بوابة الوفد:
2025-03-10@22:30:10 GMT

تعرف على إيرادات فيلم "عصابة الماكس" أمس

تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT

بلغت إيرادات فيلم "عصابة الماكس" للنجم أحمد فهمي، أمس، الخميس، في شباك التذاكر 1,778,620 جنيه، ما جعله في المركز الثالث ضمن الأعمال المنافسة في موسم أفلام عيد الأضحى. 

قصة فيلم عصابة الماكس

الفيلم تدور أحداثه في إطار من الأكشن والكوميديا حول "الماكس" الذي اعتاد على القيام بعمليات السرقة والتهريب وحده دون أي مساعدة، ويتورط في عملية كبيرة تحتاج أن يستعين بمجموعة تساعده في تنفيذها، ولكنه يكتشف أن من اختارهم يورطونه في مشاكل أكبر تهدد نجاح العملية.

أبطال فيلم عصابة الماكس 

فيلم عصابة الماكس بطولة أحمد فهمى، لبلبة، روبي، أوس أوس، حاتم صلاح، محمد لطفي، أحمد فهيم، مصطفى بسيط وعدد من ضيوف الشرف منهم أحمد السقا وهشام ماجد، والفيلم من تأليف أمجد الشرقاوي وفادي أبو السعود، والفيلم من إخراج حسام سليمان في أولى تجاربه الإخراجية، وإنتاج هشام عبد الخالق.

معلومات عن النجم أحمد فهمي

تخرج في كلية الاقتصاد و العلوم السياسية بجامعة القاهرة.

شقيق الفنان كريم فهمي.           

كون مع أصدقائه في فترة الجامعة فرقة عرفت بأسم (تمر هندي للإنتاج الفني)، وقدموا أفلاماً سخرت من الأفلام المصرية الشهيرة، كان أنجحها فيلم "رجال لا تعرف المستحيل".

لفتت الفكرة نظر المنتج محمد حفظي، الذي كان وقتها يتجه للإنتاج، وبالفعل أنتج لهم مسلسل "أفيش و تشبيه" الذي قدم في كل حلقة صورة ساخرة لأحد كلاسيكيات السينما المصرية.

ثم أنتج لهم حفظي بعدها فيلم "ورقة شفرة"، الذي حقق نجاحًا كبيرًا على المستوى النقدي والجماهيري.

كانت انطلاقته في عالم السينما من خلال كتابة سيناريو فيلم "كده رضا" لأحمد حلمي، ثم قام بعدها بالمشاركة في كتابة و تمثيل فيلم "ورقة شفرة" الذي جعل وجهه معروفاً لدى الجماهير. حاز جائزة النقاد لأفضل وجه جديد في عام 2008 مناصفة مع الفنانين هشام ماجد وشيكو، في فيلم "ورقة شفرة".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أحمد فهمي موسم أفلام عيد الأضحى أفلام عيد الأضحى عيد الأضحي عصابة الماكس فيلم عصابة الماكس أبطال فيلم عصابة الماكس لبلبة روبي أوس أوس حاتم صلاح محمد لطفي أحمد فهيم مصطفى بسيط عصابة الماکس

إقرأ أيضاً:

3 رسائل أمريكية مُشفرة للسوداني محورها إيران وحسم التبعية

بغداد اليوم- بغداد

كشف بيان مكتب رئيس مجلس الوزراء، محمد شياع السوداني، عن تفاصيل اتصال هاتفي مع مستشار الأمن القومي الأمريكي مايكل والتز، الأحد (9 آذار 2025) عن ديناميكيات معقدة في العلاقة الثنائية، تجمع بين تعزيز الشراكة الاستراتيجية ورسائل "مشروطة" تجاه مستقبل العراق السياسي والاقتصادي.

الشراكة الاقتصادية.. الوجه الآخر للضغوط الأمريكية

ركز النقاش على دفع التعاون الاقتصادي عبر تشجيع الشركات الأمريكية على الاستثمار في العراق، بما في ذلك إقليم كردستان، مع تأكيد والتز على ضرورة "إزالة المعوقات" أمامها. بينما يعكس هذا التوجه رغبة واشنطن في تعزيز نفوذها الاقتصادي، إلا أنه يشير أيضاً إلى ضغوط غير مباشرة على بغداد لتبني سياسات تفضيلية للشركات الأمريكية، قد تتعارض مع مصالح فاعلين إقليميين مثل إيران. ويثير هذا التوجه تساؤلات حول قدرة العراق على الموازنة بين مصالحه السيادية وشروط الشراكة مع الولايات المتحدة.

