاعب البالغ من العمر 25 عاماً، والذي فاز مؤخراً بسباق «جيرو دا إيطاليا» في مايو، تحديات على طول المسار الذي يبلغ طوله الإجمالي 3492 كم، والذي يبدأ في فلورنسا بمرحلة على طريق لمسافة 206 كم إلى ريميني قبل أن يتحرك غرباً ويدخل فرنسا عبر جبال الألب بعد المرور عبر مدن مثل بولونيا وتورينو، وسينهي السباق في نيس يوم 21 يوليو المقبل، حيث تغيير الطواف عن النهاية التقليدية في باريس.
ويقود المدير الرياضي جوكسيان ماتشين فرنانديز (إسبانيا) الفريق إلى جانب مدراء الرياضة أندريه هاوبتمان (سلوفينيا) وسيمون بيدرازيني (سويسرا) وفابريزيو جويدي (أيطاليا). ويضم الفريق 8 دراجين، هم تادي بوجاتشار (سلوفينيا)، خوان أيوسو (إسبانيا)، بافيل سيفاكوف (فرنسا)، مارك سولير (إسبانيا)، نيلز بوليت (ألمانيا)، آدم ييتس (بريطانيا)، جواو ألميدا (البرتغال)، وتيم ويلينز (بلجيكا)
وفي تصريح له يقول تادي بوجاتشار: «إنها بالفعل المرة الخامسة التي أشارك فيها في الطواف، وأنا متحمس للغاية لذلك، لقد عملنا بجد طوال العام كفريق واحد للتحضير لهذه اللحظة، ونأمل أن نتمكن من منح جميع المشاهدين 3 أسابيع مثيرة للحماس». أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الدراجات الهوائية فريق الإمارات للدراجات سباق فرنسا للدراجات إيطاليا
إقرأ أيضاً:
هل حديث طواف الملائكة في الأرض بحثًا عن مجالس الذكر صحيح؟.. أحمد عمر هاشم يرد
أكد الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء، أن حديث النبي صلى الله عليه وسلم عن أن لله ملائكة تطوف الأرض بحثًا عن مجالس الذكر؛ يبرز عظمته ومكانته.
وخلال تقديمه برنامج "كأنك تراه" على قناة "صدى البلد"، أوضح هاشم أن هناك طائفة من الملائكة تطوف في الأرض بحثًا عن حلقات يسبّح فيها المؤمنون ربهم ويمجّدونه، فتدعو بعضها بعضًا قائلة: "هلمّوا إلى حاجتكم"، فيجتمعون طبقات فوق طبقات حتى يصل خبرهم إلى رب العزة سبحانه وتعالى.
وأشار عمر هاشم إلى أن الله تعالى يسأل الملائكة فيقول: "أين كنتم؟" فتُجيب: "كنّا عند عباد لك يسبّحونك ويحمدونك ويمجّدونك ويكبّرونك"، فيسألهم عزّ وجل عمّا يطلبه هؤلاء العباد، فتردّ الملائكة بأنهم يسألون الجنة ويستعيذون من النار، رغم أنهم لم يروا الجنة ولا النار.
وتابع أحمد عمر هاشم: يعكس هذا الحديث النبوي المكانة العظيمة للذكر في الإسلام، إذ يحثّ المسلمين على استثمار كل لحظة في التسبيح والتمجيد والتكبير، طمعًا في الأجر والثواب، وترسيخًا لمفهوم الرحمة الإلهية التي تشمل الحاضرين في مجالس الذكر ومن يجالسهم.