الوطن|رصد

أفادت صحيفة “العرب” اللندنية أن إحاطة خوري أمام مجلس الأمن تؤكد استمرار تفاقم الأزمة الليبية، مع استفادة شركاء من الداخل والخارج من استمرار النزاع.

و جاءت إحاطة خوري مشيرة إلى أن طريق حل الأزمة لا يزال طويلاً، حيث ستلعب الأطراف المؤسسية الليبية الخمسة الرئيسة دورًا محوريًا، إلى جانب احتمالية إجراء حوار بمشاركة أوسع، أو مزيج من الاثنين، فضلاً عن مبادرات أخرى.

تواصل خوري جس نبض الفرقاء الليبيين والقوى الإقليمية والدولية ذات العلاقة لتحديد الأولويات اللازمة لأي مشروع حل، وسط تعقيدات ناتجة عن الصراع الداخلي على السلطة والنزاع الخارجي على النفوذ.

و فتحت خوري باب النقاش حول مشكلة عدم ثقة الفرقاء في نتائج الانتخابات وإمكانية قبولها من قبل الخاسرين، خاصة المسلحين وقد استشهدت بواقعة عام 2014 عندما انقلبت تيارات الإسلام السياسي على نتائج الانتخابات.

الوسوم#الأزمة الليبية #مجلس الأمن إحاطة خوري التدخلات الخارجية الفساد والنفوذ

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: الأزمة الليبية مجلس الأمن إحاطة خوري التدخلات الخارجية إحاطة خوری

إقرأ أيضاً:

أجهزة الأمن تكشف حقيقة خطف الأطفال بالقليوبية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

ضبطت الأجهزة الأمنية بالقليوبية، عامل ادعى قيام شخص آخر بتخدير وخطف الأطفال بإحدى قرى مركز القناطر الخيرية في محافظة القليوبية، وذلك بعد نشره شكوى عبر مواقع التواصل الاجتماعي أثارت الذعر بين الأهالي.

البداية عندما تقدم عامل، بدائرة مركز شرطة القناطر الخيرية، بشكوى رسمية عبر الصفحة الرسمية لوزارة الداخلية على فيسبوك، يدعي فيها إن شخصًا مجهولًا يقوم بتخدير وخطف الأطفال داخل القرية، مما أثار حالة من القلق والخوف بين سكان المنطقة.

انتقلت أجهزة الأمن للتحقق من صحة الادعاء، حيث تم بحث السجلات الرسمية، والتأكد من عدم وجود أي بلاغات رسمية أو محاضر محررة تتعلق بهذه الادعاءات وبعد عمليات البحث والتحرى تم تحديد هوية الشخص المشكو في حقه، وتبين انه عاطل وله معلومات جنائية وبضبطه ومواجهته أنكر ما نسب اليه، مؤكدًا أنه لم يتورط في أي أعمال خطف أو تخدير للأطفال، ولم تصدر عنه أي تصرفات مشبوهة من هذا النوع.

جرى على الفور استدعاء الشاكي نفسه للتحقيق، وبتضييق الخناق عليه اعترف أنه قام بنشر هذه المعلومات المغلوطة بسبب خلافات عائلية بين المشكو في حقه وأحد أقاربه ” نجل عمه ”.

وعند سؤال نجل عمومة المشكو في حقه، أكد أن هذه الشكوى كيدية، وأن الهدف منها إثارة الرأي العام ضد الشخص المتهم زورًا، ومحاولة جذب انتباه أهالي القرية وتشويه سمعته.

وجرى اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحق الشاكي، وذلك لنشر أخبار كاذبة وإثارة الذعر بين المواطنينواكد وزارة الداخلية على التعامل بحزم مع البلاغات الكاذبة التي قد تثير الفوضى في المجتمع.

مقالات مشابهة

  • احتجاجات جرمانا.. جهود متواصلة لتطويق الأزمة ومنع الفتنة بسوريا
  • أجهزة الأمن تكشف حقيقة خطف الأطفال بالقليوبية
  • وزير الخارجية الإسرائيلي: من الصعب استمرار اتفاق وقف إطلاق النار بغزة خلال الوقت الراهن
  • طلب إحاطة بشأن تشجيع ثقافة الوقف الخيرى لاستدامة الموارد المالية
  • ايلي خوري: زمن الاستقواء ولّى
  • وزير الخارجية المصري يبحث مع رئيس إريتريا تطورات الأوضاع الليبية 
  • حبس مسؤول لـ«الشركة الليبية للاستثمارات الخارجية» في المغرب
  • حبس مسؤولين بالشركة الليبية للاستثمارات الخارجية بالمغرب لمخالفتهما قواعد إدارة المال العام
  • «4 + 4».. لجنة برلمانية جديدة لحل الأزمة الليبية
  • السعودية تؤكد أمام مجلس حقوق الإنسان موقفها الثابت والداعم للسودان