الطاقة والاستقلال.. لعبة "الضغط الأقصى" الإيرانية

أكد الجانب الأمريكي دعمه لاستقلال العراق في قطاع الطاقة، لكنه ربط إنهاء استثناء استيراد الكهرباء من إيران بسياسة "الضغط الأقصى"، مما يضع بغداد أمام تحدٍّ دقيق: إما تعميق الاعتماد على الولايات المتحدة لتعويض النقص في الطاقة، أو مواجهة أزمات داخلية في حال توقف الإمدادات الإيرانية. ويُظهر هذا الموقف توظيفاً أمريكياً للورقة الاقتصادية لتعزيز نفوذها، بينما يحاول العراق الحفاظ على هامش من المناورة مع طهران.

الأمن والاستقرار.. دعم مشروط بـ"السيادة الأمريكية"

شدد البيان على التزام واشنطن بأمن العراق وسيادته، لكن السياق الإقليمي المضطرب (من دون تفاصيل) يشير إلى أن هذا الدعم يرتبط بسياق أوسع لاحتواء النفوذ الإيراني. كما أن التأكيد على "عراق قادر على الاعتماد على نفسه" يبدو متناقضاً مع دعوات الاعتماد على الشركات الأمريكية، مما يعكس ثنائية الهدف الأمريكي: دعم مؤسسات الدولة العراقية لضمان الاستقرار، بينما تُبقي على تبعيته الاقتصادية والأمنية لواشنطن.

إقليم كردستان.. حلقة جديدة في الصراع على النفوذ

لم يُغفل البيان الإشارة إلى ضرورة تسهيل عمل الشركات الأمريكية في الإقليم، وهو ما قد يعبر عنه كدعم غير مباشر لحكومة كردستان في خلافاتها مع بغداد الاتحادية حول إدارة الموارد، ويُظهر هذا التوجه توظيفاً أمريكياً للورقة الاقتصادية لتعزيز نفوذها في المناطق المتنازع عليها، بينما يحاول العراق الحفاظ على وحدته واستقلاليته.

خاتمة: شراكة راسخة أم تبعية مُقنَّعة؟

على الرغم من التأكيدات المتبادلة حول "الشراكة الراسخة"، فإن البيان يحمل بين سطوره رسائل مقلقة لبغداد: فواشنطن تُقدم الدعم كحليف، لكن بشروط تُبقي العراق في فلك استراتيجيتها الإقليمية.

وبينما تسعى حكومة السوداني إلى توسيع خياراتها الاقتصادية، يبدو أن المرونة في التعامل مع الملف الإيراني (خاصة في الطاقة) ستكون المفتاح لتجنب تحوّل الشراكة الأمريكية إلى عبء على السيادة العراقية.


المصدر: بغداد اليوم + مكتب رئيس مجلس الوزراء 

مقالات مشابهة

  • القمة 130.. تعرف على غيابات الزمالك أمام الأهلى
  • 3 رسائل أمريكية مُشفرة للسوداني محورها إيران وحسم التبعية
  • شركة صينية تحتفي بإنتاج أول شفرة توربينات رياح بمصنع الناظور
  • من هي دانا حلبي زوجة محمد رجب
  • مها متبولي: محمد رمضان ملوش بصمة في السينما ومنجحش برا محمد سامي
  • تعرف على حكام مباراة غزل المحلة وفاركو في دور الـ16 بكأس مصر
  • أيهما أفضل الإفطار قبل صلاة المغرب أم بعدها ؟
  • تعرف على حكام مباريات كأس مصر اليوم
  • تعرف على حكم مباراة بيراميدز والمقاولون فى كأس مصر
  • مصطفى بكري ناعيا اللواء أحمد أبو طالب: رحل الإنسان الذي عرفت فيه كل معاني المروءة