الحوامدة يحث لاعبي الوحدات بمضاعفة مجهودهم في نصف نهائي كأس الأردن
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
اختتم حوامدة حديثه بالتأكيد على الثقة الكبيرة التي يوليها مجلس الإدارة وجماهير النادي بالجهاز الفني واللاعبين
وجه الدكتور بشار حوامدة، رئيس نادي الوحدات، رسالة إلى لاعبي الفريق بضرورة بذل مجهود مضاعف في الأسبوع المقبل، والذي سيشهد لقاء نصف نهائي بطولة كأس الأردن.
اقرأ أيضاً : تعرف إلى موعد قرعة الدور الحاسم من التصفيات الآسيوية الحاسمة
جاء ذلك خلال كلمة ألقاها حوامدة أثناء تدريب الفريق الذي أقيم عصر الخميس على ملعب النادي في المجمع الرياضي بمنطقة غمدان.
وأكد حوامدة في كلمته أن احتفاظ نادي الوحدات بلقب بطولة كأس الأردن مرهون بعطاء اللاعبين وجهودهم داخل الملعب.
وشدد حوامدة على أن مجلس الإدارة يبذل كل جهد ممكن لتذليل العقبات أمام الفريق، بهدف الوصول إلى منصة التتويج وحمل لقب البطولة للعام الثاني على التوالي.
واختتم حوامدة حديثه بالتأكيد على الثقة الكبيرة التي يوليها مجلس الإدارة وجماهير النادي بالجهاز الفني واللاعبين، داعياً الجميع إلى التفاني والعمل بروح الفريق الواحد لتحقيق الهدف المنشود.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: بشار الحوامدة الوحدات بطولة كأس الأردن
إقرأ أيضاً:
مجلس نينوى يشكو المحافظ: يماطل في إصدار أوامر مباشرة رؤساء الوحدات الإدارية
بغداد اليوم - نينوى
أكد عضو مجلس محافظة نينوى، محمد جاسم الكاكائي، اليوم الخميس (13 آذار 2025)، أن القضاء حسم تسمية رؤساء الوحدات الإدارية الجديدة في المحافظة.
وقال الكاكائي في حديث لـ"بغداد اليوم" إن "المحافظ هو من يماطل في إصدار أوامر مباشرة رؤساء الوحدات الإدارية، في مخالفة صريحة لقرار المحكمة الإدارية التي أثبتت صحة قرارات مجلس المحافظة".
وأضاف أن "هناك محاولات لترضية الأطراف السياسية المعترضة على تسمية الوحدات الإدارية الجديدة، لكن لا يزال أمر أكثر من 11 وحدة إدارية غير محسوم، وبالتالي، سيكون الجميع ممثلاً، وليس أمام المحافظ عبد القادر دخيل إلا إصدار أوامر مباشرة رؤساء الوحدات الإدارية، لأن أي تأخير ليس في مصلحة نينوى".
وكانت المحكمة الإدارية العليا قد ردّت، في كانون الثاني الماضي، الطعون المقدمة من قبل رؤساء ثماني وحدات إدارية في نينوى، مؤكدة أن جلسة الإعفاء من مناصبهم، التي عقدها مجلس محافظة نينوى، كانت قانونية.
يُذكر أن هذه الإعفاءات الجماعية جاءت من قبل تحالفات "الإطار التنسيقي"، بقيادة "نينوى المستقبل" في مجلس نينوى، في بداية تسلُّم المجلس مهامه، وهو الأمر الذي أثار جدلاً واسعاً داخل المجلس، ولا تزال تداعياته تثير الخلافات حتى الآن. وكان المعفيون قد قدموا طعوناً لدى المحكمة، مؤكدين أن إجراءات إعفائهم لم تكن قانونية.