توضيح من السيد سعيد الرزيقي حول حقيقة ما يروج عن اصلاح الصندوق المستقل للتعويض عن الوفاة والرفع من منحة التقاعد من قبل تعاضدية omfamو musfam
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
في تواصل مع السيد سعيد الرزيقي مندوب فرع مراكش لهيئات التعاضدية لموظفي الإدارات والمصالح العمومية بالمغرب omfam. و musfam لاعطائنا توضيحات حول حقيقة ما يروج عن اصلاح الصندوق المستقل للتعويض عن الوفاة والرفع من منحة التقاعد من قبل التعاضدية أدلى لنا بالتصريح التالي :
ان اصلاح خدمات التعاضدية وتجويدها وفقا لانتظارات المنخرطين وذوي حقوقهم لم يكن وليد اليوم بل كان ومايزال مطلبنا الاساسي والذي نترافع عليه من موقعنا كمناذيب بشكل عام ، وفي خطوة ايجابية تحسب للمجلس الاداري السابق فقد صادق الجمع للتعاضدية المنعقد بتاريخ 16يونيو2017 على الدراسة الاكتوارية المنجزة بتاريخ 18مارس 2017 من اجل اصلاح الصندوق المستقل للوفاة والرفع من منحة التقاعد على الشكل التالي :
منحة التقاعد 15000درهم عوض6500 درهم.
منحة الوفاة 35000درهم عوض 21000 درهم .
وفاة الزوجة 3500درهم عوض2500درهم .
وبناءا على ملتمس الجمع العام المصادق عليه بتاريخ 16يونيو2017 و بعد طول انتظار صدر مؤخرا بالجريدة الرسمية القرار المشترك لوزير الصحة والحماية الاجتماعية ووزارة الإقتصاد والمالية عدد 734.24 بتاريخ 15مارس 2024 المتعلق بالرفع من منحة التقاعد والتعويض عن الوفاة.
وأضاف السيد سعيد الرزيقي ان هذا الإصلاح لم يعد كافيا للرقي بتعاضديتنا الى مصاف مثيلاتها حيث أن مطالبنا بتحيين التعرفة المرجعية وتقليص زمن معالجة الملفاة المرضية وتعويضها ومد جسر التواصل مع المنخرطين واعتماد مبادئ الدستور في الحصول على المعلومة وتكافؤ الفرص من أهم القضايا التي نترافع عليها .
وفي كلمة ختامية للسيد سعيد الرزيقي طالب المجلس الإداري الحالي بإعداد تقرير حول اللقاءات التواصلية التي يقوم بها بمختلف اقاليم المملكة مع تقييم نتائجها و تحديد الاهداف المتوخاة منها .
المصدر: مملكة بريس
إقرأ أيضاً:
«أبل» تحيل جهازاً جديداً إلى التقاعد
أضافت عملاق التكنولوجيا الأمريكية، “شركة أبل”، منتجا من أجهزتها الرائدة إلى “كومة الخردة”، أو ما يسمى “النفايات الالكترونية”.
وذكرت صحيفة “الديلي ميل” البريطانية، “أن “أبل” أضافت الجيل الثاني من ساعة أبل (Series 2)، الذي تم إطلاقه في عام 2016، إلى قائمتها الرسمية للأجهزة “القديمة”، ما يعني أن هذا النموذج لم يعد مؤهلا للإصلاح أو الحصول على دعم من أبل أو من مزودي الخدمة المعتمدين”.
ووفقا للصحيفة، “كانت ساعة أبل (Series 2)، التي بيعت بسعر 269 دولارا أميركيا، المصنوعة من الألومنيوم والفولاذ المقاوم للصدأ، تعد واحدة من أكثر الساعات المنتظرة من قبل مستخدمي أبل، وتم إطلاقها مع تحسينات بارزة، مثل مقاومة الماء ونظام جي بي إس مدمج، ما جعلها تتفوق على الجيل الأول بشكل ملحوظ”.
يذكر أنه “يتم تصنيف المنتجات بأنها “قديمة” عندما تتوقف أبل عن بيعها لأكثر من 7 سنوات، ولا تزال الشركة تدعم نسخة خاصة من ساعة أبل (Series 2)، وهي الإصدار الخزفي الأكثر تكلفة (الذي كان يباع بسعر 369 دولارا أميركيا)، التي تم تصنيعها باستخدام السراميك كمواد رئيسية، وفي وقت سابق، أدرجت أبل “آيفون ماكس XS” (الذي أطلق في 2018) و”آيفون بلس 6s” (الذي أطلق في 2015) ضمن فئة “المنتجات القديمة”، ما يعني أنها قد لا تكون مؤهلة لخدمات أبل.
وتعد النفايات الإلكترونية واحدة من أسرع أنواع النفايات نموا في العالم، وتمثل أزمة بيئية متنامية، حيث تتراكم الأجهزة في مكبات النفايات وتطلق مواد كيميائية سامة تضر بالبيئة، وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تؤدي النفايات الإلكترونية إلى تلوث المياه الجوفية، ما يؤثر سلبا على الحياة البرية والنباتات.
وأثار قرار الشركة، موجة انتقادات واسعة من الناشطين البيئيين، الذين اعتبروا “أن أجهزة مثل ساعة أبل و”آيفون” لا يجب أن يكون لها عمر افتراضي قصير، خصوصا وأنها تباع بأسعار مرتفعة”.