صور| فتاتان تبتكران ألعابًا تفاعلية للتوعية بسلامة الغذاء في القطيف
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
صممت فتاتان من محافظة القطيف لعبتين تفاعليتين تهدفان إلى نشر الوعي بثقافة جودة الغذاء وأهمية سلامته حول كيف يكون الغذاء سليم وخالي من المشكلات الصحية والتسمم وذلك في مبادرة بمناسبة اليوم العالمي لسلامة الغذاء.
وتحدثت المتطوعة زهراء حسن أبو معيلو، عن مشاركتها في المبادرة بالتعاون مع بلدية محافظة القطيف، قائلة: ”حرصنا على تصميم ألعاب تناسب جميع الأعمار، حيث تتضمن اللعبة الأولى أسئلة متنوعة حول سلامة الغذاء على شكل اختيارات، فيما صُممت اللعبة الثانية على شكل قرد يحفز الأطفال على التعرف على طرق حفظ الطعام والنظافة“.
أخبار متعلقة حتى لا تلاقي مصير روجينا.. كيف تحمي نفسك من أضرار الشمس؟متى يذهب المصاب للطبيب؟.. أعراض وأسباب "تسمم الطعام" .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تم تصميم ألعاب تناسب جميع الأعمار - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });فكرة المبادرةوأشارت إلى أن المبادرة عبارة عن أسئلة عديدة على شكل اختيار الإجابة الصحيحة، ووضع ذلك على شاشة لمس يقصدها الزوار، فهي تحتوي على العديد من الأسئلة ولكل سؤال 4 خيارات للإجابة، وركزنا في الأسئلة في سلامة الغذاء فهناك ما يخص الجراثيم، ومنها ما يركز على البكتيريا، عن درجات الحرارة المناسبة للأطعمة وغير ذلك من الأسئلة التي تصب في سلامة الأغذية، وهذا القسم في اللعبة تناسب أكثر من يبلغ 14 سنة وما فوق، كما يتواجد أقسام في اللعبة الثقافية يناسب الصغار.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }
وأضافت أبو معيلو: ”استغرق تصميم اللعبتين أسبوعًا واحدًا، وقد لاقت إقبالًا كبيرًا من الأطفال الذين استمتعوا بالتجربة وتفاعلوا مع المعلومات المقدمة بشكل ممتع.“
وأكدت أبو معيلو أن هذه المبادرة تسعى إلى تعزيز الوعي بأهمية سلامة الغذاء والوقاية من الأمراض المنقولة عن طريقه، وذلك بطرق مبتكرة وجذابة تناسب مختلف الفئات العمرية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: محافظة القطيف ألعاب تفاعلية جودة الغذاء المشكلات الصحية اليوم العالمي لسلامة الغذاء سلامة الغذاء article img ratio
إقرأ أيضاً:
مشهد كارثي.. مستشفيات غزة: المجاعة دخلت مرحلتها الأشد خطورة
أكدت مستشفيات قطاع غزة أن حالة المجاعة في صفوف أكثر من مليوني فلسطيني دخلت المرحلة الخامسة، وهي الأشد خطورة على حياة أهالي القطاع، مع مواصلة الاحتلال الإسرائيلي منع دخول إمدادات الغذاء والدواء والمياه.
وقالت إدارة مجمع ناصر الطبي بمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة: إن أطفال القطاع يعيشون أشد مراحل سوء التغذية، ويصعب متابعتهم طبيًّا بسبب نقص الأدوية العلاجية.
أخبار متعلقة عباس: حرب الإبادة الجماعية نكبة جديدة تهدد الوجود الفلسطينيالأردن: حظر شامل على جماعة الإخوان ومصادرة ممتلكاتها .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } طفل فلسطيني ينتظر الحصول على وجبة في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة - أ ف بانعدام التغذية والأدويةوأكدت أن القطاع يمر في المرحلة الخامسة من مراحل سوء التغذية، وهي المرحلة الأشد خطورة، وفق منظمة الصحة العالمية، موضحة أن انعدام التغذية المناسبة والأدوية للأمهات الحوامل ينعكس بشكل خطير على المواليد خاصة الأطفال الخدج.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } خطورة المجاعة في قطاع غزة - الأونروا
ولفتت النظر إلى أن استمرار منع الإمدادات الغذائية والدوائية، يشير إلى أن أطفال قطاع غزة أمام مشهد خطير وكارثي.