حادثة أغرب من الخيال في تركيا.. طفل يُحشر داخل لوحة إعلانات “فيديو “
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
علِق طفل تركي يدعى روزغار أوموت ويبلغ من العمر 11 عاما داخل لوحة إعلانية أثناء اللعب مع أصدقائه في منطقة سيهان بولاية أضنة جنوبي تركيا.
في التفاصيل، دخل الطفل البالغ من العمر 11 عامًا إلى اللوحة الإعلانية التي كان بابها مفتوحًا ثم أغلق الباب وحُشر بداخلها.
لم يتمكن الطفل من الخروج وبدأ بالصراخ وطلب النجدة لإنقاذه.
على الفور، تم إبلاغ خدمات الطوارئ في الولاية وهرعت فرق الدفاع المدني للموقع لإنقاذ الطفل المحتجز.
حضر الفريق وبدأوا في العمل على إخراج الطفل من داخل اللوحة الإعلانية المغلقة.
بعد جهود استغرقت بضع دقائق، تمكن أفراد فرق الدفاع المدني من فتح باب اللوحة الإعلانية وإطلاق سراح الطفل المحتجز.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا أخبار تركيا اخبار تركيا تركيا الآن تركيا الأن تركيا الان
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني بغزة: استشهاد 99 من كوادرنا وإصابة 319 آخرين
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن "الدفاع المدني بغزة" باستشهاد 99 من كوادره وإصابة 319 آخرين بينهم عشرات الإصابات المستدامة جراء الحرب الإسرائيلية.
وقال عبدالمهدي مطاوع، المحلل السياسي الفلسطيني، إن إسرائيل استخدمت سلاح التجويع بصورة أساسية منذ باداية الحرب على قطاع غزة، مشيرا إلى أن إدخال المساعدات الإنسانية من غذاء ودواء وووقد بمثابة عملية كسر لهذا السلاح، وما لا يمكن إدراكه، حجم الأزمة التي وقع وعانى منها الشعب الفلسطيني على المستوى الصحي والإنساني بسبب سياسة الاحتلال.
وأضاف «مطاوع»، خلال حواره عبر فضائية القاهرة الإخبارية، أن اتباع سياسة التجويع خلقت أزمة بالنسبة لصحة أصحاب الأمراض خاصة الأطفال ومناعتهم وانتشار الأوبئة وغيرهم، مشيرا إلى أن هذه المساعدات واستمرار إدخالها في المرات القادمة والمراحل اللاحقة تشكل إسناد أساسي من أجل استعادة الفلسطينيين لاستقرارهم الصحي والنفسي والاجتماعي وشعورهم بأن هناك بارقة أمل في المستقبل، وسيكون هناك المزيد لبقائهم في أماكنهم.
وتابع: «يجب على الفلسطينيين العمل خلال الفترة الطويلة المقبلة من أجل إعادة بناء قطاع غزة واستعادة حياتهم الطبيعية مرة أخرى»، مشيرا إلى أن الأونروا تواجه مشكلة الآن بسبب سن إسرائيل لقانون يتعلق بعدم تعامل كل مؤسساتها مع الوكالة وبالتالي لم تصدر تأشيرات أو تصريحات لإدخال مواد الأونروا إلى قطاع غزة.