إيران تنفي رسمياً وقوع انفجار في مطار مدينة زاهدان
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
21 يونيو، 2024
بغداد/المسلة الحدث: نفى “خسروي بنجار” مدير عام مطارات محافظة سيستان وبلوشستان جنوب شرق إيران، اليوم الجمعة (21 حزيران 2024)، الأخبار المنتشرة عبر وسائل الإعلام المحلية عن وقوع انفجار في محيط مطار مدينة زاهدان الدولي.
وقال خسروي بنجار إنه “لا صحة لما نقلته وسائل إعلام محلية فجر الجمعة عن وقوع إنفجار قوي قرب محيط مطار مدينة زاهدان”، معتبراً ما جرى تداوله “شائعات وأكاذيب لا ينبغي الالتفاف إليها”.
وتابع: المنافقون والأعداء يصنعون ويخلقون أخباراً حسب ما يشتهون، منوهاً أن “عملية استيعاب المسافرين في مطارات المحافظة تتم كالمعتاد”.
ومطار زاهدان هو مطار دولي يقع على بعد 6 كيلومترات شمال شرق مدينة زاهدان و لديه رحلات طيران إلي أجزاء مختلفة من إيران ودول الخليج.
ومدينة زاهدان هي مركز محافظة سيستان وبلوشستان التي تسكنها أغلبية من الطائفة السنية.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: مدینة زاهدان
إقرأ أيضاً:
بينها الإمارات والسعودية ومصر.. رمضان يبدأ السبت رسمياً في هذه الدول
تحرّت الدول العربية والإسلامية، مساء الجمعة، هلال شهر رمضان 1446 هجرية، الموافق عام 2025 ميلادياً، لتحديد موعد بداية الشهر الفضيل، وفقاً للرؤية الشرعية والحسابات الفلكية.
وجاءت النتائج متباينة، حيث أعلنت بعض الدول بدء الصيام يوم السبت، بينما حددت دول أخرى يوم الأحد كأول أيام رمضان.
دول تبدأ الصيام يوم السبتأكدت كل من الإمارات، السعودية، مصر، الكويت، البحرين، الأردن، قطر، سلطنة عمان، سوريا، أستراليا والفلبين أن يوم السبت 1 مارس (أذار) 2025 هو غرة شهر رمضان، بعد ثبوت رؤية الهلال مساء الجمعة.
دول تؤجل الصيام ليوم الأحدفي المقابل، أعلنت دول مثل بروناي، ماليزيا، الفلبين، واليابان أن الأحد 2 مارس (أذار) 2025 هو أول أيام شهر رمضان، لعدم تمكنها من رؤية الهلال مساء الجمعة.
جدير بالذكر أنه يتم تحرّي الهلال عادةً في اليوم التاسع والعشرين من شهر شعبان، فإذا ثبتت رؤيته يكون اليوم التالي هو الأول من رمضان، وإن تعذّرت رؤيته، يُتم شعبان 30 يوماً.
وتختلف الدول في اعتمادها على الرؤية البصرية أو الحسابات الفلكية، مما يؤدي أحياناً إلى اختلاف مواعيد بداية الصيام.